شالة
شالة
| ||
معلومات عامة | ||
نوع د لموضع | مدينة جنائزية و موقع أركيولوجي | |
لبلاد | لمغريب | |
تّقافة | أمازيغ، روما القديمة و لمرينيين | |
تاريخ د لبني | 700 قبل لميلاد | |
مدكورة ف | Esmeraldo de Situ Orbis | |
لقيمة لأثرية | ||
مستوى تراتي | ترات تقافي ديال لمغريب | |
لبلاصة | ||
لمدينة | الرباط |
شالة (ب لأمازيغية ⵛⴰⵍⵍⴰ) هوّا موقع تاريخي ؤ أركيولوجي كاين ف مدينة رّباط كترجع لؤصول ديالو ل لفترة ديال لستيكشافات لقرطاجية ف لقرن سّابع قبل لميلاد، ؤ بقا لستيغلال ديالو ف لفترة لمورية ؤ لفترة رّومانية ؤ لقرون لوسطانية.
لمدينة د سالا ؤلا سالا كولونيا كانت ف لعهد لموري لّخر ؤ رّوماني هيّا نيت شالة لّي كانعرفو دابا. لمدينة لمورية لّي كانت قبل منها عندها تقاطع معا شالة، ولاكين لحدود ديالها مامعروفينش. شالة ماشي غير مدينة عادية ف تّاريخ، مي لعبات أدوار تيجارية ؤ عسكرية ؤ دينية موهيمة ف لعصور لقديمة ؤ لوسطانية، ؤ كانت عندها دلالات روحانية كبيرة عند لمغاربة خلاتهوم ينسجو أساطير ؤ حجّايات عليها، ؤ يمارسو طقوس فيها عندها علاقة ب معتقدات قديمة، كاين منها لّي بقا حتال لفترة لعصرية.
سمية شالة هيّا تحريف ديال سيلا، سالا، ؤلا سلا، لّي هيّا سّمية لقديمة د لمدينة لّي كانت تماك قبل ما تّبنا مدينة سلا لّي كانعرفو دابا. سّمية يقدر يكون أصلها من لبونيقية 𐤔𐤏𐤋𐤕 شالاط.
شالة جات ف مدينة رّباط علا شّط ديال واد بورݣراݣ، لّي كان ف لقديم معروف ب سمية واد سلا، علا 3.5 كيلوميطر من لمصب ديالو ف لمحيط لأطلسي. لموضع ديالها عطاها أهمية قتيصادية كبيرة من لعصور لقديمة، ب عتيبار بلي كانت مرسا ديال لباطوات ؤ مركز د تّيجارة معا لمناطق د لبحر دّخلاني.[1][2]
مامعروفش مزيان قداش كانت لمدينة لأصلية، ولاكين كتّقدر لميساحة ديالها ب 23 هيكطار منها 4 هيكطار لّي تستكشفات ل حد سّاعة.[1]
كاينين أتار ديال سّكنة د بنادم من لعصر نّيوليتي تّلقاو ف شالة، ولاكين تأريخ ديالهوم ممحددش بشكل دقيق. هاد لكتيشاف تدار ف لعشرينات ديال لقرن لعشرين من طرف لعالم لأركيولوجي هنري باصي، لّي لقا أدوات قبلتاريخية مصنوعة من لݣرانيت، ؤ لّي كتدل بلي لباشار كان عاش ف ديك لمنطقة. لّي باقي ماشي متوكد هوّا واش بنادم كان ديجا مستاقر تماك، يعني بناو شي قرية ؤلا مدينة، ؤلا هاد لستيقرار ماطرا حتال فترات معطلة.[3] باصي كيأكد ف لمونوݣراف ديالو علا لمدينة بلي لموضع ديالها كان مناسب ل سّكنة ف جميع لفترات لقبلتاريخية ؤ تّاريخية، بعتيبار لوجود ديال لما ب كمية كبيرة، لحوت ف لما ؤ لبحر، أراضي د لفلاحة، ؤ بلايص د صّيد ف لولجة د سلا، ؤ سّهولة د دّيفاع عليها من نّاحية لعسكرية.[4]
شالة بدات بحال موضع فين كيوقفو لباطوات علا واد سلا (واد بورݣراݣ)، ما بين ليكسوس ؤ موݣادور ف لقرن سّابع قبل لميلاد. ف لفترة لمورية (مملكة موريطانية) كانت شالة موقع تيجاري موهيم ؤ معروفة ب سمية سالا ؤلا سيلا. عوملات تّلقاو فيها كيرجعو ل لفترة لمورية لّخرة كيدلو بلي كانت عندها ستيقلالية وخلات ليها باش تسك لعوملات ديالها ب راسها.[1][5]
لأهمية تّيجارية ديالها ستامرّات ف لفترة رّومانية. سميتها رّسمية ديك سّاعة ولات سالا كولونيا Sala Colonia، ؤ دكروها شحال من مؤرخ روماني منهوم پلين لقديم ؤ پومپونيوس ميلا ف لقرن لّول لميلادي؛ هاد لّخر دكر بلي كانت مدينة موهيمة بحال ليكسوس. ف هاد لفترة بزاف د لمباني لمورية بقاو، ولاكين وحدين خرين تهدّمو ؤ تّبناو بلاصتهوم مباني رومانية بحال لكاپيطول، لفوروم، لباسيليكا، معبد روماني ؤ لكوريا ؤلا بلاصة د لجتيماعات ديال لمجلس د شّيوخ ديال لمدينة. لمدينة بقات تحت سّيطرة رّومانية حتال لقرن رّابع ؤلا لبدية ديال لخامس لميلادي، وخا رّومان كانو نساحبو من لمناطق لجنوبية ديال موريطانية طّنجية من نّص د لقرن تّالت.[1]
ف لقرن لّول، لقبايل ديال لأطولول لأمازيغية هجمو علا شالة ؤدارو ليها حصار ب لفيولا. باش يحميو لمدينة من هجومات خارجية، لمور رّومان دارو سيستيم ديفاعي علا شكل خندق ؤ حيط، كان شاد من لمحيط لأطلسي حتال واد عكراش، ب بروجا د لمراقبة ؤ علّاقل جوج قشالي. وحدة من هاد لقشالي كانت ف لجنوب لغربي د شالة، ؤ لوخرة ف لولجة د سلا.[1]
علا ما كيبان، شالة هجروها ناسها ف لقرن سّابع لميلادي ؤ بقات مهجورة علّاقل تلاتة د لقرون مورا داكشي.[6]
ف لبدية د لعصر لوسطاني من بعد ما دخل لإسلام ل لمغريب، كانت شالة رباط ديني فين كيتجمعو بعض نّاس باش يحاربو لهرطقة ديال لبرغواطيين. لبحت لأركيولوجي كشف علا ديور د سّكنة من لفترة لإسلامية ؤ مرافق عمومية، شّي لّي كيدل بلي شالة كانت مدينة علا حقها ؤ طريقها لّي كانت كاتلعب أدوار دينية ؤ عسكرية.[6]
ف لفترة د لمرينيين، ولات شالة عندها دور ديال مدينة ݣنايزية فين تدفنو سلاطن مرينيين ؤ حبابهوم. سّلطان لمريني بو يوسف يعقوب ف 1284 بنا جامع ؤ قبة ݣنايزية فين تدفنات مراتو أم لعز لمرينية. ف 1339، سّلطان بو لحسن لمريني زاد وسّع شالة ؤ دوّر عليها سور. ولدو سّلطان بو عنان لّي حكم مابين 1348 ؤ 1358 بنا مدرسة تقليدية، حمّام مغريبي، ؤطيل، ؤ قباب جداد علا لأضرحة د جدودو. ف لقرن خمسطاش ملي تخلاو لمرينيين علا شالة، باش يبداو يدفنو سّلاطن ديالهوم ف لقلة ف فاس، غادي تفقد لأهمية ديالها ؤ غادي يتشفرو لكنوز ديالها.[1]
ف لقرن تمنطاش، لفرايلي ؤ لمؤرخ لفرانساوي دومينيك بونو كتب وصف قصير ديال شالة، ؤ كتب بلي لموضع أصلو روماني، ؤ بلي لمور باعو شي شقفات د لفلوس تّلقاو تماك ل نّصارا. ؤ زاد مونصيونا بلي تماتيل كبار ديال رّخام كانو تخادو من تماك ف لقرن سبعطاش ؤ تسيفطو ل مكناس باش يتخدمو كا ديكور ف لقصر د لماليك. لموضع دكروه لقناصل ݣيورݣ هوست ؤ لويس شينيي ف لكتابات ديالهوم، ولاكين ماقدوش يدخلو ليه، عكس مسافرين ؤروپيين خرين لّي كاين منهوم لّي دار راسو مسلم باش يقد يدخل. لمغامر سّپنيولي علي باي لعباسي دار وصف رومانسي ل شالة ف لبدية د لقرن تسعطاش. ؤ لمغامر لألماني هاينريش بارت من بين لّولين لّي بينو بلي شالة هيا نيت سالا كولونيا د رّومان. ف 1901، سّوسيولوجي ؤ لمستشريق لفرانساوي إيدمون دوتي دار لبلان ديال لموقع كامل ؤ داكشي لّي فيه. ؤ ف 1917 ؤ 1918، هنري باصي ؤ لموساعدين ديالو دارو ستيكشاف أركيولوجي ل لجيهة لغربية د شالة. للأسف حيت ماكتبوش لمولاحضات ديالهوم ؤ ماخداوش تصاور، نّتائج ديال دوك لأبحات مامعروفاش مزيان.[7]
ف لفترة د لستيعمار لفرانساوي، لجينيرال ليوطي غادي يرد شالة بحال جردة محمية.[8] شالة ولات منطقة محمية ؤ معلمة تقافية وطنية علا حساب ضّاهير ديال 11 نونبر 1920.[9] ف 1922، هنري باصي ؤ إيڤاريست ليڤي پروڤونصال نشرو مونوݣراف علا تّاريخ د شالّة ف لعصر لوسطاني ؤ وصف فني ل معلامات رئيسية ديالها. ؤ زادو حتا پارتية علا لأساطير ؤ طّقوس لّي متعلقة بيها. لأبحات لحقيقيين لّولين لّي تدارو ف شالة، كانو ف لّخر ديال لعشرينات ؤ لبدية د تّلاتينات، من طرف جول بوريلي، لّي كان لمدير ديال سّربيس د لفنون جّميلة ف ديك لفترة ف عهد لستيعمار، ؤ لأميرة لمصرية خديجة رياض باي. بجوج بيهوم قادو حملة باش يرممو لبني ؤ ينقيو لبلاصة ؤ يكشفو علا لمعلامات لّي كانو مخبيين تحت تّراب ؤ لحجر، بحال لباز ديال قوس نّصر. ف لخمسينات ؤ سّتينات دّكتور عثمان عثمان إسماعيل دار بحت ف لأتار لمرينية، سيرتو ضّاريح ديال سّلطان بولحسن، ؤ نشرو ب لعربية. لعاليم د لأركيولوجيا لفرانساوي جون بوب دار أبحات دقيقة مابين 1958 ؤ 1980، ؤ دكر بلي لموقع د شالة صعيب ف لبحت حيت لبني فيه مديور علا لحافة د وادي، ؤ حيت كانو تحفرو فيه بزاف د لبلايص ؤ تشفرو منو لكنوز ديالو ف لعصر لوسطاني.[7]
ف 2012، دخلات شالة ل لّيستة ديال تّرات لعالمي د ليونيسكو كا طرف من مدينة رّباط.[10] ف شتنبر 2019 بداو أشغال د تّرميم ديال شالة لّي ركزات سيرتو علا لمدرسة لمرينية ؤ لفسيفسات ؤ لقنالات د لما، ب تشارك معا لويكالة طّاليانية ديال تّعاون ؤ تّنمية، ؤ ب ميزانية ديال 4 د لمليون د دّرهم.[11] لمرحلة تّانية ديال تّرميم غادي تركز علا جّامع ؤ صّمعة ؤ سّور دّخلاني ؤ لبراني، ؤ ضّاريح ديال سّلطان بو لحسن، ؤ لميزانية ديالها 7 مليون د دّرهم.[12]
ب حوكم لحضارات لّي دازو منها، كنلقاو أتار ديال بني ب ستيلات مختالفين، من لمعمار لموري لقديم لّي كان متأتر ب لحضارة ليونانية ؤ لقرطاجية، ل سّتيل رّوماني، ؤ سّتيل لموري لإسلامي ديال لمرينيين.
-
دّخلة ديال شالة
-
لداخل ديال جّامع لمريني
-
زخرفات د لحيط فوسط جّامع
-
لمدرسة لمرينية
-
حوانت كيرجعو ل لفترة رّومانية كيشوفو جيهت دّيكومانوس ماكسيموس (شّاريع رئيسي د لمدينة)
-
سّاس ديال قوس نّصر، لحجر ديالو تستعمل ف لبني ديال لمباني لمرينية
-
زخرفات ف دّخلة د شالة
-
صّمعة ديال جّامع لمريني ؤ فوق منها عش ديال بلارج
-
لحيط ديال ضّاريح ديال سّلطان أبو لحسن
- معبد بونيقي
لبحت لأركيولوجي كشف علا لباب لقديم د لمدينة لّي كان كيدي ل مرسا علا واد سلا. هاد لمرسا دابا مدفون تحت رّملة ؤ تّراب حيت واد سلا (بورݣراݣ) بدل لمجرا لأصلي ديالو لّي كان ف لعهد رّوماني.[8]
- لكاپيطول
- لباسيليكا
- لكوريا
- لحمام رّوماني
- لحوانت
- جّامع: أسسو سّلطان بو يوسف يعقوب ف 1284 حدا لهديم ديال مدينة سلا رّومانية. وخا تضعضع ب سباب زّنزال ديال 1755، باقين فيه زخرفات مزيونين، ؤ صّمعة ديالو واقفة.[6]
- لمدرسة: كانت طرف من زاوية دينية.
- لحمام لمغريبي
- لأضرحة: بو يوسف يعقوب لّي كان سّلطان لمريني لّول، ختار لموضع ديال شالة ف 1284 باش تكون نيكروپوليس (مدينة ݣنايزية) فين يتدفن هوّا ؤ فاميلتو. ف 1286 تّدفن تماك نيت، ؤ موراه مراتو ؤ 4 ديال لخولافا ديالو. من بينهوم كاين بو لحسن علي بن عتمان لّي كان ملقب ب سّلطان لكحل ؤ مراتو شمس ضّوحا لمرينية، لّي كانت معروفة ب سمية لالة شالة ؤ كانت عندها قداسة كبيرة عند لمغاربة.[13]
- سّور ؤ لباب: بدا لبني ديالهوم علا سّاس ديال سّور رّوماني ف لعهد ديال سّلطان بوسعيد عتمان بن عبد لحق ؤ كمل ف 1339 ف عهد ولدو سّلطان أبو لحسن.[6]
لمرينيين ماختاروش لموضع ديال لمدينة لݣنايزية ديالهوم غير هكاك. دّلالة رّوحانية د شالة ف لمنطقة كانت ديجا متوكدة، كيفما كيدل علا هادشي لجتيماع ديال موجاهدين ضد برغواطة فيها بشكل مستامر من لقرن لعاشر. ف لغالب لأتار ديال رّومان ف شالة لعبات دور ف حجّايات ؤ أساطير عطات هالة روحانية ل لموضع، ؤ هادشي كيفسر علاش لمرينيين بناو معلامات دينية حدا لبني رّوماني ؤ ماحيدوهش ف مرة. من غير هادشي كانو لمغاربة قرون ؤ هوما كيزورو ضّاريح ديال لالة شالة مرات سّلطان أبو لحسن باش ياخدو لبركة.[2][13] شالة كانت ل مدة قرون ممنوع يدخل ليها شي حد ماشي مسلم.[7]
لعين د لما لّي حدا لأضرحة كانت عندها دلالة قدسية من لقديم، ؤ تقدر تكون هيّا سّباب ف لقدسية ديال لموضع براسو. لعيالات ف لقديم كانو كيعطيو لبيض لمسلوق ل نّقليس (حوت طويل ف شّكل ديالو) لّي كيعيش تماك، حيت كانو كيعتاقدو بلي هاد طّقس كيعطي لخصوبة.[14]
من بين لأساطير لّي كانت متداولة وحدة كتݣول بلي رّسول محمد براسو صلا ف زّاوية ديال شالة.[8]
من بين لحجّايات لي هضر عليهوم لباحت لفرانساوي هنري باصي، كاينين مجموعة د لحجّايات لّي كيلعب فيهوم سّلطان لكحل، كا ماليك د جّنون ؤ بنتو لالة شالة دور رئيسي بعتيبارهم حاكمين لمورعالام، ؤ معاهوم سبعاتو رجال ديال شالة.[4]
شالة كانت موضوع ديال عاداد د لّوحات لفنية، من بينهوم لوحة ب عنوان "لمشية د قافيلة من دّخلة د شالة" The Departure Of A Caravan From The Gate Of Shelah Morocco، لّي رسمها إدوارد لورد ويكس.[15] ؤ رسمة ديال لفنانة لفرانساوية لوسي رانڤيي شارتيي ب عنوان شالة ف رّباط Le Chellah à Rabat لّي كاتصور مجموعة د لعيالات ملتمات ؤ خارجين من شالة.[16]
شالة كاتحتاضن حتا مهرجان د لمزّيكة د دجاز من 2005[17] كولا عام ف شتنبر، من غير لعام د 2020 ب سباب جّايحة د كورونا.[11] ؤ كاتحتاضن وحدة من لمنصات ديال مهرجان ماوازين كولا عام.[18]
- ^ a b c d e f سهام بلحاج؛ لحسن باهي؛ أحمد أخصاص (نونبر 2016). "Study of Moroccan Monumental Heritage Traditional for Valorization and Conservation of Collective Memory and for Socio-eco- Tourism Sustainable Development-case Kasbah Chellah, Rabat [دراسة د تّرات تّقليدي د لمعاليم د لمغريب علا ود تّقييم ؤ لحفاض علا دّاكيرة لجماعية]". doi:10.1016/j.egypro.2016.10.068. Cite journal requires
|journal=
(معاونة) - ^ a b "Chellah, Magie der Nekropole [شالة، سّحور ديال نّيكروپول]" (ب لألمانية).CS1 maint: unrecognized language (link)
- ^ "Les musées de sites archéologiques appréhendés en tant que vecteurs de développement local à travers trois études de cas préfigurant la mise en valeur opérationnelle du site de Chellah" (ب لفرانساوية). 21 دجنبر 2011. مأرشيڤي من لأصل ف 2021-06-24. تطّالع عليه ب تاريخ 2021-06-18.
- ^ a b هنري باصي؛ إيڤاريست ليڤي پروڤونصال (1923). Chella, une nécropole mérinide [شالة، نيكروپوليس مرينية] (ب لفرانساوية). E. Larose (Paris).
- ^ "لمتحف لبريطاني، عوملة من شالة" (ب نڭليزية). مأرشيڤي من لأصل ف 2023-08-13. تطّالع عليه ب تاريخ 16 يونيو 2021.
- ^ a b c d "كتاشف لفن لإسلامي، شالة" (ب نڭليزية). مأرشيڤي من لأصل ف 2023-08-13. تطّالع عليه ب تاريخ 2021-06-18.
- ^ a b c "Histoire de la recherche au Chellah" (ب لفرانساوية). مأرشيڤي من لأصل ف 2023-08-13. تطّالع عليه ب تاريخ 2021-06-18.
- ^ a b c إنݣبورݣ ليمان؛ ريتا هينس (29 أبريل 2015). Baedeker Reiseführer Marokko [ݣيد ديال لمغريب] (ب لالمانية). Mair Dumont DE. ردمك 9783829794534.
- ^ بومدين تانوتي. "La politique culturelle – Maroc [سّياسة تّقافية ف لمغريب]" (PDF) (ب لفرانساوية). مأرشيڤي من لأصل (PDF) ف 24 يونيو 2021. تطّالع عليه ب تاريخ 16 يونيو 2021. Cite journal requires
|journal=
(معاونة) - ^ "Rabat, Modern Capital and Historic City: a Shared Heritage" (ب نڭليزية).
- ^ a b "Rabat : Chellah, un nouveau coup d'éclat" (ب لفرانساوية). 8 يوليوز 2020. مأرشيڤي من لأصل ف 2023-08-13. تطّالع عليه ب تاريخ 17 يونيو 2021.
- ^ "Lancement de la restauration de la Medersa Merinide et la nécropole de Chellah" (ب لفرانساوية). 18 شتنبر 2019. مأرشيڤي من لأصل ف 18 يونيو 2021.
- ^ a b "شالة، نّيكروپوليس لمرينية لميستيريوزية". مأرشيڤي من لأصل ف 2023-08-13. تطّالع عليه ب تاريخ 17 يونيو 2021.
- ^ لوكاس بيترز (25 أكتوبر 2016). لمغريب (ب نڭليزية). أڤالون پابليشينݣ. ردمك 9781640491342.
- ^ "The Departure Of A Caravan From The Gate Of Shelah Morocco" (ب نڭليزية). مأرشيڤي من لأصل ف 2023-08-13. تطّالع عليه ب تاريخ 2021-06-17.
- ^ ماري كيلي (2021). French Women Orientalist Artists, 1861–1956 [لفنانات لفرانساويات لمستشرقات ما بين 1861 ؤ 1956] (ب نڭليزية). طايلور ؤ فرانسيس. ردمك 9781000405347.
- ^ "Jazz au Chellah, De la Musique et des Hommes" (ب لفرانساوية). مأرشيڤي من لأصل ف 27 يوليوز 2010. تطّالع عليه ب تاريخ 19 يونيو 2021.
- ^ "HISTORICAL SITE OF CHELLAH" (ب نڭليزية). مأرشيڤي من لأصل ف 2023-08-13. تطّالع عليه ب تاريخ 2021-06-19.
تقدر تزيد شوف بزاف د تّصاور و لمعلومات ديال Chellah ف ويكيميديا كومنز. |