ريغا
 مقالة ناقصينها تصاور. هاد لمقالة ناقصينها تصاور، حاول تزيد تصاور ماعليهاش كوپيرايت ف/من كومنز. باش تعرف كيفاش تزيد تصويرة ف مقال، شوف صفحة لمعاونة. يلا بان ليك بلي هاد لمقال مامحتاجش ل تصاور، زيد التصنيف تصنيف:ستيتناء من طاݣ ناقصين تصاور ف لّخر معا التصنيفات و حيّد هاد لموضيل.ماتّخلعش! هاد لميصاج مديور باش تشوفو لفرقة ديال الصيانة و لمراجعة د لمقالات، و ماكيعنيش بلي درتي شي غلط! |
ريغا
| ||
| معلومات عامة | ||
| نوع د لموضع | موقع أركيولوجي و تجمع د بنادم | |
| لبلاد | لمغريب | |
| تّقافة | مور قدام و أمازيغ | |
| تقدر تكون هيا نيت | ڭيلدا | |
ريغا هيّا مدينة أترية قديمة ف لمغريب جات 55 كيلوميطر علا وليلي ؤ 8 كيلوميطر علا سيدي سليمان، ف إقليم قنيطرة. ريغا تقدر تكون هيا نيت ݣيلدا ؤلا سيلدا، لي كاين حتيمال كبير بلي كانت لعاصيمة د مملكة موريطانية، قبل ما تولي عندها تبعية ل لإمبراطورية رّومانية ف لعهد ديال لماليك بوكوس تّاني. ريغا تّلقاو فيها أتار ديال سّكنى من لفترة لمورية ؤ رّومانية ؤ حتا لبدية د لفترة لإسلامية.[1]
لموقع تّكتاشف ف 1919، ؤ تدارو فيه أبحات أركيولوجية من ديك سّاع، لي عاودو بداو ف 2004.[2] ف 2008، لبحت لأركيولوجي لي تدار ف ريغا كشف علا واحد لبنيان لي غالبا كانت أكاب (بيت د لخزين) كاترجع ل لبدية ديال لقرون لوسطانية، ب لإضافة ل جوج نقيشات ب حروف بونيقية جديدة علا جّنب ديال ݣلّات ديال تمليح لحوت، كاترجع ل لقرن لّول لميلادي. هاد جّوج نقيشات فيهوم 6 د سّطورا ؤ باقين تحت دّيراسة، ؤ هوما أطول نصوص بونيقية تّلقاو ف لمغريب ل حد سّاعة. من غير هادشي، لفرقة د لبحت لأركيولوجي لي كانت مكوّنة من باحيتين مغاربا ؤ فرانساويين، دارت كتيشاف فاريد ديال معصرة د لعنب ديال لمصاوبة د شّراب، شّي لي أكدوه لبقايا لي تلقاو فيها ب تّحليل لكيماوي. هاد لمعصرة نقدرو نعتابروها أقدم مصنع د شّراب معروف ف تّاريخ د لمغريب.[1]
- ^ a b "ريغة/ݣيلدا، لينساپ". لينساپ (ب لفرانساوية). مأرشيڤي من لأصل ف 2021-10-27. تطّالع عليه ب تاريخ 2021-10-25.
- ^ "Les opérations archéologiques maroco-françaises de 2004 et 2005 à Rirha (Sidi Slimane, Maroc)" [لأبحات لأركيولوجية لمغريبوفرانساوية ف 2004 ؤ 2005 ف ريغة (سيدي سليمان، لمغريب)]. doi:10.4000/mcv.2757. Cite journal requires
|journal=(معاونة)
 هادي زريعة ديال مقالة خاصها تّوسع. تقدر تشارك ف لكتبة ديالها. |
