لمرينيين
لمرينيين
| ||||
| ||||
نشيد | -----
[[فيشي:|100px]] | |||
لعاصيمة | فاس | |||
الساكينة | ||||
اللوغات الرسمية | عربية | |||
لإدارة | ||||
نضام الدولة | ملكية | |||
لقتيصاد | ||||
لفلوس | دينار |
لمرينيين ؤلا بني مرين ؤلا أيت مرين[1] هوما واحد السلالة مغريبية أمازيغية لي حكمات مناطق ف شمال إفريقيا، سيرتو لمغريب، و ف شي فترات تا مناطق ديال دزاير، تونس و شبه ڭزيرة إيبيريا و جبل الطر.[2] لمرينيين كينتاميو ل التجمع لقبلي د زناتة. لي أسس الدولة لمرينية هوّ السلطان عبد لحق اللول.[3][4]
لمرينيين كانو أتباع ديال لموحدين، و ف 1244 ستاغلو الضعف ديالهوم و قدرو يقضيو عليهوم و ياخدو السلطة على لمغريب.[5] ف لأوج د لقوة ديالهوم، ف عهد السلاطين بو لحسن علي بن عتمان و بو عنان فارس، سيطرو لمرينيين على مناطق كبيرة ديال الدزاير و تونس دابا. كانو دعمو إمارة غرناطة ف لأندالوس، و حاولو يسيطرو على مناطق ف شبه ڭزيرة إيبيريا، مي فشلو ملي خسرو ف معراكة طاريفة ف عام 1340. ف 1344 خسرو لمعقل اللخراني ديالهوم ف إيبيريا.[6] ف لقرن 15، لوطاسيين، لي كانو كيجيوهوم ف لعائلة، تنافسو معاهوم على لحكم د لمغريب، و ولّاو لحكام لفعليين مابين 1420 و 1459 كا وزارا و مستشارين ف لحوكومة، وخا بقات السلطة ب السمية ف يد لمرينيين. ف 1465، السلطان عبد لحق التاني تحيّد من السلطة و تّقتل ف فاس بعد تورة شعبية لي حطات لوطاسيين ف لحكم بشكل مباشر.[7]
عكس السلالات لي سبقوهوم، لموحدين و لمرابطين، لمرينيين ردّو السنية لماليكية دين ديال الدولة، و فاس لعاصمة ديالهوم،[8] لي ف لعصر ديالهوم، عرفات فترة دهبية نسبية.[9] لمرينيين برعو ف لبني د لمدارس لعتيقة، شي لي دعم التكوين ديال عولاما د الدين ماليكيين، وخا الصوفية بقات منتاشرة بزاف ف لعروبيات. ف هاد لفترة الشرفا كبر ليهوم الشان، بحال لأدارسة، و هادشي دار الساس لي عليه قدرو السعديين و لعلويين باش يحكمو لمغريب من بعد.[10]
تاريخ د لمغريب |
---|
قيسارية:لمغريب |
لمرينيين كانو مجموعة لقبايل لأمازيغية لي كاتمتل فرع ديال زناتة. ف لقرن 11 ملي جاو بني هلال و قبايل عربية خرة ل شمال إفريقيا، جرّاو عليهوم من مناطق الزاب (ف شرق دزاير ديال دابا)، و بداو جدود لمرينيين كيتغلغلو ف مناطق غرب دزاير و شرق لمغريب ف لقرن 13، بعد صراعات معا قبايل أمازيغية خرة، و معا لموحدين لي نهازمو فيها. بشكل عام، كانو لمرينيين عندهوم ستيل د لحياة ديال الترحال، و كانو سيرتو كيهاجرو مابين تافيلالت و فيڭيڭ.[11][12] على حساب بن أبي ذر "... ماكانوش كيعرفو فضة ؤلا فلوس... ؤلا زراعة ؤلا بيع و شرا. التروة ديالهوم كانت من الجمال، لخيول و لعبيد".[13][14][15]
لمرينيين خداو سميتهوم من واحد من جدودهوم، مرين بن ورتاجن الزناتي.[16] بحال بزاف د السلالات لأمازيغية ف شمال إفريقيا و لأندالوس، حاولو لمرينيين باش ينسبو ريوسهوم ل لعرب، بل ڭاع ل الشرفا لعلويين، باش يقويو السلطة ديالهوم و يعطيو ل راسهوم شرعية.[17][18][19]
ف لبدية، كانو لمرينيين تابعين ل لموحدين لي كانو حاكمين شمال إفريقيا. الزعيم ديالهوم محيو ولد بو بكر مات ف معراكة لأرك (1195) لي طرات ف لأندلوس ف لعهد د لملوك بو يوسف يعقوب لمنصور و ألفونسو التالت، و ساهم ف لإنتصار د لموحدين فيها.[11][12] ولدو عبد لحق كيتّعتابر لمؤسس د الدولة لمرينية.[4] لموحدين مبعد تعرّضو ل خسارة كبيرة من عند لممالك د النصارا ف 16 يوليوز 1212 ف معراكة لعوقاب. لخسارة لكبيرة ف لأرواح خلات لموحدين ف حالة ضعف، و بزاف د لمناطق لي تابعين ليهم خواو من السكّان.[1] من عام 1213 ولّا 1214،[11] بداو لمرينيين كيطاكسيو الجماعات لفلاحية ف لمناطق ديال الشمال الشرقي د لمغريب (مابين بركان و الناضور). لعلاقة ديالهم معا لموحدين بدات كاتخياب، و من 1215 بداو مناوشات منتاضمة بينات لأطراف بجوج. ف 1217، حاولو لمرينيين باش يسيطرو على الشمال الشرقي، ولايني لموحدين غلبوهم و عبد لحق تّقتل،[12] و تجرّا عليهم من لمدون و لمناطق لحضرية. لقيادة دازت ل عتمان اللول و مبعد ل محمد اللول.[7] ف السنوات لي موراها، قدرو يجمعو قوتهم و يفرضو السلطة ديالهم على لقبايل لقروية ف مناطق تازة، فاس و لقصر لكبير.[12] ف داك لوقت، كانو لموحدين فقدو السيطرة على أراضي ف لأندالوس ل صالح لممالك لمسيحية بحال مملكة قشتالة، و لحفصيين ستاقلّو ب إفريقية (تونس) من 1229، لي تبعوهم الزيانيين ف تلمسان ف 1235. ف 1244، السلطان لموحدي لحسن لمعتضد بالله السعيد بن لمامون قدر وخا داكشي يغلب لمرينيين، و فرض عليهم باش يتراجعو ل لمناطق لأصلية ديالهم جنوب تازة.[12]
تحت لقيادة ديال بو يحيى، لي ولّا حاكم من 1244، بداو لمرينيين كيفتحو مناطق جداد.[1][12] معا لمجي د عام 1248 كانو شدّو الرباط، سلا، مكناس، و فاس.[20] ف 1248، قدر السلطان لموحدي السعيد باش يسترجع أراضي من عند لمرينيين، و دفع بو يحيى باش يخضع ليه و يتراجع مؤقتاً ل واحد لقصبة ف الريف.[21] ف يونيو من نفس لعام، الزيانيين قتلو السلطان السعيد ف معراكة حدا وجدة. لمرينيين تعرّضو ل لارمي ديال لموحدين و هيّ راجعة، و لمرتزقة لمسيحيين لي كانو فيها قلبو لفيستة ل عند لمرينيين.[22] بو يحيى قدر يرد جميع لمدون لي كان سيطر عليها قبل، و دار عاصيمتو ف فاس.[22] ف 1255 شدو لمرينيين سيجيلماسة.[11] ف 1269، السلطان لي تبعو بو يوسف يعقوب سيطر على مراكش، شي لي أدى ل الطيحة ديال دولة لموحدين بشكل رسمي.[2][22]
بعدما تخلّاو بني نصر د غرناطة على لڭزيرة لخضرا ل صالح لمرينيين، مشى السلطان بو يوسف ل لأندالوس باش يعاونهم ضد مملكة قشتالة. لمرينيين حاولو عاوتان باش يمدّو السيطرة ديالهم على الطرافيك د لبيع و الشرا ف مضيق جبل الطر.
ف هاد لفترة قدرو لقشتاليين ل لمرة اللولة باش يوصّلو الصراع بين لإيبيريين و لمغاربا ل الضفة لخرة، يعني لأراضي د لمغريب. ف 1260 دخلو ل سلا و ف 1267 حاولو باش يحتلو خرين مناطق ف لمغريب، ولايني لمحاولات بجوج فشلو.
بعدما لمرينيين حطو رجلهم ف شبه ڭزيرة إيبيريا، بداو كيحاولو يوسّعو النفود ديالهم تماك، و فتحو مدون بحال روطا، طريفة و جبل الطر معا لمجي د عام 1294. لمرينيين أتّرو بزاف ف السياسة ديال مملكة غرناطة، لي دخّلو لارمي ديالها معاهم من 1275.
ف 1276 كانو أسسو فاس الجديد، لي ولّا لمركز لإداري و لعسكاري ديالهم. وخا مدينة فاس عرفات زديهار كبير ف عهد لموحدين، و كبرات تا ولّات أكبر مدينة ف لعالم ف زمانها،[23] ماوصلات ل لفترة الدهبية ديالها تال عهد لمرينيين. و ف هاد لفترة تّكتب التاريخ ديالها بشكل رسمي.[24][25] ف لعهد لمريني، تشهرات فاس كا مركز فكري و تقافي كبير، حيت لمرينيين أسسو فيها لمدارس فين الناس كيقدرو يدرسو لعلوم ب نواعها.[26][27][28]
وخا كانو حروب أهلية، بدا السلطان بو سعيد عتمان التاني لي حكم من 1310 تال 1331، مشاريع كبيرة د لبني ف لمنطقة. منهم مدارس بحال مدراسة لعطارين لمشهورة. لبني د هاد لمدارس كان ضروري باش تخلق طبقة بيروقراطية تابعة ل السلطان، لي تقدر تنافس ولّا تحيّد السلطة من عند الزوايا و الشرفا.
لمرينيين أترو بزاف على السياسات ديال مملكة غرناطة، لي وسّعو الجيش ديالهم منها ف 1275. ف لقرن 13، مملكة قشتالة ما مرة ما جوج دارت غزوات ف التيريطوار ديالهم. ف 1260، لقشتاليين هجمو على سلا، و ف 1267 دارو غزوة شاملة، ولايني لمرينيين قدرو يردّوهم.
ف لأوج ديالهم، تحت لحكم د السلطان بو لحسن علي (حكم 1331–1348)، الجيش د لمرينيين كان منضّم، و مكوّن من 40000 فارس من قبايل زناتة. كانو فيها تا فرسان عرب، و أندلوسيين، سيرتو ف لفرقة د النبّالا. لحاراس الشخصي د السلطان كانو فيه 7000 عسكري، منهوم مسيحيين، أكراد، و أفارقة من جنوب الصحرا.[29] بو لحسن حاول يعاود يوحّد لمناطق لمغاربية. ف 1337، قدرو لمرينيين يسيطرو على تلمسان من بني عبد لوديد. ، و ف 1347، قدرو يسيطرو على إفريقية، باش يعاودو تأسيس إمبراطورية كبيرة شادة من طرابلس تال لمغريب. ولايني ف لعام لي موراه، التورة ديال لقبايل لعربية ف جنوب تونس خلاتهم يفقدو لمناطق الشرقية. ف 1340 كانو ديجا خسرو قدّام التحالف د قشتالة معا لبرطقيز ف معراكة طريفة، و نساحبو من لأندالوس لي بقاو شادين فيها غير لڭزيرة لخضرا تال 1344.
ف 1348، السلطان بو عنان فارس حيّد بّاه بو لحسن من لحكم، و حاول باش يرد لمناطق ديال الدزاير و تونس ديال دابا. وخا كان نجح شوية، غادي يتّقتل مخنوق من عند لوزير ديالو ف 1358، لي هيّ النقطة فاش بدات الطيحة د لمرينيين.
من مور لقتيلة ديال السلطان بو عنان، لوزارا ولّاو شادّين السلطة د بصح، و السلاطين ولّاو كيتحطو و كيتحيّدو بزّربة واحد مور لاخور. لبلاد تقسّمات و لفوضى السياسية عمّات، و كلا وزير و جهة برّانية كانو كايساندو شي جماعة. ف 1359، قبايل هنتاتة من لأطلس لكبير نزلات و حتلات مراكش، لعاصمة ديال جدودهم لموحدين، و حكموها بشكل مستاقل تال 1526.[مصدر؟] ف جنوب مراكش لفقها الصوفيين علنو على لإستقلال ديالهم، و ف عوام 1370، أزمور ولات مستاقلة تحت لحكم ديال تحالف ديال مجموعة د التجار و قبايل عربية د بني صبيح.[مصدر؟] ف الشرق، لفاميلات د الزيانيين و لحفصيين عاود بانو ف لحكم، و ف الشمال، لؤروپيين ستاغلو لفرصة و هجمو على السواحل. ف نفس لوقت، لقبايل لعربية د لبدو بداو كينشرو لفوضى و سرّعو الطيحة د لإمبراطورية.
ف لقرن 15، الدولة لمرينية ضرباتها أزمة د لفلوس، لي خلاتها تحبس الدعم لي كانت كاتعطيه ل الزوايا و لفاميلات د الشّرفا. هادو كانو من لوسائل باش لمرينيين تحكّمو ف لقبائل د لمغريب. بسباب هادشي، الزوايا و الشرفا مابقاوش كيدعمو الدولة، و زادت تشتتات لبلاد. ف 1399، تطوان تعرّضات ل غزو لي فرشخ السكان ديالها، و ف 1415 لبرطقيز حتلو سبتة. من 1420 كانو لوطاسيين شادين السلطة لفعلية ف لبلاد، بعدما دارو لوصاية على عبد لحق التاني لي تولّا لحكم ب السمية ملي كان ف عمرو عام. ولايني ملي عبد لحق وصل ل سن الرشد، لوطاسيين رفضو باش يتخلاو على السلطة.[30] ف 1459، قدر السلطان باش يقتل بزاف من لفاميلة د لوطاسيين، و يضعّف السلطة ديالهم. ف 1465 السلطان عبد لحق تّقتل ف التورة ديال السكان د فاس لي ناضت ضدو و ضد لوزير ديالو هارون بن بطاش.[31]
هاد لأحدات علنو على الطيحة د لمرينيين، كتير شي ملي لفّاسا بايعو محمد بن علي لإدريسي لعمراني الجوطي سلطان ف فاس. لحكم ديالو مادامش بزاف، ملي بو عبد الله الشيخ محمد بن يحيى لوطاسي، واحد من جوج د الناس لي كانو نجاو من لمدباحة ديال 1459، حيّد محمد لإدريسي و حط راسو سلطان ف فاس، و أسس ب هادشي السلالة د لوطاسيين.
- 1215: لمرينيين هجمو على لموحدين بعدما السلطان يوسف التاني لمنصور، لي كان ف عمرو 16 عام، شد لحكم ف 1213. لمعراكة طرات حدا لاكوط ديال الريف. لقصر لملكي ف إشبيلية تّبنى فيه برج كبير على ود لحماية.[32]
- 1217: عبد الحق اللول لمريني مات ف معراكة لي نتاصرو فيها لمرينيين. ولدو عتمان اللول شد لحكم موراه. لمرينيين سيطرو على الريف، و لموحدين فشلو باش يردوه.
- 1240: السلطان عتمان اللول غتالو واحد لعبد مسيحي. ولدو محمد اللول لمريني خدا لحكم موراه.
- 1244: محمد اللول قتلو ؤفيسير مسيحي من لميليشية د لمرتزقة ديالو. خوه بو يحيى بن عبد لحق شد السلطة.
- 1249: قمع كبير ديال قوات معادية ل لمرينيين ف فاس.
- 1258: السلطان بو يحيى توفى بسباب مرض. خوه بو يوسف يعقوب بن عبد لحق ولّا سلطان.
- 1260: لقشتاليين غزاو سلا.
- 1269: السيطرة د لمرينيين على مراكش و النهاية ديال دولة لموحدين.
- 1274: لمرينيين شدو سيجيلماسة.
- 1276: تأسيس فاس الجديد، لي كانت مدينة جديدة حدا فاس عكس فاس لبالي، و ولّات حومة تابعة ليها.
- 1286: بو يوسف يعقوب توفى ب مرض ف الجزيرة لخضرا، بعد لحملة الرابعة ديالو ف إيبيريا. ولدو بو يعقوب يوسف الناصر خلفو ف لحكم. بو يعقوب يوسف واجه تورات ف نواحي واد درعة و إقليم مراكش.
- 1288: بو يعقوب يوسف ستقبل لمرسولين ديال ماليك غرناطة.
- 1291: لبني ديال الجامع د تازة، أقدم معلامة مرينية لي بقات تال دابا.
- 1296: لبني ديال جامع سيدي بومدين ف تلمسان.
- 1299: لبدية ديال لحصار د تلمسان من عند لمرينيين، لي ستامر 9 سنين.
- 1306: لغزو و التدمير ديال تارودانت.
- 1307: بو يعقوب يوسف تّغتال من عند مخصي ف شي أفير مامعروفاش مزيان عندها علاقة ب حريم السلطان. ولدو بو تابت عامر خدا لحكم.
- 1308: السلطان بو تابت مات عام مورما شد لحكم بسباب مرض، ف مدينة تطوان لي كان عاد باش أسسها. خوه بو ربيع سليمان لمريني شد لحكم وراه.
- 1309: السلطان بو ربيع سليمان دخل ل سبتة
- 1310: السلطان بو ربيع مات بسباب مرض، بعدما قمع تورة ديال الضباط د الجيش ف تازة. خوه بو سعيد عتمان ولّا سلطان موراه.
- 1323: لبني ديال مدراسة لعطارين ف فاس.
- 1325: بن بطوطة بدا التسافيرة ديالو ف إفريقيا و أسيا.
- 1329: لمرينيين غلبو لقشتاليين ف الجزيرة لخضرا، و حطو رجل ف إيبيريا، ب أمل باش يعكسو النتايج ديال حروب لإسترداد.
- 1331: بو سعيد عتمان توفى، و ولدو بو لحسن خلفو.
- 1337: أول سيطرة على تلمسان.
- 1340: جيش مكون من برطقيز و قشتاليين غلبو لمرينيين ف معراكة طريفة، أبعد نقطة ف الجنوب د إيبيريا. لمرينيين تراجعو ل إفريقيا.
- 1344: لقشتاليين سيطرو على الجزيرة لخضرا. لمرينيين مابقاتش عندهم سلطة ف إيبيريا.
- 1347: السلطان بو لحسن بن عتمان قضى على لحفصيين ف تونس، و فرض السلطة ديالو على بارباريا.
- 1348: السلطان بو لحسن مات، و تبعو ولدو بو عنان فارس. الطاعون لكحل لي نتاشر ف إفريقيا، ؤروپا و أسيا، زيادة على التورة ف تلمسان و تونس، تسببو ف لبدية د الطيحة د لمرينيين، لي مابقاوش قادرين يدرو لهجمات د لبرطقيز و لقشتاليين.
- 1350: لبني د لمدراسة لبوعنانية ف مكناس.
- 1351: لمرينيين سيطرو لمرة التانية على تلمسان.
- 1357: هزيمة د بو عنان حدا تلمسان. لبني لمدراسة لبوعنانية د فاس.
- 1358: بو عنان قتلو لوزير ديالو مخنوق. لبدية د فترة د لفوضى، لي فخلالها كلا وزير حاول يحط سلطان ضعيف على لعرش.
- 1359: بو سليم براهيم ولّا سلطان بدعم من لوزارا، و من پيضرو، لماليك د قشتالة. الزيانيين عاودو بانو ف تلمسان. قبايل هنتاتة حتلو مراكش.
- 1361: لوزارا ختارو بو عمر تاشفين سلطان، ب دعم من لميليشية لمسيحية. بو عمر حكم غير شهورا. لفترة د لحكم د لوزارا سالات.
- 1362: محمد بن يعقوب شد لحكم. هوّ لولد الصغير ديال بو لحسن بن عتمان لي كان هرب عند لقشتاليين.
- 1366: محمد بن يعقوب قتلو لوزير ديالو. خدا بلاصتو خوه بو فارس عبد العزيز بن علي، لي كان محبوس ف لقصر د فاس.
- 1370: لمرينيين سيطرو لمرة التالتة على تلمسان.
- 1372: بو فارس مات مريض، و خلا لعرش ل ولدو محمد السعيد لي كان باقي دري صغير. فترة جديدة د لفوضى بدات، و لوزارا حاولو شحال من مرة يحطو سلاطن مونيكات.
- 1373: محمد السعيد تقدم كا وريت ديال لعرش، ولايني ماعمّرو حكم، و مات على عمر د 5 سنين.
- 1374: بو عباس أحمد، ولّا سلطان ب دعم من النصريين د غرناطة.
- 1384: النصريين حيّدو بو عباس مؤقتاً، و حطو بلاصتو بو فارس موسى بن فارس ، لي كان ولد بو عنان فارس، و كانت عندو إعاقة. ف مراكش ولّا سلطان مريني خور هوّ بو زيد عبد الرحمان، مابين 1384 و 1387، وخا رسمياً لعرش لمريني بقى ف فاس.
- 1386: لواتق ولّا سلطان ف فاس تال 1387.
- 1387: بو عباس أحمد رجع سلطان، و لمغريب عرف 6 سنين د لإستقرار. بو عباس ستاغل هاد لمدة باش يعاود يسيطر على تلمسان و تزاير.
- 1393: وفاة السلطان بو عباس و خلفو بو فارس عبد العزيز بن حمد. لقلاقل لي ناضو ف تازة عطاو فرصة ل لملوك لمسيحيين باش يهجمو على لمغريب.
- 1396: بو عامر عبد الله التاني شد لحكم.
- 1398: السلطان بو عامر مات، و خلفو خوه بو سعيد عتمان بن حمد.
- 1399: لماليك د قشتالة هنري التالت ستاغل لفوضى لي عمّات ف لمغريب باش يهجم على لمغريب، و قدر يحتل تطوان، قتل نص سكانها و أسر لخرين باش يتباعو عبيد.
- 1415: لماليك جواو اللول د لبرطقيز شد سبتة. هاد لغزو كان لبدية ديال لإستعمار لؤروپي ل مناطق مور لبحر.
- 1418: السلطان بو سعيد عتمان حاصر سبتة، ولايني فشل باش يردها.
- 1420: وفاة بو سعيد عتمان. ولدو بو محمد عبد لحق خلفو على لعرش و ف عمرو غير عام.
- 1437: لغزو لبرطقيزي ل طانجا فشل، و لمغاربا أسرو منهم بزاف، منهم "لأمير لمقدس" فيرنانضو لي كان ولد صغير. لمغريب دار معاهدة معا لبرطقيز باش يطلق لأسرى موقابيل باش يردو سبتة. لأمير فيرنانضو بقى مشدود باش يكون ضمانة ديال تطبيق لمعاهدة. ب تأتير من لبابا إيوڭينيوس الرابع، لماليك دوارطي (إدوارد) د لبرطقيز ضحى ب خوه فيرنانضو على ود لمصلحة د لبلاد.
- 1458: لماليك ألفونصو لخامس وجّد جيش على ود حرب صليبية ضد لعتمانيين، ب دعوة من لبابا پيوس التاني، ولايني بلاصت من هادشي صيفط الجيش باش يهجم على مرسى مابين سبتة و طانجا.
- 1459: بو محمد عبد الحق ناض ضد لوزارا لوطاسيين و قتل أغلبهم، من غير جوج لي غادي يوليو أول سلاطين د الدولة لوطاسية من 1472.
- 1462: فيرديناند الرابع د قشتالة سيطر على جبل الطر.
- 1465: السلطان بو محمد عبد الحق عيّن وزير يهودي هارون بن بطاش، شي لي أدى ل تورة شعبية. السلطان مات مدبوح ف لإحتجاجات، و ألفونصو لخامس ستاغل لقلاقل ف فاس باش يحتل طانجا.
- 1472: بو عبد الله الشيخ محمد بن يحيى لوطاسي، واحد من جوج د الناس لي كانو نجاو من لمدباحة ديال 1459، حط راسو سلطان ف فاس.
من بزاف د النواحي، لمرينيين عاودو نتجو و كمّلو لقلدات السياسية و لإجتماعية لي كانو موجودين ف عهد لموحدين. لمرينيين حكمو دولة قبايلية لي كانت معتامدة على لولاء ديال لقبايل و لحولافا ديالهم، باش يفرضو النظام، و لي ماكانتش فارضة قلدات إدارية مدنية و رسمية ف لأقاليم لي بعاد على لعاصمة.[33][34] و كمّلو تا التقاليد لأمازيغية ديال لحكومة لمعتامدة على لمشورة و الديموقراطية، سيرتو على طريق مجلس ديال رؤاسا د لقبايل لي السلطان كان كيستاشرو ب لخصوص ف لمسايل لعسكارية.[33] باش يحافضو على السلطة ديالهم ف لأقاليم لي بعاد على فاس، لمرينيين عتامدو أساساً على تعيين أفراد لعائلة ديالهم ف مناصب د لحكم، و ضمن تحالفات ب الجواج. هاد لحكّام لمحليين كانو مكلفين ب الشؤون لإدارية و لعسكارية.[34][34] متلا ملي بو يوسف يعقوب شد مراكش ف 1269، دار لحليف ديالو محمد بن علي، لي كانت عندو علاقة د لقرابة معاه ب الجواج، كا "خليفة" (نايب ولّا والي ب لمصطلح لعصري).[34] ف شي مناطق بحال جبال لأطلس و الريف، هادشي خلا لحكم د لمرينيين يكون ماشي مباشر، و لوجود د السلطة لمركزية ضعيف.[34]
السلطان لمريني كان راس الدولة، و كان عندو اللقب ديال "أمير لمسلمين".[33][34] ف فترات معطّلين كان السلطان كياخد تا لقب "أمير لمؤمنين".[33] الدرجة د التدخل ديال السلطان ف شؤون الدولة كانت كاتعتامد على الشخصية ديالو. شي وحدين بحال بو لحسن، كانو كيتدخلو بزاف ف لبيروقراطية د الدولة، و وحدين خرين قل.[33] ولي لعهد كانو عندو سلطات كبار و كان كينوب على السلطان على راس الجيش.[34] من غير هاد لمناصب لمتوارتة، كان لوزير هوّ لي عندو أكبر سلطة تنفيدية و كان كيشرف على لخدمة ليومية ديال لحكومة.[33][34] عدد د لفاميلات خداو مناصب وزارية ف عهد لمرينيين، و كانو كيتنافسو بيناتهم على السلطة،[34] و لوطاسيين كانو أهم فاميلة ف لفترة لمرينية لمعطلة. مور لوزير، أهم منصب كان هوّ "لوالي" لي كان مكلّف ب الضرائب و لفلوس، و كان تحت السلطة لمباشرة ديال لوزير ولّا ديال السلطان. و كانو مناصب مهيمين خرين، بحال لحاجب د السلطان، لكتاتبيا ديالو، و "مول لبوليس" (لعربية: صاحب الشُّرطة) لي دورو ف لحد من الجريمة و تطبيق لحدود.[34] ف شي حالات، لحاجب د السلطان كانت عندو سلطة كبر من لوزير، لي كان كياخد لأوامر من عند لحاجب.[33]
الجيش د لمرينيين كان مشكل سيرتو من قبايل وفية ليهم، ولّا عندها قرابة معا لفاميلة لحاكمة. ولايني عدد لعساكريا لي هاد قبايل كانو قادرين يعطيوه كان محدود، شي لي خلا السلاطين يعمّرو الجيش ب رجال من قبايل خرين و من لمرتزقة.[34][34] عساكريا خرين تجابو من قبايل زناتة ديال لمغرب لوسطاني (الدزاير دابا)، و من قبايل عربية بحال بني هلال و بني معقل، لي كانو هاجرو جيهت لغرب ف لوقيتة د لموحدين.[34][34] زيادة على هادشي لمرينيين بقاو كيجيبو مرتزقة مسيحيين من ؤروپا، كيما دارو لموحدين قبل منهم، لي كانو كيكوّنو سيرتو لفراقي د لعلّاما (الفرسان) و لحرس الشخصي د السلطان.[34] هاد التنوع ف لارمي كان من لأسباب علاش كان صعيب باش تكون سلطة مركازية مباشرة على جميع مناطق حكم لمرينيين.[34][34] وخا داكشي، الجيش كان كبير بما يكفي باش يصيفطو حملات عسكارية ل إيبيريا ف لقرن 13 و 14.[35]
بزاف د التفاصيل معروفين سيرتو على الجيش ف عهد السلطان بو لحسن، لي تّوصف من عند توارخيا بحال بن مرزوق و لعوماري. لقوة لهجومية ديالو كانت مشكّلة بلأساس من 40000 علّاما (فرسان) ديال قبايل زناتة، زيادة على علّاما من لقبايل لعربية، 1500 ديال النّبالا فوق لعودان من أصول "تركية"، و 1000 نبّال من لأندلس على رجليهم.[33][35] الجيش لعادي، لي كان ف نفس لوقت لحرش الشخصي ديال السلطان، كان مشكّل من 2000 تال 5000 ديال لمرتزقة النصارا من أراڭون، قشتالة، و لبرطقيز، زيادة على أفارقة كوحل و أكراد. لمرتزقة كانو كيتخلصو من لخزينة د الدولة، ف لوقت لي الشيفان د لقبايل لي عطاو عساكريا كانو كيتخلصو من لأراضي د لإقطاع.[33]
نقطة الضعف ديال لارمي كانت لبحرية، لي ماكانتش قادرة تساير لبحرية ديال مملكة أراڭون. لمرينيين كانو عندهم مراسي د لباطوّات ف سلا و سبتة، ولايني علّاقل ف مناسبة وحدة، كانو جابو باطوّات ديال مرتزقة من كاطالونيا.[33] لفراقي د الجيش لمريني، سيرتو لعلّاما ديال زناتة (لي كانو معروفين ب الصبليونية jinetes) كانو كيتّسلّفو ل الجيوش د لممالك د إيبيريا، بحال مملكة أراڭون و مملكة غرناطة، ف لحروب ديالهم.[33] ف غرناطة لي كانو شادينها النصريين، كان الجيش الزناتي تال لقرن 14 كيڭيّدوه مرينيين منفيين.[36]
الشعب د لإمبراطورية لمرينية كان سيرتو مكوّن من أمازيغ و عرب. كانو تا ختيلافات مابين السكان ديال لمدون لكبار و الدواور، و مابين السكان لمستاقرين و الرحّالين. لمدون كانو معرّبين بشكل كبير، و من غير أقليات يهودية و مسيحية، باقي السكان كانو مسلمين. السياسة على لمستوى لحضري كانت محكومة ب التبعية ل لفاميلات لأريستوقراطية لمحلية.[33] ف لعروبية، أغلب السكان كانو أمازيغ، و محكومة ب سياسة قبايلية. السكان الرحّالين ب لموقابيل تعرّبو كتر من لمستاقرين ف لعروبية،[33] بسباب لمجية ديال قبايل عربية رحالة بحال بني هلال و بني معقل لي كانو جابوهم لموحدين.[34]
ليهود كانو أقلية كبيرة ف لمدون، و لعبو أدوار على جميع لمستويات ديال لمجتمع.[33] ف لوقيتة د لمرينيين فاش تّبنى لحي د ليهود لي كيتسمى لملاح ف فاس الجديد.[37][37] ليهود كانو شي مرات كيتعيّنو ف مناصب د الدولة، ولايني مرات خرين كان كيتجرى عليهم من لمنصب ل أسباب إيديولوجية ولّا سياسية.[34] كانو تا شي نصارا ف لمناطق لحضرية، مي ف لغالب كانو تجّار ولّا عساكريا مرتزقة ڭوْر، لي كانو كيشكّلو أقليات ف لمدون د الساحل.[33][35]
وخا لمرينيين ماداروش راسهم أبطال ديال شي إديولوجيا دينية إصلاحية، عكس لموحدين و لمرابطين لي سبقوهم، حاولو باش يبيّنو راسهم هوما لحرّاس ديال لحكامة لإسلامية الصحيحة باش يعطيو شرعية ل لحكم ديالهم.[34][34] زيادة على هادشي، رجّعو السنية لمالكية هيّ دين الدولة، بعدما كان لمدهب لموحدي لي سايد قبل.[33] لمرينيين تحالفو معا لعولاما لمالكيين، لي كان عندهم تأتير كبير ف لمدون، و معا الشرفا (فاميلات لي كانو كيدّاعيو بلي أصلهم كيرجع ل محمد)، لي كانو كيتناسبو معاهم شي مرات.[34] بعدما ستاقرو ف فاس، لمرينيين شدّدو على تعيين لمسؤولين الدينيين رّاسهم، و تدبير لأوقاف لي كيموّلو الجوامع و لمدارس.[34]
التأتير ديال لعولاما لمالكيين د فاس كان مركّز ف فاس براسها، و كانت عندو أهمية سيرتو ف التقافة لحضرية؛ الدارسين د فاس كانت علاقتهم قوية معا لعولاما ديال لمدون لكبار لخرين ف شمال إفريقيا، كتر من الشيوخ د الدين ف لعروبيات لي حداهم.[34] الصوفية، لمرابطية، و شكال خرين ديال "لهرطقات" ولّا "لبدعات" لإسلامية، كانو منتاشرين كتر ف لوسط لقروي.[33][34] الديانات لأمازيغية لقديمة تا هوما بقاو كيتمارسو برا د لمدون.[33] بعض الطرقان الصوفية، سيرتو لي كيڭودوها الشرفا، كانو كيشكّلو خطر سياسي ضد السلطة د لمرينيين، و كانو جزء من تورات ضدهم، ولايني بشكل عام لمرينيين حاولو يدخّلوهم ف الدايرة د التأتير ديالهم.[34] و ستاغلو تا الرعاية الرسمية ديالهم د لمؤسسات لمالكية، باش يوازنو لقوة ديالها ضد التأتير د الصوفية.[34] هاد اللخرة كانت كاتمارس تا ف لمدون، ولايني بواحد الشكل مقبول كتر عند لعولاما، و ب لمشاركة ديال السلطان، لمسؤولين د الدولة و لعولاما براسهم.[33]
لأمازيغية كانت هيّ اللوغة د لقصر لملكي ف عهد لمرينيين، حيت هوما و لمساندين ديالهم كانو من قبايل زناتة لأمازيغية.[34][35][38][38] لمرينيين ستامرو ف دعم لممارسة لي كانت ف زمان لموحدين، ب تعيين مسؤولين دينيين لي يقدرو يديرو لخطبة ب لأمازيغية.[34] لأمازيغية ب لهجاتها كانت مهضورة بشكل واسع ف لمناطق لقروية.[33] ولايني لعربية كانت هيّ اللوغة ديال لقانون، لحكومة، و أغلبية د لأعمال لأدابية،[34][35] و التعريب اللوغاوي و التقافي ديال الشعب د لإمبراطورية لمرينية زاد توسع ف هاد لفترة.[35]
لمرينيين كانو متحمّسين باش يدعمو الدراسات لإسلامية و التقافة لفكرية. ف لفترة ديالهم، جامعة لقرويين، لي كانت لمركز د لقراية ف فاس، وصلات ل لأوج ديال لإزدهار ديالها من الناحية د لپريستيج، لمستوى د الدعم و التوسع ديال لمجال لفكري.[39][39][40]:141 زيادة على هادشي لمرينيين بناو شلّا مدراسات، لي هوما نوع د لمؤسسات لي بداو ف الشمال الشرقي د بلاد فارس ف لقرن 11، و بقاو كينتاشرو بشوية بشوية جيهت لغرب.[41] هاد لمؤسسات لعبو دور ديال تعليم لفقها لمسلمين، سيرتو لي متخصصين ف لقانون لإسلامي و لفقه. لمدراسة ف لعالم السني كانت بشكل عام ضد لعقايد الدينية لمهرطقة، سيرتو لعقيدة ديال لموحدين. و هادشي علاش مازداهرو تال لوقيتة د لمرينيين.[41] بنّسبة ل لمرينيين، لمدارس كانو وسيلة باش يطلّعو لپريستيج السياسي ديالهم و يعيطوهم شرعية. و خدّمو الدعم ديالهم ل لمدارس باش يضمنو لولاء ديال النخبة الدينية لمؤترة ف فاس، لي كانت عندها رغبة قوية ف لإستقلالية، و ف نفس لوقت، باش يعكسو صورة ل عامة الشعب بلي راهم لحراس و الداعمين ديال لإسلام السني التقليدي.[41][42] زيادة على هادشي، لمدارس هوما فين كانو كيتدرّبو لقاريين و النخبة ديال لبيروقراطية د الدولة.[42]
أغلبية د لمدارس لي توتق لبني ديالهم، كيرجعو ل النص اللول د لقرن 14، سيرتو ف عهد السلطان بو لحسن (حكم من 1331 تال 1348).[43] بزاف د هاد لمدارس تّبناو حدا جوامع، لي هوما براسهم كانو ديجا مراكز قدام د التعليم، بحال جامع لقرويين، جامع لأندلوسيين، و الجامع لكبير د مكناس. وحدة من أهم لوظايف لي لعبو لمدارس هيّ توفير بلايص د لمباتة ل الطلابا، لي بزاف منهم كانو فوقارا، و لي جاو من مدون و دواور بعاد، و كان خاصهم فين يسكنو ف لوقت ديال الدراسة.[44]:137[45]:110[46]:463 لمدراسة اللولة لي بانت ف فاس كانت مدراسة الصفارين، لي تبنات ف 1271، تبعاتها مدراسة الساريج ف 1321، مدراسة السباعيين حداها نيت ف 1323، مدراسة لعطارين ف نفس لعام، و عاد مدراسة لمصباحية ف 1346.[47] كانت مدراسة خرة لي تبنات ف 1320 حدا الجامع لكبير د فاس الجديد، ولايني ماعرفاتش نجاح بحال لمدارس لخرين.[45]:114[46] هاد لمدارس كان عندهم پروڭرام د لقراية ديالهم، و شي وحدين ولّاو مشهورين، مي أغلبية كان عندهم پروڭرام محدود ب لمقارنة معا جامعة لقرويين.[45]:141[48] لمدراسة اللخرة، و أكبر وحدة لي بناو لمرينيين ف فاس، كانت هي لمدراسة لبوعنانية، و كانت هيّ لمدراسة لوحيدة لي ف نفس لوقت لعبات دور ديال جامع فين كاتصلى الجمعة.[41][42] كاينين مدارس لي بناو لمرينيين ف مدون خرين، و لي بقاو تال دابا، بحال مدراسة بو لحسن ف سلا و لمدراسة لبوعنانية د مكناس.[49] بزاف د لمدارس خرين تبناو ف مدون خرين، ولايني مابقاوش ولّا ماتمش لحفاظ عليهم بشكل كامل، بحال ف تازة، الجديدة، طانجا، سبتة، أنفا، أزمور، أسفي، أغمات، لقصر لكبير، سيجيلماسة، تلمسان، مراكش (مدراسة بن يوسف لي عاود تبنات ف لقرن 16)، و شالة (حدا الرباط).[43]
لإنتاجات لأدابية ف عهد لمرينيين كانت كتيرة و متنوعة نسبياً. زيادة على مقالات ف لفقه، كانو تا قصايد شعرية و مقالات علمية. لمكتوبات ف الجغرافيا، و سيرتو ف التاريخ، تم لإنتاج ديالهم جزئياً حيت لمرينيين كانو طامعين باش يخدّموهم باش يزيدو ف الشرعية د لحكم ديالهم.[50] أقدم كتاب د التاريخ د لمرينيين هوّ الذخيرة السنية في أخبار الدولة المرينية لي غالبا كتبو بن أبي زرع.[51] بن خلدون كان من أهم لموتقافين ديال لفترة لمرينية، لي كانت لحياة التقافية فيها مشتاركة معا مملكة غرناطة فين بزاف د لموتقافين كانو كيدوّزو لوقت ديالهم. بن لخطيب، الشاعر و لكاتب لأندالوسي، تا هوّ دوز بزاف د لوقت ف فاس و ف شمال إفريقيا بشكل عام، سيرتو فاش لحاكم ديالو، محمد لخامس لغرناطي كان ف لمنفى مابين 1358 و 1362.[52][53] كاينين موتقافين خرين معروفين بحال بن عذاري لمراكشي و بن بطوطة لي جال بزاف د لبلدان، و ألّف وصف ل لبلايص لي زار.[54] كانو تا مؤلفات ديال التاريخ لمحلي ديال لمدون و لمناطق لمأهولة.[50]
ف لفترة لمرينية، بزاف د لحرافي التقليديين لي كانو ف عهد لمرابطين و لموحدين ستامرو.[55]
بزاف د لمباني الدينية د لمرينيين تم التزيين ديالهم ب نفس النوع د التريات د لبرونز لي لموحدين كانو دارو ف الجوامع.[55] الترية لمرينية ف الجامع لكبير د تازة لي واصل الدياميطر ديالها ل 2.5 ميترو و كاتوزن 3 طن كاتّعتابر أكبر ترية من نوعها ف شمال إفريقيا لي بقات موجودة تال دابا. هاد الترية كانت تصاوبات ف عام 1294، على نفس لموضيل ديال ترية موحدية كاينة ف جامع لقرويين، و كان طلبها السلطان بو يعقوب يوسف. هاد الترية كاتقدر تهز 514 مصباح د الزيت، و الزواق ديالها فيه توريقات و قصيدة مكتوبة ب لخط لعربي.[56][57]
عدد ديال التريات لمزوّقين لي معلّقين ف لقاعة د الصلا ف جامع لقرويين تا هوما كيرجعو ل لفترة لمرينية. تلاتة منهم تصاوبو من نواقس د النصارا لي لحرايفيا داروهم ساس لي فوق منو زادو زينات د النحاس. أكبر وحدة تحطات ف الجامع ف 1337، و كان جابها بو مالك ولد السلطان بو لحسن من جبل الطر، بعدما خداها من عند النصارا ف 1333.[42]:462[58]
قلال النسايج و الرايات د لمرينيين لي بقاو تال دابا، ولايني لمتخصصين كيعتاقدو بلي النسيج د لحرير ب جودة عالية بقى كيتصاوب ف لفترة لمرينية كيما ف لفترات لي سبقوها. كاينين تلاتة د التواب لمرينيين لي تم التوريخ ديالهم بشكل موتوق، هوما تلاتة د الرايات لي تخادو من الجيش ديال السلطان بو لحسن ف معراكة طاريف ف 1340.[55][59] دابا راهم كاينين ف لكاطيدرالية د طوليضو. بن خلدون كتب بلي بو لحسن كانو عندو مئات د الرايات د لحرير و الدهب لي كانو معروضين ف لقصورا ولّا ف لمناسبات لإحتفالية. لمرينيين و لغرناطيين النصريين كانو زيادة على هادشي كيدّيو معاهم بزاف د الرايات لملوّنة ف لمعارك. هادشي كيعني بلي لقيمة الرمزية ديالهم كانت كبيرة.[59]
أقدم راية ف التلاتة، كيرجع التاريخ ديالها، على حساب شنو منقوش فيها، ل ماي ولّا يونيو 1312 (محرم 712 هـ).[59] هاد الراية كانت تصاوبات ف لقصبة د فاس، على ود السلطان بو سعيد عتمان (لبّات ديال السلطان بو لحسن). لعبار ديالها 280 ف 220 سانتي، و تصاوبات من لحرير لخضر، ب موتيفات ديال الزواق ب خيوط ب الزرق، لبيض، لحمر و الدهبي. هاد الراية كاتشبه ل الراية لموحدية ديال معراكة لعوقاب لي خداوها الصبليون ف لقرن 13. لپارتية لوسطانية د الراية لمرينية فيها شبكة مكوّنة من 16 دايرة خضرا فيها عبارات دينية ب لخط لعربي و مضوّرة ب كاضر مستطيل. هاد لكاضر عندو جناب غلاض عامرين ب نقيشات ب لخط لكوفي، لي كيشبهو ل النقيشات لي كيتّلقاو ف لمدارس لعتيقة لمرينية، لي براسهم تخادو من نقيشات كوفية ديال لفترة لموحدية. هاد النقيشات هوما أيات قرآنية مختارة بحال لي موجودين ف الراية ديال معراكة لعوقاب، سيرتو سورة النور، أيات 10 و 11. ف لقنات الربعة ديال لكاضر، كاينين دويّرات مكتوب فيهم ب حروف مدهّبة على خلفية زرقة غامقة عبارات كاتمجد الله. الراية كاملها ف جنابها أيات قرآنية مكتوبين ب خط صغير. ف التحت ديالها، ب خط حمر، كاينين نقيشات كيهضرو على لألقاب و السلالة ديال السلطان بو عتمان لمريني، معا التاريخ د لمصاوبة.[59]
الراية التانية تصاوبات على ود السلطان بو لحسن، و كاترجع ل شهر جمادى 740 هـ (دجنبر 1339 ولّا يناير 1340). لعبار ديالها 347 ف 267 سانتي،[59] و تصاوبات ب نفس التقنية د النسيج ديال اللولة، و ب نفس الشكال لي كيبانو فيها، ولايني هاد الراية كيطغى عليها اللون الصفر، ب تفاصيل منسوجين ب الزرق، لحمر، و الدهبي ولّا شكال خرين د الصفر. ف لفوق ديالها، كاينة نقشة عربية كاتدعو ل النصر ل مولاها، السلطان بو لحسن. ف لوسط د الراية كاينين عاوتان 16 دايرة مستّفين على شكل كارو، كلا وحدة فيها نقيشات ب لعربية. ف التحت د الراية كاينين نقوش كيعطيو لألقاب و السلالة ديال السلطان بو لحسن، و لما باقي ف هاد الراية ماكيختالفش لمظهر د الراية اللولة.[59]
الراية التالتة مامكتوبش فيها التاريخ، و الدرجة د لمحافظة عليها عيّانة نسبياً، ولايني كيتّعتاقد بلي تصاوبات ف لفترة د لحكم ديال السلطان بو لحسن. لي ف شي شكل فيها هوّ بلي النقوش ديالها ماشي منسوجين ولايني مصبوغين فوق منها، و التوجيه ديالهم معكوس (بحال ف مراية). كاينين دارسين قتارحو بلي تقدر تكون نسخة على راية أصلية، لي تصاوبات باش يهزّوها لعساكريا، ولّا بلي راها غير موضيل لي صاوبو خطّاط باش عاد لحرايفيا د النسيج يتبّعو لموتيفات ديالو و يصاوبو الراية د بصّح، و حيت النسيج كيتدار من اللور، خاص النقوش يكونو مكتوبين بشكل معكوس.[59]
عدد د لمخطوطات لي كاترجع ل لفترة لمرينية بقاو تال دابا. واحد من أهم لأمتلة هيّ نسخة د لقرآن كوميصيوناها السلطان بو يعقوب يوسف و تورخات ل عام 1306. كانلقاو فيها زواقات مدهّبين، و التيكست ديالها مكتوب ب لخط لمغريبي ب مداد قهوي، و لعناوين مكتوبين ب لخط لكوفي؛ الترقيم د لأيات مديور ب علامات صغار وسط دويّرات مدهّبين.[60][61] كيما أغلبية د لمخطوطات ف هاد الزمان و لحيّز الجغرافي، هاد لمخطوطة تكتبات فوق الرق (جلد د حيوان مديور ل لكتابة).[61][62]
بزاف د السلاطين لمرينيين كانو هوما براسهم خطاطين مْعلّمين. لعادة ديال لممارسة د لخطاطة و نسخ لقرآن بين النخبة ف لبلدان لإسلامية كانت ديجا ترسخات من لقرن 13. ميتال على هادشي هوّ السلطان لموحدي لمرتضى (توفى ف 1266).[63] على حساب بن مرزوق و توارخيا خرين د لفترة لمرينية، السلطان بو لحسن ب لخصوص كان معلّم بزاف ف هاد لفن، و نتج فيه بزاف، حيت صاوب رّاسو 4 د النسخات د لقرآن. النسخة اللولة بدا فيها بعد سنوات ديال النجاح لعسكاري، و سالاها ف 1339. هاد النسخة تصيفطات ل شالة (فين السلطان نيت تّدفن من بعد). النسخة التانية تصيفطات ل لمسجد النبوي ف لمدينة لمنورة ف 1339 ولّا 1340، ب واسطة ديال السلطان لمنصور قالاوون د مصر، و التالتة ل لمسجد لحرام ف مكة. النسخة الرابعة، لي كاتّعتابر من أفخم لمخطوطات لمرينية، هيّ قرآن من 30 ڭزو، لي تعطات هدية ل لمسجد لأقصى ف لقدس ف 1344 ولّا 1345، و كاينة دابا ف لمتحف لإسلامي د لحرم الشريف. فاش كان ف بجاية، بدا بو لحسن كيخدم على النسخة لخامسة لي كان باغي يهديها ل مدينة لخليل ف فلسطين، ولايني ماقدرش يكمّلها، بعدما نهازم ف معارك ف الشرق و فقد لعرش ديالو ل صالح ولدو بو عنان فارس. ولد بو لحسن لاخور بو فارس عبد لعزيز قدر يكمّل لخدمة على هاد النسخة، لي دّاها بن مرزوق ل مدينة تونس. بو عنان براسو تا هوّ كان خطاط، و معروف بلي دار مخطوطات نسخ فيها أحاديت نبوية ب مداد زرق مخلط ب لقهوي، و مزوّقة ب الدهب.[63]
من غير لمخطوطات د لقرآن، كانو خطاطين خدمو على نسخات ديال نصوص دينية و قانونية، سيرتو أعمال متعلقة ب لمدهب السني لمالكي، بحال كتاب الموطأ ديال لإمام مالك. و كيتراوحو مابين مخطوطات عادية بلا زواق مكتوبة ب لخط لمغريبي، ل مخطوطات مدهّبة منتوجة من عند لمكتابة السلطانية لمرينية. هاد لمخطوطات كاينين دابا ف مكتابات تاريخية ف لمغريب، و كيبيّنو بلي ورشات ديال لخطاطة ماشي غير ف فاس فين كانو منتاشرين، ولايني تا ف سلا و مراكش.[62]
لمنابر ديال لفترة لمرينية كانو كيتصاوبو ب نفس الطريقة و لماطيرييل (خشب) باش كانو ف لفترة د لمرابطين و لموحدين. لمنبر ديال الجامع لكبير د تازة كيرجع ل لفترة د التوسيع ديالو ف عهد السلطان بو يعقوب يوسف ف عوام 1290، بحال نيت الترية د الجامع. بحال منابر خرين، لمنبر د الجامع لكبير فيه دروج متحرّكين، ب تقويسة ف الرجل د الدروج و قبة ف لفوق ديالو، و هوّ مركب من عناصر د لخشب لي تجمعو بيناتهم. وخا تدارو فيه ترميمات لي بدّلو الشكل ديالو، بقى محافظ على أغلبية د لخدمة د لخشب لي كاترجع ل لفترة لمرينية. الجناب ديالو منقوشين ب موتيفات تسطارية إسلامية لي كاتفكّر لواحد ب لمنبر لمرابطي د لكتبية ف مراكش (لقرن 12). هاد لموتيفات التسطارية مبنيّة على نجمات مولات 8 د الريوس، لي خارجين منهم بانضات مشابكين، و هاد لموتيف كيتعاود على السطح د الجناب كامل. مي عكس لمنبر لمرابطي، لخويات مابين لبانضات مامعمّرينش ب طروفا مزوّقين ب موتيفات د ورود، بل مرصّعين ب ديكور د لموزاييك، لعاج و لخشب لغالي.[44][56][57][64]
لمنبر لأصلي ديال لمدراسة لبوعنانية، لي كاين دابا ف دار البطحاء، تصاوب مابين 1350 و 1355، ف لوقت فاش لمدارسة نيت كانت باقة كاتّبنى.[43] هاد لمنبر كيتّعتابر أحسن ميتال ديال لمنابر لمرينية.[43][65] لمنبر مصاوب ب لأبنوس و نواع خرين د لخشب لغالي، و مزوّق ب ترصيعات د لموزاييك و زخارف منحوتة ف لخشب.[43][65] لپاطيرنات الرئيسية د الزواق ف الجناب ديالو مركّزين على نجمات ب 8 د الريوس خارجين منهم بانضات مزوّقين ب لعاج، لي كيتشابكو و كيتعاودو على السطح كامل. لخويات مابين هاد لبانضات كيشكّلو ب دورهم شكال تسطارية معمّرة ب توريقات (نّݣليزية: arabesque). هاد لموتيف كيشبه ل داك لي موجود ف لمنبر لمرابطي د لكتبية، و كتيرشي ديال لمنبر لموحدي ديال جامع لقصبة ف مراكش لي تصاوب مابين عام 1189 و 1195.[65] لقوس فوق الدرجة اللولة د لمنبر فيها نقيشة لي علاين مابقاتش كاتبان، و كانو مكتوبين فيها لألقاب ديال بوعنان.[43]
- مقالات متعمقة: معمار موري• معمار مغريبي
الدولة لمرينية لعبات دور مهم ف تطوير الترات لحرايفي و لفني لي ديجا تحطّ الساس ديالو ف لفترات لمرابطية و لموحدية. على لخصوص ف لعاصمة فاس، لمرينيين بناو معالم ب زواق لي بقى معا لوقت كيتزاد ف لمقدار و التعقيد د التفاصيل، ب مواد بحال لخشب و لڭبص.[41] و كانو اللولين لي خدّمو الزليج (طروفا د لموزاييك ب شكال تسطارية معقّدة) بشكل واسع، بحيت ولّا من لعادات لمنتاشرة ف لمعمار د لمغريب.[66] الستيل لمعماري لمريني عندو علاقة قوية معا الستيل لي كانلقاو ف مملكة غرناطة ف إيبيريا، تحت السلطة د النصريين، لي كانت معاصرة ليها.[41] داكشي علاش الزواق ديال قصر لحمرا كيشبه بزاف ل الزواق د معالم مدينة فاس. ملي سيطرو الصبليون على غرناطة ف 1492، هربو بزاف د لأندلوسيين لمسلمين و ليهود ل لمغريب و شمال إفريقيا بشكل عام، و هادشي زاد التأتير التقافي لأندالوسي ف لمنطقة على لأجيال لي جاو من بعد.[49]
لمرينيين كانو أول وحدين ف لمنطقة لمغاربية و لأندالوس لي بناو لمدارس لعتيقة.[41] لمدارس د فاس بحال لمدراسة لبوعنانية، لعطارين، و الساريج، زيادة على لمدراسة لمرينية د سلا، و لمدراسة لبوعنانية د مكناس، كيتّعتابرو من أعظم لمعالم لمعمارية لمورية لإسلامية ديال هاد لفترة.[41][49][67] وخا الستيل لمعماري د الجوامع بقى تابع ل الستيل لموحدي، واحد من التغييرات لأساسية كان ف لحجم ديال الصحن (الساحة الدخلانية د الجامع) لي بقى غادي و كيكبار. الصحن كان عنصر تانوي ف لبلان د الجوامع، ولايني بدا كياخد أهمية كبر كا موضع ديال لوضو، و ف عهد السعديين ولّا كيتدار ب نفس لحجم ديال لقاعة د الصلا، و شي مرات كبر منها.[68] من بين لأمتلة ديال لمعمار لمريني د الجوامع، كاين الجامع لكبير د فاس الجديد لي تأسس ف 1276 و هوّ واحد من أقدم الجوامع لي بناو، التوسيع ديال الجامع لكبير د تازة ف 1294، جامع لمنصورة حدا تلمسان (1333)، و جامع سيدي بو مدين ف مدينة تلمسان (1338-1339).[69] كاين زيادة عليهم جامع بن صالح ف مراكش لي هوّ واحد من لمعالم لقلال ف لمدينة لي كيرجعو ل لفترة لمرينية.
من لقصورا السلطانية د لمرينيين ف فاس الجديد، مابقى غير لقليل، و لقصر لملكي د فاس لي كاين دابا أغلب لمعمار ديالو كيرجع ل لفترة لعلوية. زيادة على هادشي، الجرادي السلطانية لمرينية ف شمال لمدينة مابقاتش موجودة، و لقصبة لي كانت ضايرة ب لقبور د لمرينيين و كاتطل على فاس لبالي ولّات هديم.[52] التنقيب ف أغمات بيّن لوجود ديال قصر صغير ولّا دار كبيرة مرينية لي لبلان لمعماري ديالها كيشبه ل لمعمار لغرناطي، شي لي كيزيد يأكد لعلاقة التقافية بين هاد الجوج ممالك.[70] دلائل خرين على الشكال لمعمارية ديال ديور السكنى لمرينية كانلقاوه ف الديور لفاسية لقلال لي بقاو من ديك لفترة. هاد الديور من جوج طبقات مبنيين حول صحن، و كيبانو فيهم معالم د لمعمار و الزواق ديال لمدارس لعتيقة، شي لي كيبيّن تناسق ف طرقان لبني عند لمرينيين كيما كان النوع د لبناية.[41]:313–314[71] كاينين بيبان كبار لي باقين تال دابا، بحال لباب ديال شالة و باب لمريسة ف سلا، و كيبيّنو الستيمرارية ديال هاد النوع د لبني معا لمعمار لموحدي.[41]
على حساب روض لقيرطاس، لحاكم لمريني اللول بو محمد عبد لحق لي توفى ف 1217، تّدفن ف موضع سميتو "تافرطاست" حدا مكناس، قريب ل لموضع فين تّقتل ف لمعراكة.[72][73] من لوقيتة ديال بو يوسف يعقوب (توفى ف 1286)، بداو لمرينيين كيتدفنو ف النيكروپوليس (مدينة لموتى) لي بناو ف مدينة شالة، حدا الرباط. لمرينيين خدّمو لحجر ديال لمباني الرومانية ف داك لموضع (لي كان كيتسمى "سالا كولونيا" ف لفترة الرومانية)، باش يطلّعو لمباني ديالهم. بو يوسف يعقوب و مراتو تدفنو تماك، و حداهم تّبني جامع. لأضرحة بجوج كانو بيوتا صغار مغطيين ب قبة ولّا سقف على شكل هارام. و كانو ف جردة صغيرة لي كاتسمى "روضة"، ف الضهر ديال الجامع. لمرينيين بناو باب كبير و سوار ضايرين ب النيكروپوليس، لي كملو ف عهد السلطان بو لحسن ف 1339. بو لحسن براسو تّدفن تماك ف ضريح صغير لي تم التزيين ديالو ب زخرفات و نقوشا باينين ف لحجر. الضريح و لمدراسة لعتيقة لي كانت طرف من لموركّاب لڭنايزي د شالة، غالباً كمّل لبني ديالهم ولدو و التابع ديالو ف لحكم بو عنان فارس.[69](ص202–206)[72] ولايني بوعنان براسو تّدفن غالباً ف فاس، ف ضريح لي كان لاصق ف الجامع لكبير ديال فاس الجديد. من موراه، أغلبية د السلاطين تدفنو ف لموضع لي تسمى "لقبور د لمرينيين" ف الشمال ديال فاس لبالي. كيبان بلي هاد النيكروپوليس تا هيّ كانت جردة مسوّرة، لي كانو فيها عدد د لأضرحة ب قبّات. وخا دابا ولاو مهدّمين، لحسن لوزان لي كتب ف لقرن 16، وصفهم بلي كانو مزوّقين بشكل فخيم. لقبورا ديال النخبة لمرينية كانت محطوطة فوق منهم حجرة ناعسة د الرخام على شكل پريزم متلت و منقوشة ب عبارات ڭنايزية.[72]
هادي ليستة د لحكّام لمرينيين من التأسيس تال النهاية ديال لإمبراطورية لمرينية.[3][74]
1215 تال 1244: قادا ديال لمرينيين لي تطايفو معا لموحدين، و كانت لقاعدة ديالهم ف تازة
- عبد لحق اللول (1215–1217)
- عتمان اللول (1217–1240)
- محمد اللول (1240–1244)
من 1244: ؤمارا مرينيين ف فاس
- بو يحيى بن عبد لحق (1244–1258)
- بو يوسف يعقوب (1258–1269)
1269–1465: سلاطين مرينيين د فاس و لمغريب
- بو يوسف يعقوب (1269–1286)
- بو يعقوب يوسف الناصر (1286–1307)
- بوتابت عامر (1307–1308)
- بو الربيع سليمان (1308–1310)
- عتمان التاني (1310–1331)
- بو لحسن (1331–1351)
- بوعنان فارس (1348–1358)
- محمد التاني (1358; لفترة اللولة)
- بو بكر بن فارس (1358–1359)
- براهيم بن علي (1359–1361)
- تاشفين بن علي (1361)
- محمد التاني (1361–1365; لفترة التانية)
- عبد لعزيز اللول (1365–1372)
- محمد التالت (1372–1374)
- بو لعباس أحمد (1373–1384; لفترة اللولة)
- موسى بن فارس (1384–1386)
- محمد الرابع (1386–1387)
- بو لعباس أحمد (1387–1393; لفترة التانية)
- عبد لعزيز التاني (1393–1396)
- عبد الله بن أحمد (1396–1397)
- عتمان التاني (1398–1420)
- عبد لحق التاني (1420–1465)
شجرة د لعائلة د لمرينيين | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
|
- ^ a b c Khaneboubi، A. (2010-12-30). "Mérinides (Berb. : Ayt Mrin)". Encyclopédie berbère (ب لفرانساوية) (31): 4889–4895. doi:10.4000/encyclopedieberbere.568. ISSN 1015-7344.
- ^ a b Abun-Nasr، Jamil (1987). A history of the Maghrib in the Islamic period. Cambridge: Cambridge University Press. pp. 103–118. ردمك 0521337674.
- ^ a b C.E. Bosworth, The New Islamic Dynasties, (Columbia University Press, 1996), 41-42.
- ^ a b "Marinid dynasty (Berber dynasty) - Encyclopædia Britannica". Encyclopædia Britannica. تطّالع عليه ب تاريخ 2014-02-24.
- ^ Universalis، Encyclopædia. "MÉRINIDES LES". Encyclopædia Universalis.
- ^ Niane, D.T. (1981). General History of Africa. IV. ص. 91. ردمك 9789231017100. تطّالع عليه ب تاريخ 2014-02-24.
- ^ a b Bosworth، Clifford Edmund (2004). "The Marīnids". The New Islamic Dynasties: A Chronological and Genealogical Manual. Edinburgh University Press. ردمك 9780748621378.
- ^ Ira M. Lapidus, Islamic Societies to the Nineteenth Century: A Global History, (Cambridge University Press, 2012), 414.
- ^ Le Tourneau، Roger (1949). Fès avant le protectorat: étude économique et sociale d'une ville de l'occident musulman. Casablanca: Société Marocaine de Librairie et d'Édition.
- ^ Lintz، Yannick؛ Déléry، Claire؛ Tuil Leonetti، Bulle (2014). Le Maroc médiéval: Un empire de l'Afrique à l'Espagne. Paris: Louvre éditions. pp. 432–435. ردمك 9782350314907.
- ^ a b c d Shatzmiller، M. (1991). "Marīnids". ف Bearman، P.؛ Bianquis، Th.؛ Bosworth، C.E.؛ van Donzel، E.؛ Heinrichs، W.P. (إيديتورات). Encyclopaedia of Islam. VI (طبعة 2nd). Leiden, Netherlands: E. J. BRILL. ص. 571. ردمك 9004081127.
- ^ a b c d e f Fromherz، Allen James (2011). Ibn Khaldun (ب نڭليزية). Edinburgh University Press. ص. 16. ردمك 978-0-7486-5418-5.
- ^ Abun-Nasr، Jamil M. (1987). A History of the Maghrib in the Islamic Period (ب نڭليزية). Cambridge University Press. ص. 103. ردمك 978-0-521-33767-0.
- ^ Africa from the Twelfth to the Sixteenth Century. United Kingdom: Unesco, 1984.
- ^ A. Khaneboubi, « Mérinides (Berb. : Ayt Mrin) », Encyclopédie berbère [En ligne], 31 | 2010, document M94, mis en ligne le 08 octobre 2020, consulté le 05 mars 2023. URL : http://journals.openedition.org/encyclopedieberbere/568
- ^ Idris El Hareir (2011). The Spread of Islam Throughout the World. UNESCO. ص. 420. ردمك 9789231041532.
- ^ Egger، Vernon O. (2016-09-16). A History of the Muslim World since 1260: The Making of a Global Community (ب نڭليزية). Routledge. ردمك 978-1-315-51107-8.
and even contrived a family tree to establish their "descent" from a North Arabian tribe
- ^ Bowen Savant، Sarah (2014). Genealogy and Knowledge in Muslim Societies: Understanding the Past (ب نڭليزية). Edinburgh University Press Ltd. ص. 64. ردمك 978-0-748-64497-1.
- ^ Gerli، E. Michael (2013-12-04). Medieval Iberia: An Encyclopedia (ب نڭليزية). Routledge. ردمك 978-1-136-77161-3.
North African dynasty probably of Berber origin, although they claimed Arab ancestry
- ^ "Encyclopédie Larousse en ligne - Marinides ou Mérinides". Larousse.fr. تطّالع عليه ب تاريخ 2014-02-24.
- ^ Abun-Nasr، Jamil (1987). A history of the Maghrib in the Islamic period. Cambridge: Cambridge University Press. pp. 103–104. ردمك 0521337674.
- ^ a b c Abun-Nasr، Jamil (1987). A history of the Maghrib in the Islamic period. Cambridge: Cambridge University Press. ص. 104. ردمك 0521337674.
- ^ The Report: Morocco 2009 - Oxford Business Group - Google Boeken. ردمك 9781907065071. تطّالع عليه ب تاريخ 2014-02-24.
- ^ "An Architectural Investigation of Marrind and Wattasid Fes Medina (674-961/1276-1554), In Terms of Gender, Legend, and Law" (PDF). Etheses.whiterose.ac.uk. تطّالع عليه ب تاريخ 2014-02-24.
- ^ "An architectural Investigation of Marinid and Watasid Fes" (PDF). Etheses.whiterose.ac.uk. ص. 23. تطّالع عليه ب تاريخ 2014-02-24.
- ^ E.J. Brill's First Encyclopaedia of Islam 1913-1936 - Google Boeken. 1987. ردمك 9004082654. تطّالع عليه ب تاريخ 2014-02-24.
- ^ Shatzmiller، Maya (2000). The Berbers and the Islamic State - Maya Shatzmiller - Google Boeken. ردمك 9781558762244. تطّالع عليه ب تاريخ 2014-02-24.
- ^ Fairchild Ruggles، D. (2011-04-25). Islamic Art and Visual Culture: An Anthology of Sources - Google Boeken. ردمك 9781405154017. تطّالع عليه ب تاريخ 2014-02-24.
- ^ Bosworth، Clifford Edmund (January 1989). The Encyclopedia of Islam, Volume 6, Fascicules 107-108 - Clifford Edmund Bosworth - Google Boeken. ردمك 9004090827. تطّالع عليه ب تاريخ 2014-02-24.
- ^ Julien, Charles-André, Histoire de l'Afrique du Nord, des origines à 1830, Payot 1931, p.196
- ^ C.E. Bosworth, The New Islamic dynasties, p.42 Edinburgh University Press 1996. ردمك 978-0-231-10714-3.
- ^ E.J. Brill's first encyclopaedia of Islam, M. Th Houtsma
- ^ a b c d e f g h i j k l m n o p q r s t Shatzmiller، Maya (2012). "Marīnids". ف Bearman، P.؛ Bianquis، Th.؛ Bosworth، C.E.؛ van Donzel، E.؛ Heinrichs، W.P. (إيديتورات). Encyclopaedia of Islam, Second Edition. Brill.
- ^ a b c d e f g h i j k l m n o p q r s t u v w x y z aa ab ac ad Abun-Nasr، Jamil (1987). A history of the Maghrib in the Islamic period. Cambridge: Cambridge University Press. pp. 115–118. ردمك 0521337674.
- ^ a b c d e f Shatzmiller، Maya (2010). "Marīnid Fez: The Economic Background of the 'Quest for Empire'" (PDF). The City of Fez in World History (conference). Al-Akhawayn University, Ifrane, Morocco.
- ^ Kennedy، Hugh (1996). Muslim Spain and Portugal: A Political History of al-Andalus. Routledge. pp. 282–283. ردمك 9781317870418.
- ^ a b Rguig، Hicham (2014). "Quand Fès inventait le Mellah". ف Lintz، Yannick؛ Déléry، Claire؛ Tuil Leonetti، Bulle (إيديتورات). Maroc médiéval: Un empire de l'Afrique à l'Espagne. Paris: Louvre éditions. pp. 452–454. ردمك 9782350314907.
- ^ a b Conrad، Michael A. (2021). ""Oh, You Seeker of Knowledge! This is Its Gate Opened Wide..." The Transcultural Networks of Patrons, Artists, Scholars, Writers and Diplomats Between Medieval Iberia and North Africa in the 14th Century". ف Giese، Francine (إيديتور). Mudejarismo and Moorish Revival in Europe: Cultural Negotiations and Artistic Translations in the Middle Ages and 19th-century Historicism (ب نڭليزية). Brill. ص. 87. ردمك 978-90-04-44858-2.
- ^ a b Lulat, Y. G.-M.: A History of African Higher Education From Antiquity to the Present: A Critical Synthesis, Greenwood Publishing Group, 2005, ردمك 978-0-313-32061-3, pp. 154–157
- ^ Deverdun، Gaston (2012). "al-Ḳarawiyyīn". Encyclopaedia of Islam, Second Edition. Brill.
- ^ a b c d e f g h i j Marçais، Georges (1954). L'architecture musulmane d'Occident. Paris: Arts et métiers graphiques.
- ^ a b c d Lintz، Yannick؛ Déléry، Claire؛ Tuil Leonetti، Bulle (2014). Maroc médiéval: Un empire de l'Afrique à l'Espagne. Paris: Louvre éditions. pp. 474–476. ردمك 9782350314907.
- ^ a b c d e f Ettahiri، Ahmed (2014). "La Bu'inaniya de Fès, perle des madrasas mérinides". ف Lintz، Yannick؛ Déléry، Claire؛ Tuil Leonetti، Bulle (إيديتورات). Maroc médiéval: Un empire de l'Afrique à l'Espagne. Paris: Louvre éditions. pp. 474–481. ردمك 9782350314907.
- ^ a b Parker، Richard B. (1981). A practical guide to Islamic Monuments in Morocco. Charlottesville, VA: The Baraka Press.
- ^ a b c Gaudio، Attilio (1982). Fès: Joyau de la civilisation islamique. Paris: Les Presse de l'UNESCO: Nouvelles Éditions Latines. ردمك 2723301591.
- ^ a b Le Tourneau، Roger (1949). Fès avant le protectorat: étude économique et sociale d'une ville de l'occident musulman. Casablanca: Société Marocaine de Librairie et d'Édition.
- ^ Kubisch، Natascha (2011). "Maghreb - Architecture". ف Hattstein، Markus؛ Delius، Peter (إيديتورات). Islam: Art and Architecture. h.f.ullmann. pp. 312–313.
- ^ Irwin، Robert (2019). Ibn Khaldun: An Intellectual Biography. Princeton University Press. ص. 29.
- ^ a b c Touri، Abdelaziz؛ Benaboud، Mhammad؛ Boujibar El-Khatib، Naïma؛ Lakhdar، Kamal؛ Mezzine، Mohamed (2010). Le Maroc andalou : à la découverte d'un art de vivre (طبعة 2). Ministère des Affaires Culturelles du Royaume du Maroc & Museum With No Frontiers. ردمك 978-3902782311.
- ^ a b Shatzmiller، Maya (2012). "Marīnids". ف Bearman، P.؛ Bianquis، Th.؛ Bosworth، C.E.؛ van Donzel، E.؛ Heinrichs، W.P. (إيديتورات). Encyclopaedia of Islam, Second Edition. Brill.
- ^ Ibn Abi Zar، Ali. Ad-Dhakhirah as-Saniyya fi Akhbari ad-Dawla al-Mariniyya (ب لعربية). pp. 5–7. تطّالع عليه ب تاريخ 2024-09-20.
- ^ a b Bressolette، Henri (2016). A la découverte de Fès. L'Harmattan. ردمك 978-2343090221.
- ^ Bosch-Vilá، J. (2012). "Ibn al- K̲h̲aṭīb". ف Bearman، P.؛ Bianquis، Th.؛ Bosworth، C.E.؛ van Donzel، E.؛ Heinrichs، W.P. (إيديتورات). Encyclopaedia of Islam, Second Edition. Brill.
- ^ Battutah، Ibn (2002). The Travels of Ibn Battutah. London: Picador. ص. 281. ردمك 9780330418799.
- ^ a b c M. Bloom، Jonathan؛ S. Blair، Sheila, إيديتورات (2009). "Marinid". The Grove Encyclopedia of Islamic Art and Architecture. Oxford University Press. ردمك 9780195309911.
- ^ a b Bloom، Jonathan M. (2020). Architecture of the Islamic West: North Africa and the Iberian Peninsula, 700-1800. Yale University Press. pp. 121–123, 182–184. ردمك 9780300218701.
- ^ a b Terrasse، Henri (1943). La grande mosquée de Taza. Paris: Les Éditions d'art et d'histoire.
- ^ Terrasse، Henri (1968). La Mosquée al-Qaraouiyin à Fès; avec une étude de Gaston Deverdun sur les inscriptions historiques de la mosquée. Paris: Librairie C. Klincksieck.
- ^ a b c d e f g Ali-de-Unzaga، Miriam (2014). "Les bannières perdues des sultans mérinides". ف Lintz، Yannick؛ Déléry، Claire؛ Tuil Leonetti، Bulle (إيديتورات). Maroc médiéval: Un empire de l'Afrique à l'Espagne. Paris: Louvre éditions. pp. 542–547. ردمك 9782350314907.
- ^ Kubisch، Natascha (2011). "Maghreb: From Morocco to Tunisia - Decorative Arts". ف Hattstein، Markus؛ Delius، Peter (إيديتورات). Islam: Art and Architecture. h.f.ullmann. ص. 322.
- ^ a b "Qurʼan". wdl.org. 1306. تطّالع عليه ب تاريخ 2021-04-17.
- ^ a b Lintz، Yannick؛ Déléry، Claire؛ Tuil Leonetti، Bulle, إيديتورات (2014). Maroc médiéval: Un empire de l'Afrique à l'Espagne. Paris: Louvre éditions. pp. 494–501. ردمك 9782350314907.
- ^ a b Erzini، Nadia (2014). "Abu al-Hasan, le sultan calligraphe". ف Lintz، Yannick؛ Déléry، Claire؛ Tuil Leonetti، Bulle (إيديتورات). Maroc médiéval: Un empire de l'Afrique à l'Espagne. Paris: Louvre éditions. pp. 464–467. ردمك 9782350314907.
- ^ Bloom، Jonathan؛ Toufiq، Ahmed؛ Carboni، Stefano؛ Soultanian، Jack؛ Wilmering، Antoine M.؛ Minor، Mark D.؛ Zawacki، Andrew؛ Hbibi، El Mostafa (1998). The Minbar from the Kutubiyya Mosque. The Metropolitan Museum of Art, New York; Ediciones El Viso, S.A., Madrid; Ministère des Affaires Culturelles, Royaume du Maroc. ص. 61.
- ^ a b c Carboni، Stefano (1998). "Signification historique et artistique du minbar provenant de la mosquée Koutoubia". Le Minbar de la Mosquée Kutubiyya (طبعة French). The Metropolitan Museum of Art, New York; Ediciones El Viso, S.A., Madrid; Ministère des Affaires Culturelles, Royaume du Maroc.
- ^ Parker، Richard (1981). A practical guide to Islamic Monuments in Morocco. Charlottesville, VA: The Baraka Press.
- ^ Kubisch, Natascha (2011). "Maghreb - Architecture" in Hattstein, Markus and Delius, Peter (eds.) Islam: Art and Architecture. h.f.ullmann.
- ^ Salmon، Xavier (2016). Marrakech: Splendeurs saadiennes: 1550-1650. Paris: LienArt. ردمك 9782359061826.
- ^ a b Bloom، Jonathan M. (2020). Architecture of the Islamic West: North Africa and the Iberian Peninsula, 700-1800. Yale University Press.
- ^ Fili، Abdallah؛ Messier، Ronald؛ Capel، Chloé؛ Héritier-Salama، Violaine (2014). "Les palais mérinides dévoilées: le cas d'Aghmat". ف Lintz، Yannick؛ Déléry، Claire؛ Tuil Leonetti، Bulle (إيديتورات). Maroc médiéval: Un empire de l'Afrique à l'Espagne. Paris: Louvre éditions. pp. 446–450. ردمك 9782350314907.
- ^ Revault، Jacques؛ Golvin، Lucien؛ Amahan، Ali (1985). Palais et demeures de Fès. Vol I: Époques mérinde et saadienne (XIVe-XVIIe siècles). Éditions du Centre national de la recherche scientifique.
- ^ a b c Salmon، Xavier (2021). Fès mérinide: Une capitale pour les arts, 1276-1465. Lienart. pp. 264–295. ردمك 9782359063356.
- ^ Nagy، Péter Tamás (2014). "Sultans' Paradise: The Royal Necropolis of Shala, Rabat". Al-Masaq. 26 (2): 132–146. doi:10.1080/09503110.2014.915103. Unknown parameter
|s2cid=
ignored (معاونة) - ^ Shatzmiller، M. (1991). "Marīnids". ف Bearman، P.؛ Bianquis، Th.؛ Bosworth، C.E.؛ van Donzel، E.؛ Heinrichs، W.P. (إيديتورات). Encyclopaedia of Islam. VI (طبعة 2nd). Leiden, Netherlands: E. J. BRILL. ص. 573. ردمك 9004081127.
- ^ "المرينيون". الموسوعة العربية. تطّالع عليه ب تاريخ 2024-09-21.