لإمبراطورية الرومانية
طانڭة د موضيل تديديكتات: موضيل:لبلاد لإمبراطورية الرومانية، (ب اللاتينية Imperium Rōmānum) كانت إمبراطورية كبيرة فالتاريخ، لا من الناحية د لبلايص اللي حكمات، لا من ناحية لوقت اللي بقات دايمة فيه، ولا من ناحية التأتير اللي دارت على لعالم. كانت سبقاتها لجمهورية رّومانية، ؤ دامت من 27 قبل لميلاد تال عام 476، ولكن تقسمات ف 395. لإمبراطورية الرومانية لغربية حبسات ما بين 476 و 480، أما لإمبراطورية الرومانية الشرقية (اللي تسمّات تا لإمبراطورية لبيزنطية) ف را بقات من 395 تال لعام 1453، اللي هو لعام اللي دخلو فيه لمسلمين ل إسطنبول.[1]
ف لعام 117، ف اللخر د لعهد ديال لإمبراطور طرايان، كانت لإمبراطورية ف لأوج د التوسع ديالها، و كانت حاكمة ݣاع لبلايص اللي كاطل على لبحر لبيض لمتوسط، من شمال إفريقيا ل جنوب أوروپا و تا لينݣليز و لغرب د آسيا. الجوج قرون اللولين ديال لإمبراطورية عرفو ستيقرار و زديهار ماعمّرو سبق، لي تسمّاو السلام الروماني (ب لاتينية: Pax Romana). من لعهد ديال لإمبراطور كومودوس (180 تال 192) بداو لمشاكيل و لأزمات لي زادو تفاقمو ف لقرن 3. كانو صراعات بين مدّاعين د لحكم ف شلا مناطق، و شي وحدين نفاصلو بحال إمبراطورية تادمور ف سوريا لي حكماتها لماليكة زانوبيا، و لإمبراطورية لڭالية (لي شدات فرانسا ديال دابا، و تا إيبيريا و جنوب لڭزاير لبريطانية). ف عهد أوريليان عاودات تجمعات لإمبراطورية الرومانية كيف كانت قبل. ديوكليتيان قرر باش يدير نضام جديد قسّم فيه التيريطوار ل طرف يوناني شرقي، و طرف لاتيني غربي، لي كلا واحد فيهوم عندو إمبراطور ديالو.
لهجرات لكبيرة د ؤروپا، سيرتو لقبايل د لهان لهنڭارية و د الجرمان، أدّات ل الضعف و الطيحة ديال الطرف لغربي، ف لوقت لي الطرف الشرقي ستامر، و لعاصيمة د لإمبراطورية تحوّلات من روما ل بيزانتيوم، لي ولات لقسطنطينية و من بعد إسطنبول.
لإمبراطورية الرومانية خدات سميتها من لمدينة د روما، اللي كانت هي لأصل ديال لبلاد و لعاصمة ديالها. من بين الناس لمعروفين اللي حكمو لإمبراطورية الرومانية كاين أوڭوستوس قيصر، اللي عطا سميتو للشهر د غشت.[2]
إضافة لهادشي روما ماشي غا كانت عاصمة ديال الإمبراطورية الرومانية، ولكن حتى مهد الحضارة والتمدن.[مصدر؟] الإمبراطورية الرومانية دخلات بزاف د التحسينات والإصلاحات فالطرقان، البنية التحتية، والفن. حتى فالميادين ديال السياسة والقانون، بزاف د الدساتير والنظم اللي مازالين مخدّمين دابا خذاو الإلهام ديالهم من الرومان. الإمبراطورية خدمت حتى على التجارة، و وفّرات سوق كبير كيتبادلو فيه السلع والأفكار من كل بلاصة.
ولكن، بحال أي إمبراطورية كبيرة، روما ما سلمتش من المشاكل اللي جات مع التوسع ديالها. الفساد، النزاعات الداخلية، وضغط الهجمات الخارجية كانو كلهم عوامل ساهمت في سقوط ديالها. وخا داكشي، التركة اللي خلاتها باقي حية فالتاريخ ديال الإنسانية.
تقدر تزيد شوف بزاف د تّصاور و لمعلومات ديال Roman Empire ف ويكيميديا كومنز. |
هادي زريعة ديال مقالة خاصها تّوسع. تقدر تشارك ف لكتبة ديالها. |