نحل
 مقالة ؤلا فقرة ناقصينها عيون لكلام.لمعلومات لّي ف هاد لمقالة ؤلا هاد لفقرة ناقصين ف توتيق، خاصّ يتزادو فيها عيون لكلام باش تكون موتوقة. شوف هنا كيفاش تزيد لعيون. ماتّخلعش! هاد لميصاج مديور باش تشوفو لفرقة ديال الصيانة و لمراجعة د لمقالات، و ماكيعنيش بلي درتي شي غلط! |
نحل
| ||
| ||
| معلومات عامة | ||
| سمية لعيلمية | Anthophila (بييار أندريه لاتريل، 1804) | |
| لخاصية د ترتاب | لا قيمة | |
| تابع ل | نحليات | |
| لعيشة | ||
| عايش فلفترة | 100 مليون عام قبل لميلاد | |
| خصايصو | ||
| صوت لي كايدير | humming | |
| معلومات خرين | ||
| ستيعمالات | bee nest | |
النحل هي حشرات صغيرة كتنتمي لعائلة ديال "غشائيات الأجنحة" (Hymenoptera) و تتواجد ف بزاف د المناطق عبر العالم. النحلة معروفة بدور ديالا فإنتاج العسل والشمع، وكتلعب دور مهم فتلقيح النباتات. عندها ڭسدة مقسمة لثلاثة د لأجزاء: الراس، الصدر، و الكرش، و كل جزء عندو وظيفتو. النحل كيعيش غالبا فمستعمرات كبيرة اللي كتسما "الخلية"،[تدريج] اللي كتكون فيها ملكة وحدة مسؤولة على وضع البيض، والنحل العامل اللي كيكون أغلب سكان الخلية وكيقوم بكل المهام مثل جمع الرحيق[تدريج] وحماية الخلية. النحل عندو علاقة وطيدة مع الإنسان والطبيعة، بحيث كيساهم بشكل كبير فالتوازن البيئي والإنتاج الزراعي.
كاين بزاف ديال نواع النحل فالعالم، وكل نوع عندو خصائص مميزة ودوار مختلفة. هنا بعض الأنواع المعروفة:
هاد النوع هو لمعروف بزاف. نحل العسل كيعيش فمستعمرات كبيرة اللي كتكون فيها الملكة، النحل العامل، والنحل الذكور. كيعطي العسل والشمع، وكيلعب دور كبير فالتلقيح ديال النباتات.
النحل الطنان كبر من نحل ديال العسل، وكيتميز بالشعر الكثيف ديالو اللي كيغطي لڭسدة ديالو. كاين بزاف ديال الأنواع المختلفة للنحل الطنان، وكيعيش غالبا فالبلايص لباردين. النحل الطنان كيتحرك بزاف فالربيع، وهو فعال فالتلقيح ديال النباتات اللي عندها أزهار كبيرة.
النحل البنّاي كيعيش بوحدو و ماشي فمستعمرات بحال نحل ديال العسل. هاد النوع كيسمى "البنّاي" حيت كيبني العشاش ديالو فالتقابي الصغيرة اللي كيقدر يلقاها فالأخشاب ولا الحيطان. كيستعمل الطين باش يبني العشاش، و كيتعتابر من أفضل الملقّحات.
النحل النجار كيشبه النحل الطنان، ولايني كيكون غالبا كبر فالحجم. كيسمى نحل النجار حيت كينقّب التقابي فالأخشاب باش يبني العشاش ديالو. كيكون فيه الصداع حيت كيحفر فخشب البيوت و الطراف لخرين د لخشب، ولايني راه ملقّح مهم.
نحل العرق كيتسمى هكا حيت كيعجبو العرق ديال الإنسان و كيجبدو ليه. هاد النوع صغير فالحجم و كيجي غالبا باللون الخضر ولا الزرق اللامع. كاين بزاف ديال النواع لمختالفة من نحل العرق، و كاين فبزاف ديال المناطق عبر العالم.
النحل القزم كيميز بالحجم الصغير ديالو مقارنة مع نحل العسل. كيلقاوه غالبا فالمناطق الإستوائية و شبه الإستوائية. كيبني العشاش ديالو فالشجر ولا الشجيرات، وكيتخصص فتلقيح النباتات الصغيرة.
هاد النوع هو سلالة من نحل العسل، ولكن كيجي من منطقة القوقاز. كيمتاز بالقدرة ديالو باش ينتج العسل فالمناطق الباردة، و كيعتابر من أكثر النواع اللي كتستعمل فالإنتاج ديال العسل.
لعضة ديال النحل هي طريقة كتستعملها النحلة باش تحمي راسها ولا الخلية ديالها من التهديدات اللي كيتعرض ليها. فاش كتحس النحلة بالخطر، كتلسع العدو بواسطة إبرة صغيرة كاينة ف اللخر ديال كرشها. هاد الإبرة كتنطلق بشكل سريع وكتدخل فالجلد، وكتطلق مادة سامة اللي كاتسبب الألم والإلتهاب فالموضع اللي تلسع فيه.
النحل كيعيش فمستعمرات كبيرة اللي كتسما "الخلية". فالخلية، كاينة نحلة ملكة، نحل عامل، و نحل ذكور. الملكة هي اللي كتدير البيض و كتسير الخلية. النحل العامل هو اللي كيدير كل الخدمة، بحال جمع الرحيق، حراسة الخلية، و تنظيف ديالها. النحل الذكور عندهم دور واحد، وهو تلقيح الملكة.
من غير صنع العسل، النحل كيعاون بزاف ديال النباتات باش تتكاثر. بحيث كيخرج النحل من الخلية باش يجمع الرحيق من لورود. و كيجمع حبوب اللقاح على شعر ديالو و كينقلها من وردة لوردة. هاد العملية كتسما "التلقيح"، وهي مهمة بزاف باش النباتات تقدر تعطي الثمار.
واحد من الأسباب علاش كيتربى النحل هو لعسل. النحل كيخدم بزاف باش يعطي هاد المادة الحلوة. فاش النحل كيجمع الرحيق، كيرجع للخلية و كيعطيه للنحل لاخر اللي كيتكلف بتخمير ديالو و تحويلو للعسل. و من بعد، كيديروه فخلايا الشمع اللي كيبنيوها فوسط الخلية. العسل عندو بزاف ديال الفوائد الصحية و كيتعتابر ماكلة طبيعية و صحية.
النحل مشي غير كيعطي العسل، ولايني كيعاون فالبيئة بصفة عامة. من غير التلقيح اللي كيعاون النباتات باش تنمّي وتعطي الفواكه والخضروات، النحل كيعاون حتى فالحد من الاحتباس الحراري. بحيث النباتات اللي كيعاون النحل فالتلقيح كتمتص ثاني أكسيد الكربون من الجو وكتطلق الأوكسجين. وهادشي كيعاون فتنقية الهوا اللي كايتنفسوه لكائنات لحية.
النحل كيعاني من بزاف ديال المشاكل فهاذ الأيام. بحال التلوث، تخدام المبيدات الحشرية، و تدمير الغابات و النباتات، هدشي كامل كيساهم فتراجع لأعداد ديال النحل. و هادشي كيسبب فمشاكل كبيرة فالتلقيح، اللي كيأثر سلباً على الإنتاج الزراعي.
النحل فالفن و الأدب عندو مكانة خاصة عبر العصور، بحيث كان ديما مصدر ديال إلهام للفنانين والكتاب. النحل ماشي غير حشرة كتنتج العسل، ولكن كتمثل رموز ومعاني عميقة فالأدب والفن.
فالأدب، النحل غالبا كيكون رمز للعمل الجاد، التنظيم، و المعاونة. الكتاب و الشعراء كيستعملو النحل باش يعبرو على أفكار فلسفية و جتماعية. مثلا، فالكوميديا الإلهية ديال دانتي، جهنم كانت فيها نحل كيهاجم الخطاة كعقاب ليهم، و هنايا النحل كيمثل العدالة السماوية.
فأدب العصر الڤيكطوري، النحل كان رمز للإستقرار و لخدمة الجادة. بزاف ديال الروايات ديال داك الوقت ستعملو النحل باش يوضحو أهمية العمل و الإلتزام فالحياة اليومية. حتى فالشعر، النحل كان عندو حضور، بحيث كيتعتبر رمز للحب والتناغم مع الطبيعة.
فالفن، النحل كان ديما حاضر كرمز من رموز القوة و التنظيم. فالفن المصري القديم، النحل كان كيرمز للسلطة و الحكم، بحيث كانت خلايا ديال النحل منقوشة على لحيوطة ديال المعابد كرمز للفرعون والنظام ديالو.
فالفن الأوروپي، خصوصا فالعصور الوسطى، النحل كان كيمثل الملكية و لإستقرار. بحيت كان كاين هتمام كبير برسم مشاهد فيها النحل والعسل باش يوضحو العلاقة بين الإنسان والطبيعة. حتى فالعصر الباروكي، النحل كان حاضر فالتصوير و الرمزية، بحيث كان كيرمز للنظام و الإنسجام فالحياة.
حتى فالأدب والفن لعصري، النحل بقا حاضر بقوة. بزاف ديال الكتاب المعاصرين ستعملو النحل كرمز للأزمة البيئية. فالروايات لعصرية، النحل كيمثل الضحايا ديال التلوث و تغير المناخ، و كيفاش هادشي أثر على التوازن الطبيعي.
فالفن لعصري، النحل كيبان بزاف فالأعمال الفنية اللي كتعالج المواضيع البيئية، بحيث الفنانين كيرسمو النحل باش ينبهو الناس بخطورة تدهور البيئة، وكيفاش الإنسان خاصو يعاود التفكير فالتعامل ديالو مع الطبيعة.
حتى فالثقافة الشعبية، النحل حاضر فالأغاني، الأفلام، و السيريات و كيتناولو النحل كرمز للعمل الجماعي و القوة، و شي مرات كيستعملوه باش يعبرو على العلاقات الإنسانية. النحل كيبقى رمز عالمي اللي كيجسد بزاف ديال المعاني، من العمل الجاد ل التنظيم، و حتى الإنسجام مع الطبيعة.