انتقل إلى المحتوى

جينيراتور أحادي لحالة

من ويكيپيديا
لمقال مقطوع من شجرة، ما كايدي ليه تا شي مقال أخر، زيد ليان ديالو ف مقالات خرين.
مقالة ؤلا فقرة ناقصينها عيون لكلام.
لمعلومات لّي ف هاد لمقالة ؤلا هاد لفقرة ناقصين ف توتيق، خاصّ يتزادو فيها عيون لكلام باش تكون موتوقة. شوف هنا كيفاش تزيد لعيون.
ماتّخلعش! هاد لميصاج مديور باش تشوفو لفرقة ديال الصيانة و لمراجعة د لمقالات، و ماكيعنيش بلي درتي شي غلط!
لجينيراتور لأولي هو مثال د لجينراتورات أحادية لحالة مولات جوج أقطاب

جينيراتور أحادي-لحالة ؤلا مولد أحادي-طورلونݣلي : Single-phase generator) هو جينيراتور د ضّو ب تيار لمعاود كيخلق واحد جهد معاود ب شكل مستمر، كنخدمو بهاد لجينيراتورات باش نخلقو ضو ف سيستيمات دضو لي أحادية-لحالة، وخا هكاك كنقدرو نخدمو حتا بجينيراتورات متعددة-لحالات (كيتزادو مراحل الى خدمنا بيه)، داكشي علاش كاينة جينيراتورات أحادية-لحالة ف بزاف ديال ابليكاسيونات لي كاتكون فيها لحالات خفيفة شوية ؤ ممتصلاش ب توزيع تلاتي-لحالة بحال لجينراتورات لي كتهْز، زيد عليها نقدرو نخدمو بها كتر ف سيستيمات ديال جرّان أحادية-لحالة بحال سكة د تران.

دِّيزاين

[بدل | بدل لكود]
  • دينامو لي كيدور

ديزاين د ديناموات دوارة هو يكون جزء لي كيتحرك على دينامو ؤ لجزء لمجال لمغناطيسي على لجزء لي مكيتحركش. تصميم الأساسي لي نقدرو نسميوه لجينيراتور لأولي ، هو يكون ليه طرف دإنتاج دورة مستطيلة باش تقطع لخطوطة د لقوة بين لقطب شمالي ؤ لجنوبي. هادشي كيوقع الى قطعنا لخطوطة دلقوة ب دوران ، كيخلاق تيار د ضو. كيتصيفط تيار علا برا لجينيراتور من جوج كروبات د دورات د لانزلاق ؤلفرش ، كنخدمو بواحدة منهم من كل طرف من طراف د لجينراتور. ف هاد ديزاين د جوج أقطاب، دينامو كيدور دورة وحدة، داكشي علاش كيخلق دورة وحدة د تيار لمعاود أحادي-لحالة (AC). باش نخلقو تيار معاود ، كندورو دينامو بزربة تابتة مع لعدد د دورات ف الثانية باش نطابقو تعاويد لمطلوب (ب لهرتز) د تيار لمعاود.

  • لمجال دوار

عيون لكلام

[بدل | بدل لكود]

http://www.maritime.org/doc/neets/mod05.pdf http://www.hydrosustainability.org/IHAHydro4Life/media/ProtocolAssessments/PDF%20Reports/Walchensee-Official-Assessment-FINAL-10-May-2013.pdf?ext=.pdf http://www.faa.gov/regulations_policies/handbooks_manuals/aircraft/amt_handbook/media/FAA-8083-30_Ch10.pdf