هيدروجين خضر
لهيدروجين لخضر هوّا هيدروجين كيتّنتج ب مصادر د طّاقة لمتجددة بشكل كامل. ف لعادة لهيدروجين كيتّنتج من لڭاز طّابيعي، ف پروصي لي كيلوّت لبيئة. معا تّطور لحالي ديال طيكنولوجيا د لإنتاج د طّاقة شّمسية ؤ طاقات نقية خرة، لي غادية ؤ كاترخاص، ولا لپروصي د لإنتاج د لهيدروجين لخضر مومكين ؤ مربح قتيصاديا على لمدى لقريب. سّرتيفات ديال لهيدروجين لخضر كيشتارطو كتر من 60 تال 70% ديال تخفيض نّبيعاتات د لڭازات.
لإنتاج[بدل | بدل لكود]
كاينين عاداد د لپروصيات باش كيتّنتج لهيدروجين بشكل "خضر" (ب طاقة نقية ؤ متجددة)، من بينهوم:
- إيليكطروليز د لما[1][2] لي كاتدار ب تريسينتي تّنتج ب طاقة نقية.
- معاودة د لبوخار ديال لبيوميطان.[3]
ستيعمالات[بدل | بدل لكود]
طرونسپور[بدل | بدل لكود]
لهيدروجين يقدر يتخدّم كا فيول د لهيدروجين ف لموطور دّخلاني د لحريق. ماشي غير طّونوبيلات مي حتا نواع خرين د لمركوب، بحال لكاميوات يقدرو يخدمو ب لهيدروجين. عاداد د شّركات لكبار ف ؤروپا، بحال ڤولڤو، فورد ؤ دايملر علنو بلي غادي ينقصو لبيع د لمركوب د دّييزيل باش ينتاقلو ل لهيدروجين، بشكل تدريجي تا يحبسو دّييزيل ف مرة ف 2040.[4]
شوفاج[بدل | بدل لكود]
لهيدروجين يقدر يتخدّم ف طّياب ؤ شّوفاج. لحوكومة لبريطانية مبلانية تدير ضيمو باش تبيّن كيفاش يقدر يتوزّع ؤ يتخدّم لهيدروجين ف بزاف د دّيور د سّكنى.[5]
قتيصاد[بدل | بدل لكود]
ل حد 2021، لمارشي لعالمي د لهيدروجين تقدّر ب 897,5 مليون دولار ميريكاني، ؤ يقدر يوصل ل 2,5 مليار دولار ف 2028،[6] ؤ كيتوقّع بلي غادي يوصل ل 300 مليار ف لقيمة د لمارشي د ليكسپور ف 2050، ؤ يخلق 400.000 منصب د لخدمة ف طّاقة لمتجددة ؤ لإنتاج د لهيدروجين.[7] لمقدار د لإنتاج د لهيدروجين لخضر داز من تقريبا والو ف 2019-2020، تال 121 ڭيڭاواط على مجموع د 136 پروجي ف نّص د 2021.[8]
ف لمغريب[بدل | بدل لكود]
ف إطار سّياسة طّاقية د لمغريب، من بين لأهداف لي باغي يوصل ليها هوّا تحقيق 52% د لحاجات طّاقية ديالو ب مصادر متجددة د طّاقة معا 2030. لإنتاج ديال لهيدروجين لخضر داخل حتا هوّا ف هاد لإطار. تّيفاقية لمغريبوألمانية د لهيدروجين لي تسنات ف يونيو 2020،[9] كاتنص بلي ألمانيا غادي تدعم لمغريب ف لبني ديال محطات د لإنتاج ديال لهيدروجين ب ستيعمال طّاقة شمسية. لقيمة د دّعم واصلة ل 300 مليون يورو. ولاكين باش يحقق إنتاج كافي د لهيدروجين لخضر، غادي يخص لمغريب يزيد بزاف ف لإنتاج د طّاقة شمسية سيرتو على ود تحلية د لما لمالح لي غادي يحتاج ليها على ود لما ديال لپروصي د ليليكطروليز. وخا لپوطونسييل ديالو كبير، ل حد 2019 لمغريب كان كينتج 30 مرة د طاقة شّمسية قل من ألمانيا.[10]
عيون لكلام[بدل | بدل لكود]
- ^ "Will 'green hydrogen' live up to the hype, or is it all a load of hot air?". إي بي سي نيوز (ب نڭليزية). 22 يناير 2021. مأرشيڤي من لأصل ف 14 يونيو 2021. تطّالع عليه ب تاريخ 10 يناير 2022.
- ^ ڭارسيا، سييرا (16 ماي 2021). "What Will Green Hydrogen Mean for International Relations?". دجيسطور (ب نڭليزية). مأرشيڤي من لأصل ف 19 ماي 2021. تطّالع عليه ب تاريخ 10 يناير 2022.
- ^ لوسيا بوليني براڭا، خوصي لوس سيلبييرا، مارسيو إيڤاريسطو دا سيلڤا، سيلسو إدواردو تونا، إينارا بلانكو ماشين، دانييل طراڤييسو پيدروسو (دجنبر 2013). "Hydrogen production by biogas steam reforming: A technical, economic and ecological analysis". doi:10.1016/j.rser.2013.07.060. Cite journal requires
|journal=(معاونة)CS1 maint: uses authors parameter (link) - ^ Morgan، Sam (15 يناير 2020). "Europe's truck giants to ditch diesel, as hydrogen's benefits come to fore". Euractiv (ب نڭليزية). مأرشيڤي من لأصل ف 14 فبراير 2021. تطّالع عليه ب تاريخ 11 يناير 2021.
- ^ "The Ten Point Plan for a Green Industrial Revolution". لحوكومة لبريطانية (ب نڭليزية). 18 نونبر 2020. مأرشيڤي من لأصل ف 2023-10-05. تطّالع عليه ب تاريخ 2022-01-11.
- ^ "Green Hydrogen Market Size to Reach USD 2,565.7 Million in 2028". prnewswire (ب نڭليزية). 8 دجنبر 2021. مأرشيڤي من لأصل ف 2022-01-15. تطّالع عليه ب تاريخ 2022-01-11.
- ^ "The dawn of green hydrogen, Maintaining the GCC's edge in a decarbonized world" (PDF). 2020. مأرشيڤي (PDF) من لأصل ف 2022-12-15. تطّالع عليه ب تاريخ 2022-01-11.
- ^ Battersby، Amanda (24 ماي 2021). "Green hydrogen's share of global H2 market could jump to 10% by 2030: Fitch Solutions | Upstream Online" (ب نڭليزية). مأرشيڤي من لأصل ف 3 يونيو 2021. تطّالع عليه ب تاريخ 11 يناير 2022.
- ^ "Bundesregierung unterzeichnet Wasserstoff-Abkommen mit Marokko" (ب لالمانية). مأرشيڤي من لأصل ف 2023-08-21. تطّالع عليه ب تاريخ 2022-01-11.
- ^ "Green hydrogen from Morocco – no magic bullet for Europe's climate neutrality" (ب نڭليزية). 9 فبراير 2021. مأرشيڤي من لأصل ف 2023-10-10. تطّالع عليه ب تاريخ 2022-01-10.