حسن أميلي
حسن أميلي
| ||
| ||
| معلومات عامة | ||
| زيادة | 1958 (65/66 عام) الرباط | |
| لحرفة | موطرجيم، كاتب و أستاذ جامعي | |
حسن أميلي (مزيود ف 1958) توارخي ؤ أكاديمي ؤ ؤستاد جامعي ؤ كاتب مغريبي. عندو هتيمام خاص ب تّاريخ لبحري و لميلاحي ف لغرب لإسلامي.
خدا ديپلوم د لميتريز ف تّاريخ من كلية لأداب د رّباط ف 1989 على لأطروحة ديالو ب عنوان لجهاد لبحري ف لمصب د بورڭراڭ ف لقرن 17 (ب لعربية "الجهاد البحري بمصب أبي رقراق خلال القرن 17") لي هضر فيها على لقراصنة د سلا.[1] ف 2002 ولّا ؤستاد ف كلية لأداب د لمحمدية.[2]
حسن أميلي ألّف عشرات د لمقالات لعلمية ف تّاريخ و لأركيولوجيا سيرتو تّاريخ د لملاحة.
- فضالة أو عودة الذاكرة. جامعة لحسن التاني لمحمدية. 2000.
- الجهاد البحري عند مصب بو رقراق في القرن السابع عشر. جامعة لحسن التاني لمحمدية. 2006.
- طريق الوحدة - صيف 1957. الرباط: أمانة الدولة للشباب. 2006.
- لاميج ملحمة النضال والأمل 50 سنة في خدمة الطفولة والشباب، مسار حركة جمعوية من خلال وثائقها الرسمية. منشورات الجمعية المغربية لتربية الشبيبة. ماي 2006.
- الانتخابات الجماعية، صراعات نضالية. كازا: إصدارات المغرب. 2008.
- الدار البيضاء الكبرى. فاس: منشورات عكاظ. 2009.[3]
- طنجة، تطوان. فاس: منشورات عكاظ. 2009.[3]
- المرأة المغربية والمنطقة البحرية في القرنين السابع عشر والثامن عشر. الرباط: مختبر الآثار والتراث الثقافي الساحلي. 2011. ردمك 978- 9954-30-110-4.
- تازارين أيت عطا مسار واحة مروضة. 2017. ردمك 978-9954-28-808-5.[4]
- المعجم البحري و الملاحي، عربي فرنسي مغربي (ب لعربية, لفرانساوية، ودّاريجة). جامعة محمد لخامس. 2011.
- معجم البناء والمعمار: عربي فرنسي مغربي (ب لعربية, لفرانساوية، ودّاريجة). جامعة لحسن تاني. 2014. ردمك 9789954044407.
- ^ عبد الحق المريني (1997). الجيش المغربي عبر التاريخ. دار نشر المعرفة.
- ^ "VIAF". مأرشيڤي من لأصل ف 2022-10-10. تطّالع عليه ب تاريخ 2022-10-10.
- ^ a b "الببليوغرافيا الوطنية المغربية 2009" (PDF). 2009. مأرشيڤي (PDF) من لأصل ف 2022-10-10. تطّالع عليه ب تاريخ 2022-10-10.
- ^ "الببليوغرافيا الوطنية المغربية 2017" (PDF). 2017. مأرشيڤي (PDF) من لأصل ف 2022-10-10. تطّالع عليه ب تاريخ 2022-10-10.
 هادي زريعة ديال مقالة علا موضوع عندو علاقة ب شخصيات د لمغريب خاصها تّوسع. تقدر تشارك ف لكتبة ديالها. |