انتقل إلى المحتوى

لفتح لإسلامي د شمال إفريقيا

من ويكيپيديا
لفتح لإسلامي د شمال إفريقيا
معلومات أساسية
نوع د لمطايفة حرب و فتح عسكري
طرف من لفتوحات لإسلامية لولة و الحروب الإسلامية البيزنطية
لموضع لمغرب لكبير
تاريخ د لبدية 647
لمشاركين لخلافة الراشدة، لخلافة لأموية، لإمبراطورية لبيزنطية، أمازيغ و مملكة ألطاڤا
ساحات ؤ معارك فتح سبيطلة و فتح قرطاج
تاريخ د لمسالية 709
مسبوقة ب الفتح الإسلامي لمصر
متبوعة ب لفتح لإسلامي للأندلوس



لفتح لإسلامي د شمال إفريقيا، هو مجموعة ديال لمعارك من عهد لخلافة الراشدة ؤ لخلافة لأموية ضد لمناطق لي حاكماها لإمبراطورية لبيزنطية ف شمال إفريقيا ب لإضافة ل ممالك أمازيغية مستاقلة، بحال مملكة ألطاڤا. تقريبا 66 عام وهما مدابزين حتى دخلو لمسلمين بشكل كامل ل شمال إفريقيا.

لمصادر ديال لأحدات

[بدل | بدل لكود]

أقدم روايات عربية على لفتح د شمال إفريقيا هوما دياول بن عبد الحكم، البلاذري، و خليفة بن خياط، لي كاملين تكتبو ف لقرن 9، علاين 200 عام مور لفترة د لفتوحات. هاد الروايات ماكيدخلوش ف التفاصيل. أكتر واحد فيهم كيعطي معلومات على شنو طرا، هوّ "فتوح مصر وأخبارها" ديال التوارخي لمصري بن عبد الحكم، لي كيعاود فيه على التاريخ د مصر، و شوية على أفريقية (تونس) و باقي شمال إفريقيا (لمغرب لكبير). روبرت برونشڤيڭ عتابر بلي هاد لكتاب ب لأساس كيركّز على تلقين لفقه لمالكي، و مايمكنش نعتابروه مصدر تاريخي موتوق.[1]

من لبدية د لقرن 12، عدد ديال الدارسين ف مدينة لقيروان بداو كيبنيو رواية جديدة ديالت لفتوحات. هاد الرواية كمّلها بن الرقيق لقيرواني، و من بعد نسخوها و شي مرات زادو عليها كتّاب خرين، حتى وصلات ل عند دارسين معروفين بحال بن عذاري لمراكشي، بن خلدون، و شهاب الدين النويري ف لقرن 14.

تاريخ

[بدل | بدل لكود]

بعدما دخل الصحابي عمرو بن العاص مصر سنة 640م، بدا كيشوف جهة الغرب، فغادي يفتح برقة وطرابلس فعهد الخليفة عثمان بن عفان، تصاوبت حملة كبيرة بقيادة عبد الله بن سعد بن أبي سرح، والي مصر فديك لوقت. لحملة توقفت فطرابلس وغادي يلتاحقو بالحملة مجاهدين بزاف، وغادي تدخل - لحملة - لمنطقة لمرناق، لي كانت لقسم لجنوبي فإفريقيا الرومانية. كانت لبلاد كيحكمها لبطريق - لقب كيدل خطة مدينة رومانية - جرجير، لي ستاغل عدم موافقة لكنيسة لإفريفية على لاختيارات ديال امبرطور لقسطنطينية فميدان العقيدة لي غادي يعلن لإستقلال عليهم. وجا جرجير باش يقاتل الجيش لإسلامي لعربي لي كيقولو لمؤرخين أنه فيه 20 الف ديال لمقاتيلين، تلقاو قرب سبيطلة، فالجيش لأسلامي لعربي غادي يهزم القائد لبيزنطي وتقتل. وفنفس لوقت غادي يتفرقو لعرب وغادي يهجمو عليهم من جميع لجهات، كيقصدو لمدن الشمالية لمحمية مزيان، فلول الروم طلبو من لعرب يغادرو مقابل يعطوهم فلوس كثيرة فلعرب غادي يوافقوا وغادي يخرجو. كيقولو بعض المؤرخين أن سبب مغادرة لعرب من المنطقة هو حبهم لفلوس لكن علاش خلاو بلاد فارس والشام قبل ما يفتوحهم.

توقفت لفتوحات لإسلامية بسبب لفتنة لكبرى، كانت افريقيا فديك ساعة خاضعة لسيطرة لبيزنطيين وغادي ترون لمنطقة بسبب مشاكل عقائدية، بالطبع هاد المشاكل - لي واقعة فغرب افريقيا - مكانتش خافية على لعرب لي ساكنين فطرابلس ووصلوا لخبار لمعاوية، وهادشي كياكد أن المسلمين المجاهدين عارفين لمناكق بدقة وحافظينها، وهادشي لي سهل الطريق لصالح عقبة بن نافع هاد الأخير سبق ليه شارك فغزوة عبد الله بن سعد وقاد لجيش لي غادي ياخد واحة غدامس، وفاش تعين على رأس لمجاهدين كانت عندو خُطة مدرُوسة مريگلة، لتاحق بجنوب افريقيا سنة 670م، باش يعطي للوجود لإسلامي صفة دايمة طبقا لنصيحة عمر بن الخطاب عند تخطيط الكوفة،

مصادر

[بدل | بدل لكود]
  1. ^ Brunschvig 1975.
هادي زريعة ديال مقالة خاصها تّوسع. تقدر تشارك ف لكتبة ديالها.