رواح
لمقال مقطوع من شجرة، ما كايدي ليه تا شي مقال أخر، زيد ليان ديالو ف مقالات خرين. |
الرواح ولا لبرد الشايع هو مرض ڤيروسي كايعادي، ديال لمجرى التنفوسي لفوقاني لي كايأتر ب شكل لولاني على النسيج لخنوني التنفوسي (respiratory mucosa) ديال النيف، لحلق، الجيوب لمحاديين النيف، و لحنݣورة.[1][2] لعلامات و لأعراض يقدرو يبانو ف مدة قصيرة بحال يوماين من مورا الدّوزان د لڤيروس.[1] لي يقدرو يشملو لكحة، ضرّان لحلق، سيلان النيف، لعطيس، صداع الراس، و السخانة.[3][4] ف لعادة الناس كايبراو ف سبعة حتى ل عشر يام، [3] و لايني شي أعراض يقدرو يبقاو حتى ل تلاتة السيمانات.[5] ف شي مرّات، الناس لي عندهم مشاكيل صحيين خرين يقدرو يديڤلوپيو لتيهاب الرية.[3]
كاين كتر من 200 سلالة ڤيروسية مورّطة ف تسباب الرواح، لڤيروسات النيفيين (rhinoviruses)، ڤيروسات كورونا، لڤيروسات لغدانيين (adenoviruses) و لڤيروسات لمصرانيين هوما الشايعين ݣاع بيناتهم.[6] كايتفرّقو ف لهوا ولا ب شكل ماشي ديريكت ب لكونطاكط معا لأوبجيات لي ف لبيئة، هادشي كايتبعو الدّوزان ل لفم ولا النيف.[7] لفاكتورات د الريسك منهم لمشيان ل لحَضانة، النعاس لقليل، و السطريس النفسي.[1] لأعراض ف لغالب كايجيو ب سباب الستيجابة لمناعية د لكسدة ل لعدوى و ماشي ب سباب تخراب لأنسيجة لي جاي من لڤيروسات.[8] لأعراض د لآنفلوانزا كايشبهو ل دوك د الرواح، وخا ف لعادة كايكونو مجهدين كتر و كايشملو ب شكل قل سيلان النيف.[1][9]
ماكاينة حتى جلبة ل الرواح.[7] هادشي ب سباب الطفرة لمزروبة و التنواع لعريض د لڤيروسات لي كايديرو الرواح.[10] لميطودات اللولانيين د لوقاية هوما غسيل ليدّين؛ ݣاعما يتمسو لعينين، النيف، ولا لفم ب يدّين مامغسولينش؛ و لبقو لبعيد على الناس لمراض.[7] الناس كايتعتابرو كايعاديو مادام لأعراض باقيين حاضرين فيهم.[11] شي براهن كايدعمو التخدام د لكمّامات.[12] ماكاين حتى دوا (cure) ل الرواح، و لكن لأعراض يقدرو يتعالجو.[7] الزنݣ يقدر ينقص ف لوقت و الشدّة د لأعراض يلا بدا يتخاد من مور لآكتيڤاسيو (onset) د لأعراض.[13] الضروݣات اللاسطيرويديين مضادين اللتيهاب (NSAIDs) بحال لإيبوپروفين (ibuprofen) يقدرو يعاونو معا التقصاح.[14] لأونتيبيوتيكات وخا هاكداك، ماخصهومش يتخدّمو، حيتاش ݣاع الرواحات كايسببوهم ڤيروسات ف عوض لباكتيريات،[15] و ماكاين حتى دليل مزيان بلي دوايات لكحة عندهم مفعولية.[1][16]
الرواح هو أكتر مرض كايعادي معاود عند بنادم.[17] تحت الضروف لعاديين، لمتوسط د لبالغين كايجيهم الرواح جوج حتى ل تلاتة لخطرات ف لعام، ف لوقيتة لي لمتوسط د الطفال يقدرو يجيهم ستة حتى ل تمنية لخطرات.[2][18] لعدوات كايطراو ب شكل شايع كتر ف فصل الشتا.[7] هاد لعدوات كانو و مازال كاينين على طول التاريخ د بنادم.[19]
لأعراض النوعيين د الرواح منهم لكحبة، سيلان النيف، لعطيس، لبلوكاج النيفي (nasal congestion)، و ضرّان لحلق، شي مرّات كايكونو معاه حريق لعضلات، لعيا، صداع الراس، و خسران الشهية.[20] الضران د لحلق كايكون حاضر ف جوايه 40٪ من لحالات، لكحة عند 50٪ من لحالات تقريباّ، [2] و حريق لعضلات عند شي 50٪ من لحالات.[4] عند لبالغين، السخانة ماكاتكونش حاضرة ب شكل عام و لايني كاتكون شايعة عند الطفال الصغار.[4] لكحة ف لعادة خفيفة على ديك لي كاتكون مرافقة لآنفلوانزا.[4] ف لوقيتة لي لكحة و السخانة كايلمحو ل حتيمال زايد ل قيصان ب لآنفلوانزا عند لبالغين، كاينة واحد لمشابهة كبيرة بين هاد الجوج حالات.[21] واحد لعدد د لڤيروسات لي كايجيبو الرواح يقدرو عاوتاني يودّيو ل عدوات ب أعراض غايبين asymptomatic) infections).[22][23]
اللون ديال لخنونة ولا ليفراز النيفي يقدر يتبدل من لخضر الصافي ل لخضر مصفّر و ماكايلمّحش ل النوع د لفاكتور لي سبب لعدوى.[24]
الرواح ف لعادة كايبدا ب لعيا، واحد لحسان ب الرعدة، لعطيس، و صداع الراس، تابعو من مورا يوماين سيلان النيف و لكحة.[20] لأعراض يقدرو يبداو وسط السطاش الساعة من مورا لقيصان[25] و بشكل نوعي كايوصلو لدروة ديالهم يوماين ولا ربع يام من مورا لآكتيڤاسيو.[4][26] ف لعادة لأعراض كايمشيو ف سبع يام حتى ل عشر يام، و لايني ف شي وحدين يقدرو يبقاو فيهم حتى ل تلاتة د السيمانات.[5] لوقت لمتوسط د لكحة هو تمنطاش ليوم،[27] و ف شي حالات الناس كايديڤلوپيو كحة مابعد ڤيروسية (post-viral cough) و لي تقدر تبقى مكمّلة من مورا ماتمشي لعدوى.[28] عند الصغار، لكحة كاتبقى كتر من عشر يام ف 35–40٪ من لحالات و كاتكمّل كتر من 25 يوم ف 10٪ من لحالات.[29]
الرواح واحد لعدوى د لمجرى التنفوسي لفوقاني لي يقدرو يسببوها بزاف د لڤيروسات لمنوعين. لمسبب الشايع كتر هو لڤيروس النيفي (rhinovirus) ب 30–80٪، واحد النوع د لڤيروس لپيكورني (picornavirus) ب 99 سيروتيپات (serotypes) معروفين.[30] مسببات شايعين خرين د لڤيروسات منهم ڤيروسات كورونا، لڤيروسات لغدانيين (adenoviruses)، لڤيروسات لمصرانيين (enteroviruses)، لڤيروسات لپاراآنفلوانزيين (parainfluenza) و لڤيروس التنفوسي لمخلوي لبنادمي (RSV).[31] ف لغالب كايكون حاضر كتر من ڤيروس واحد.[32] ف الطوطال، كتر من 200 نوع د لڤيروسات كايترافقو معا الرواح.[4] لمسبب لڤيروسي د شي رواحات (20–30٪) باقي مامعروفش.[31]
ڤيروس الرواح كايدوز ف لعادة من لقطيرات لمهزوزين ف لهوا، لكونطاكط الديريكت معا لإفرازات النيفيين لمْعديين، ولا لفوميطات (fomites-لأوبجيات لمقيوصين ب لڤيروس).[2][33] آش من وسيلة ف هاد لوسايل كتر ف لاهمية، باقي مامضبوطش.[34] كيف ما هو الحال معا ݣاع لمومريضات (pathogens) التنفوسيين، غير كايتفتارض بلي دازو من الرشات التنفوسيين (respiratory droplets)، واحد نسبة كبيرة كاتكون بلي دازو من لآيروصول (aerosols) لمجموع ف لوقيتة د التنفوس الروتيني، لهدرة، و لغنا.[35] لڤيروسات يقدرو ينجاو ل وقيتات مطوّلين ف لبيئة (كتر من 18 ساعة ب النسبة ل لڤيروس النيفي) و يمكن ليهم يتلݣطو من ليدّين د الناس باش ف اللخر يدخلو ل عينيهم ولا نيوفهم فين كاتوقع لعدوى.[33] الدّوزان د لڤيروس من لحيوانات كايتعتابر مامحتاملش ب زايد؛ واحد النتيشار د عدوى ف لقاعدة لعلمية لبريطانية ف ݣزيرة آديلايد من بعد سبعطاشر سيمانة د لعزلة تشاف بلي سبابو الدّوزان من أوبجيات مقيوصين ل شي بنادم بلا أعراض (asymptomatic)، عوض كلاب لهاسكي لي حتى هوما كانو حاضرين ف لقاعدة.[36]
الدّوزان كايكون شايع ف لحَضانات و لمدارس حيتاش بزاف د الطفال كايكونو قراب ل بعضياتهم ب مناعة قليلة و ب صيفتهم طفال كايكون عندهم شوية د النقاوة (hygiene).[37] هاد لعدوات من بعد كايدوزو ل ديورهم ل شي فراد خرين ف فاميلاتهم.[37] ماكاين حتى شي دليل بلي لهوا لمروسيكلي ف وقيت الطيران التجاري، ميطود د الدّوزان.[33] كايبان بلي الناس لي ݣالسين حدا بعضياتهم كايكونو ف ريسك كبر ل لعدوى.[34]
مناعة لقطيع (Herd immunity)، لي كاتخاد من لمراض لفايتين د ڤيروسات الرواح، كاتلعب دور موهيم ف لحدّان د النتيشار لڤيروسي، كيف ما كايتشاف ف النسمات الصغار ف لعمر لي عندهم موعدالات كبر ف لعدوات التنفوسيين.[38] الضعف ف لوضيفة د لمناعة كايكون ريسك ل لمرض.[38][39] النعاس لماكافيش و قلة لماكلة تربطو ب ريسك كبر ديال الديڤلوپمو د لعدوى من مورا الدّوزان د لڤيروس النيفي؛ هادشي كايرجع ل التأتيرات دياولهم على وضيفة لمناعة.[40][41] الرضاعة د الصدر كاتقلل الريسك د لتيهاب لودن لموسّطة لمجهد (acute otitis media) و لعدوات د لمجرى التنفوسي التحتاني و مراض خرين.[42] و كايتوصى بلي رضاعة الصدر خاص تبقى مكملة منين الطفل كايكون فيه الرواح.[43] ف لعالم لمديڤلوپي، رضاعة الصدر ب راسها تقدر تكون ماكاتمنّعش ضد الرواح.[44]
لأعراض د الرواح كايتشافو بلي مرتابطين ب شكل لولاني معا الستيجابة د لمناعة ل لڤيروس.[8] لميكانيزم ديال هاد الستيجابة لمناعية كايضبط لڤيروس (virus-specific). متلاً، لڤيروس النيفي ف لعادة كايجي ب كونطاكط ديريكت؛ كايلصق ف لبشر على طريق ريسيپطورات ICAM-1 و ريسيپطور CDHR3 ب سباب ميكانيزمات مامعروفينش باش يزند الطليق د لوساطا اللتيهابيين (inflammatory mediators).[8] هاد لوساطا اللتيهابيين من موراها كاينتجو لأعراض.[8] ب شكل عام ماكايسببوش الضر ل النسيج الطلائي النيفي (nasal epithelium).[4] لڤيروس التنفوسي لمخلوي (RSV)، ف الجيهة لخرة، كايتجمّع ب شي كونطاكط ديريكت ولا ف الرشات لمهزوزين ف لهوا. و من بعد كايتكاتر ف النيف و لحلق قبل ما يتفرّق ف لمجرى التنفوسي التحتاني.[45] لڤيروس التنفوسي لمخلوي ماكايسببش الضر.[45] ڤيروس لپاراآنفلوانزا لبنادمي ف لعادة كايودي ل لتيهاب د النيف، لحلق، و و لقصيبات د لهوا.[46] عند الدراري الصغار، منين كايقيص لقصبة د لهوا، يقدر يدير لأعراض د لخانوق (croup)، ب سباب لقد الصغير د لمجاري د لهوا نتاعهوم.[46]
التفراز بين عدوات لمجرى التنفوسي لفوقاني مبني ب شكل شامل على لموطع د لأعراض، معا الرواح كايقيص ب شكل ساسي النيف (لتيهاب النيف)، لحلق (لتيهاب لحلق)، و الرية (لتيهاب لقصيبات).[2] يقدر يكون واحد التداخول موهيم، و يقدر يتقاص كتر من موطع.[2] التشخيص الداتي كايكون ب شكل معاود.[4] لعزلة د لعامل لڤيروسي نادراً فاش كاتدار،[47] و ب شكل عام مايمكنش تعرف النوع د لڤيروس من لأعراض.[4]
لوسايل لي بوحدهم نافعين ف التقلال من النتيشار د الرواح هوما التيخادات لملموسين و لمهندسين[12] بحال الطيكنيكات الصحاح د غسيل ليدّين، الريسپيراطورات، و التحسان ف لكاليطي د لهوا وسط الدار. ف لبيئة د التهلية الصحية (healthcare)، الطابليات و الصباعيات لي كايتلاحو حتى هوما كايتخدّمو.[12] التنبيهات على الرشات (droplets) ماكايحاميوش ب شكل معوّل عليه من لآيروصولات لمحمّلين ب الرواح. ف عوض هادشي، كايكونو التنبيهات على لمسائيل د لهوا بحال، الريسپيراطوات، مجاري التهوية، و لفيلطرات د هيپا/ هاي ميرڤ (HEPA/high MERV)، لي هوما بوحديتهم لحماية لموتوقة ضد لآيروصولات لمحمّلين ب الرواح.[35] لعزلة و لكارونتين (quarantine) ماكايتخدّموش ما حد لمرض منتاشر ب شكل عريض و لأعراض مامضبوطينش. ماكاينة حتى شي جلبة على قبل باش تمنع من الرواح.[48] الجليب بيّن بلي هو صعيب حيتاش هادشي كايشمل بزاف د لڤيروسات لي كايطّفّرو (mutate) دغيا.[12][49] عليها، الصنيع د شي جلبة ب مفعولية كبيرة، مامحتاملش ب شكل زايد.[50]
كايبان بلي غسيل ليدّين لمنتاضم عندو تأتير ف تقلال الدّوزان د ڤيروسات الرواح، ب لآخص عند الطفال.[51] واش الزيادة د مضادات لڤيروسات ولا مضاضات لباكتيريا ل غسيل ليدّين لعادي كاتعطي نفع كبر، باقي مامعروفش.[51] اللباس د لكمامات منين شي حد كايكون حدا الناس لي معديين يقدر يكون نافع؛ وخا هاكداك، ماكاينش شي دليل ب لقدر لكافي ف لحفاض على مباعدة جتيماعية كبر.[51]
ماواضحش واش مكملات الزنݣ كايأترو على حتيمالية لقيصان ب الرواح.[52]
لمداوية د الرواح كاتشمل ف الساس الدوايات و لعلاجات لخرين على قبل تخفاف لأعراض.[18] لخودان د بزاف د الراحة، شريب السوايل على قبل لمحافضة على ليدراسيو (hydration)، و التمضميض ب لما الدافي و لمالح هوما تيخادات معقولين على قبل لمحافضة.[53] وخا هاكداك، بزاف من النفع لي ف الدوايات د لأعراض، جاي من تأتير لپلاصيبو (placebo effect).[54] على حساب 2010، حتى دوا ولا وصفة عشوبية ما بيّنو ب شكل قاطع النفع ديالهم ف تقصار مدّة لعدوى.[55]
لعلاجات لي يقدرو يعاونو ف لأعراض منهم دوايات التقصاح و الدوايات د السخانة بحال لإيبوپروفين[14] (ibuprofen) و لآسيطامينوفين (acetaminophen) (پاراسيطامول).[56] غير هو، ماواضحش واش لآسيطامينوفين كايعاون ف لأعراض.[57] مامعروفش واش دوايات لكحبة بلا وصفة طبية عندهم مفعولية على ود لمداوية د شي كحبة مجهدة.[58] دوايات لكحبة ماكايتنصحش ب التخدام ديالهم عند الطفال ب سباب نقصان لبراهين لي كايدعمو لمفعولية ديالهم، و الضر لمحتامل ديالهم.[59][60] ف 2009، كانادا كبلات التخدام د دوايات لكحبة و الرواح لي بلا وصفة طبية عند الطفال تحت ست سنين ب سباب لخوف من ريسكات محتاملين و منافع مامتبوتينش.[59] التخدام لمامݣادش ديال الديكسطروميطورفان (dextromethorphan) (دوا د لكحة كاين بلا وصفة طبية) ودّى ل لمنع ديالو ف شلّا بلدان.[61] لكورتيكوييدات الداخلين النيف (Intranasal corticosteroids) ماتصابوش بلي فيهم النفع ل الرواح.[62]
عند لبالغين، لمادى لقصير د تخدام ديكونجيسطوات النيفيين (nasal decongestants) يقدر يكون عندهم نفع قليل.[63] مضادات لهيسطامين (Antihistamines) يقدرو يحسنو لأعراض ف النهار اللول ولا الجاوج؛ وخا هاكداك، ماكاينش شي نفع طويل لمادى و عندهم تأتيرات عكسيين بحال الدوخة.[64] ديكونجيسطوات خرين بحال سودوئيفيدرين (pseudoephedrine) كايبان بلي عندهم مفعولية عند لبالغين.[63][65] التخلاط د لمسكنات لفمّيين (oral analgesics)، مضادات لهيسطامين، و الديكونجيسطوات ب شكل عام عندهم مفعولية عند الطفال لكبار و لبالغين.[66] الرشان د لإيپاطروپيوم النيفي (Ipratropium nasal) يقدر يخفف لأعراض د سيلان النيف و لايني عندو تأتير قليل على لخنيق د النيف.[67] لإيپاطروپيوم يقدر عاوتاني يعاون معا لكحة عند لبالغين.[68] السلامة و لمفعولية ديال تخدام الديكونجيسطوات النيفيين ل الطفال باقي ماواضحش.[63]
ب سباب نقص الديراسات، مامعروفش واش شريب سوايل كايحسن لأعراض ولا كايقصر لمرض التنفوسي.[69] على حساب 2017، مابانش شي نفع د لهوا لمسخّن و لي فيه ليميديتي، بحال لي ف ماكينة راينو ثورم (RhinoTherm).[70] واحد الديراسة لقات بلي لپوماضا د تدلاك الصدر كاتعطي واحد التخفاف د لكحبة الليلية، لبلوكاج د النيف، و النعاس الصعيب.[71]
شي خوبارا ماكاينصحوش ب لانطريما فيزيك يلا كانو لأعراض بحال السخانة، قطيع اللحم واسع النطاق ولا لعيا.[72][73] كايتشاف بلي هانية يتدارو آنطرينموات خفاف يلا كانو لأعراض مافايتينش الراس، بحال سيلان النيف، لبلوكاج النيفي، لعطيس، ولا ضران لحلق خفيف.[72][73] كاين واحد لموعتاقاد شعبي بلي شريب شي مشروب سخون يقدر يعاون معا لأعراض د الرواح، و لكن لبراهن لي غايدعمو هادشي، محدودين بزاف.[74]
لأونتيبيوتيكات ماعندهم حتى مفعول ضد لعدوات لڤيروسيين، بحال الرواح.[75] ب سباب التأتيرات الجانبيين دياولهم، لأونتيبيوتيكات كايسببو الضر ب شكل عام و لكن وخا هاكداك مازال كايتوصفو ب شكل معاود[75][76] وحدين من لسباب علاش لأونتيبيوتيكات مازال كايتوصفو ب شكل شايع منهم الشوفة لي واخدين عليهم الناس، الرغبة د الطبا ف لمعاونة، و الصعوبة ف طريد لمضاعفات لي كايتݣيداو من لأونتيبيوتيكات.[77] ماكاينش حتى ضروݣ مضاد د لڤيروسات عندو مفعول ضد الرواح وخا شي أبحات قبليين وراو شي منافع.[18][78]
لمكملات د الزنݣ يقدرو يقصرو لمدّة د الرواح حتى ل 33٪ و كاينقصو ف الجهد د لأعراض يلا بداو يتخادو وسط ال24 ساعة مورا لآكنيڤاسيو د لأعراض.[13][52][79][80][81] شي وصفات د الزنݣ تحطو نيشان وسط النيف ودّاو ل خسران حاسة الشمّان.[13][82] واحد الريڤيو د عام 2017 مانصحش ب تخدام الزنݣ على قبل الرواح ل بزاف د لاسباب؛[16] ف لوقيتة لي واحد الريڤيو د عام 2017 و 2018 نصح ب تخدام الزنݣ، و لايني طلب عاوتاني يتدارو أبحات كتر على هاد لموضوع.[79][80]
ف لوقيتة لي كاينين بزاف د الدوايات د الطب لبديل و الطب لعشوبي الشينوي مفتارضين بلي كايداويو الرواح، ماكاينينش شي براهن علميين كافيين لي كايدعمو تخدامهم.[18][83] على حساب 2015، كاينين براهن ضعاف لي كايسوپيرطيو غسيل النيف (nasal irrigation) ب محلول لملحة (saline).[84] ماكاينش شي دليل قاطع بلي لمستخرجات د النبات لي من لقنفوديات (Echinacea) ولا التومة كايعطيو شي نفع فيه معنى ف لمداوية ولا لوقاية من الرواح.[85][86]
لمكمل ديال لڤيطامين سي ماكايأترش على وقوع الرواح، و لكن يقدر ينقص من لمدّة ديالو يلا تخاد ب شكل مݣاد و منتاضم.[87] ماكاينش شي دليل قاطع بلي مكمل ڤيطامين دي إيفيكاص ف لوقاية ولا لمداوية ديال عدوات لمجرى التنفوسي.[88]
ب شكل عام الرواح كايكون معتادل و محدود داتياً و جل لأعراض كايوليو حسن ف ضرف سيمانة ب شكل عام.[2] عند الصغار، النص د لحالات براو ف 10 يام و ب نسبة 90٪ ف 15 ليوم.[89] لمضاعفات الشداد، يلا طراو، كايكونو ف لعادة عند لكبار بزاف ف لعمر، الصغار بزاف ف لعمر، ولا دوك لي عندهم التلباد لمناعي (immunosuppressed).[17] لعدوات لباكتيريين التانويين يقدرو يوقعو و كايجيبو لتيهاب الجياب النيفيين (sinusitis)، لتيهاب لبلعوم (pharyngitis)، و لتيهاب لودن (ear infection).[90] كايتقدّر بلي لتيهاب الجياب النيفيين كاين ف 8٪ و لتيهاب لودن ف 30٪ د لحالات.[91]
الرواح هو أكتر مرض بنادمي[17] ف الشيعان و كايقيص الناس ف ݣاع قنات الدنيا.[37] لبالغين نورمالمو كايجيهم جوج حتى ل تلاتة الضربات د لبرد سنوياً،[2] و الطفال يقدر يجيهم ستة حتى ل عشرة لخطرات ف لعام (و حتى ل طناش لمرّة ف لعام عند طفال لي كايقراو).[18] لموعدالات د ل عدوات لعَرَضيين كايتزادو ف الشرّاف ب سباب نقصان لمناعة.[38]
كاينة واحد لفكرة غالطة شايعة هي لواحد يقدر "يضربو لبرد/الرواح" غير حيت دوّز وقت طويل ف الجو لبارد.[92] وخا دبا معروف بلي لبرد هو عدوى ڤيروسية، النتيشار د بزاف من هاد لڤيروسات كايكون بصح موسمي، لي كايوقع ب شكل معاود كتر ف وقيت الجو لبارد.[93] السباب د لموسمية (seasonality) باقي ماتضبطش ب شكل قطعي.[94] التفسيرات لمحتاملين يقدرو يشملو التبدالات ف السيسطيم التنفوسي الجايين من درجات لحرارة لباردة،[95] نقصان الستيجابة لمناعية،[96] و ليميديتي لقليلة لي كاتسبب واحد الزيادة ف موعدالات الدّوزان لڤيروسي، واقيلا ب سباب لهوا الناشف لي كايخلّي الرشّات لمڤروْسين الصغار يتفرّقو كتر و يبقاو ف لهوا ل وقيتة طوْل.[97]
لموسمية لواضحة تقدر عاوتاني تكون ب سباب عوامل جتيماعيين، بحال الناس لي كايدوزو وقت كتر ف الدار حدا الناس لمعديين،[95] و ب لآخص الطفال وسط لمدراسة.[37][94] وخا التعراض لعادي ل لبرد ماكايزيدش الريسك د شي حد ل لعدوى، التعراض الشديد كايودّي ل نقصان موهيم ف درجة حرارة لكسدة (ليپوطيرميا-hyothermia) تقدر تحط لواحد ف شي ريسك كبر باش يضربو الرواح: وخا هادشي فيه اللغيط و النقاش مازال ضاير، لاغلابية د لبراهن كاتنعّت بلي تقدر تكون واحد لمحسوسية (susceptibility) ل لعدوى.[96]
ف لوقيتة لي لمسبب د الرواح تّعرف ف لخمسينات د لقرن لفايت، لمرض بان بلي كان معا لبشرية من التاريخ لبدياني ديالها.[98] لأعراض و لمداوية ديالو توصفو ف بردية إيبيرس (Ebers papyrus) د مصر لقديمة، لي هو أقدم طيكسط طبي باقي موجود، تكتب قبل من لقرن 16 ما قبل التاريخ.[99] السمية "برد" ولات مقرونة ب هاد لمرض حيتاش كاينة واحد لمشابهة بينات لأعراض ديال الرواح معا لأعراض د التعراض ل الجو لبارد.[100]
مضادات لڤيروسات تطيسطاو على قبل لمفعولية ضد الرواح؛ على حساب 2009، حتى مضاد فيهم ماتصاب عندو مفعول و تسمح ب تخدامو.[78] كاينين شي تجارب على الضروݣ لمضاض ڤيروسي پليكوناريل (pleconaril) لي بيّن واحد التأتير واعد ضد لڤيروسات لپيكورنيين (picornaviruses) كيفهم كيف التجارب على ضروݣ BTA-798.[101] لفورم لفمّية د پليكوناريل كانو فيها مشاكيل د السلامة و واحد لفورم آيروصول مازالين كايتدرسو.[101] الجينومات ديال ݣاع سلالات لڤيروسات النيفيين لمعروفين تسلسلو.[102]
التأتير لقتيصادي د الرواح مامفهومش مزيان ف جل قنات لعالم.[91] ف ميريكان، الرواح ودّى ل 75–100 مليون د الزيارات د الطبيب ف لعام ب قدر تقديري ديال 7.7 مليار ضولار ف لعام. لمراكنة كايخسرو 2.9 مليار ف الضروݣات لي موفرين بلا وصفة طبية و 400 مليون ضولار خرة على الدوايات لي ب لوصفة الطبية على قبل تخفاف لأعراض.[103] كتر من التلت د الناس لي شافو شي دوكتور خداو وصفة طبية د شي أونتيبيوتيك، لي عندو مضاعفات على لمقاومة لأونتيبيوتيكية.[103] تقدّر بلي 22–189 نهار د لغياب ف لمدراسة ب شكل سنوي كانو ب سباب الرواح. كا حاصول، لوالدين غيّبو 126 مليون نهار د لخدمة باش يبقاو يقابلو ولادهم. منين هادشي كايتزاد ل ل150 مليون نهار د لخدمة من لموضفين لي ضربهم الرواح، التأتير لقتيصادي الطوطال د خسران لخدامي لمرتابطين ب الرواح فات 20 مليار ضولار ف لعام.[53][103] هادشي كايمتل 40٪ د لوقت الضايع من لخدمة ف ميريكان.[104]
- ^ a b c d e Allan GM, Arroll B (February 2014). "Prevention and treatment of the common cold: making sense of the evidence". CMAJ. 186 (3): 190–9.
- ^ a b c d e f g h Arroll B (March 2011). "Common cold". BMJ Clinical Evidence. 2011 (3): 1510.
- ^ a b c "Common Colds: Protect Yourself and Others". CDC. 6 October 2015.
- ^ a b c d e f g h i Eccles R (November 2005). "Understanding the symptoms of the common cold and influenza". The Lancet. Infectious Diseases. 5 (11): 718–25.
- ^ a b Heikkinen T, Järvinen A (January 2003). "The common cold". Lancet. 361 (9351): 51–9.
- ^ "Common Cold". Centers for Disease Control and Prevention.
- ^ a b c d e "Common Colds: Protect Yourself and Others". CDC. 6 October 2015
- ^ a b c d Eccles p. 112
- ^ "Cold Versus Flu". 11 August 2016
- ^ "Colds: How to Prevent Them". Yale Medicine
- ^ "Common cold". nhs.uk. 18 October 2017
- ^ a b c d Eccles p. 209
- ^ a b c "Zinc – Fact Sheet for Health Professionals". Office of Dietary Supplements, US National Institutes of Health. 10 July 2019
- ^ a b Kim SY, Chang YJ, Cho HM, Hwang YW, Moon YS (September 2015). "Non-steroidal anti-inflammatory drugs for the common cold". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 2015 (9): CD006362.
- ^ Harris AM, Hicks LA, Qaseem A (March 2016). "Appropriate Antibiotic Use for Acute Respiratory Tract Infection in Adults: Advice for High-Value Care From the American College of Physicians and the Centers for Disease Control and Prevention". Annals of Internal Medicine. 164 (6): 425–34.
- ^ a b Malesker MA, Callahan-Lyon P, Ireland B, Irwin RS (November 2017). "Pharmacologic and Nonpharmacologic Treatment for Acute Cough Associated With the Common Cold: CHEST Expert Panel Report". Chest. 152 (5): 1021–1037.
- ^ a b c Eccles p. 1
- ^ a b c d e Simasek M, Blandino DA (February 2007). "Treatment of the common cold". American Family Physician. 75 (4): 515–20.
- ^ Eccles R, Weber O (2009). Common cold. Basel: Birkhäuser. p. 3.
- ^ a b Eccles p. 24
- ^ Eccles p. 26
- ^ Eccles p. 129
- ^ Eccles p. 50
- ^ Eccles p. 30
- ^ Helms RA, ed. (2006). Textbook of therapeutics: drug and disease management (8. ed.). Philadelphia, Pa. [u.a.]: Lippincott Williams & Wilkins. p. 1882.
- ^ Turner RB, Hayden FG (2003). "Rhinovirus". In Rübsamen-Waigmann H, et al. (eds.). Viral Infections and Treatment. New York: CRC Press. p. 111.
- ^ Ebell MH, Lundgren J, Youngpairoj S (2013). "How long does a cough last? Comparing patients' expectations with data from a systematic review of the literature". Annals of Family Medicine. 11 (1): 5–13.
- ^ Dicpinigaitis PV (May 2011). "Cough: an unmet clinical need". British Journal of Pharmacology. 163 (1): 116–24.
- ^ Goldsobel AB, Chipps BE (March 2010). "Cough in the pediatric population". The Journal of Pediatrics. 156 (3): 352–8.
- ^ Palmenberg AC, Spiro D, Kuzmickas R, Wang S, Djikeng A, Rathe JA, et al. (April 2009). "Sequencing and analyses of all known human rhinovirus genomes reveal structure and evolution". Science. 324 (5923): 55–9.
- ^ a b Janicki-Deverts D, Crittenden CN (2020). "Common Cold: Cause". In Gellman MD (ed.). Encyclopedia of Behavioral Medicine (2nd ed.). Springer. p. 504.
- ^ Eccles p. 107
- ^ a b c Eccles R, Weber O (2009). Common cold (Online-Ausg. ed.). Basel: Birkhäuser. p. 197.
- ^ a b Eccles pp. 211, 215
- ^ a b Wang CC, Prather KA, Sznitman J, Jimenez JL, Lakdawala SS, Tufekci Z, Marr LC (27 August 2021). "Airborne transmission of respiratory viruses". Science. 373 (6558).
- ^ Allen TR, Bradburne AF, Stott EJ, Goodwin CS, Tyrrell DA (December 1973). "An outbreak of common colds at an Antarctic base after seventeen weeks of complete isolation". The Journal of Hygiene. 71 (4): 657–67.
- ^ a b c d Papadopoulos NG, Xatzipsaltis M, Johnston SL (2009). "Rhinoviruses". In Zuckerman AJ, et al. (eds.). Principles and Practice of Clinical Virology (6th ed.). John Wiley & Sons. p. 496.
- ^ a b c Eccles p. 78
- ^ Eccles p. 166
- ^ Cohen S, Doyle WJ, Alper CM, Janicki-Deverts D, Turner RB (January 2009). "Sleep habits and susceptibility to the common cold". Archives of Internal Medicine. 169 (1): 62–7.
- ^ Eccles pp. 160–65
- ^ McNiel ME, Labbok MH, Abrahams SW (July 2010). "What are the risks associated with formula feeding? A re-analysis and review". Breastfeeding Review. 18 (2): 25–32.
- ^ Lawrence RA, Lawrence RM (2010). Breastfeeding: A guide for the medical profession (7th ed.). Maryland Heights, Mo.: Mosby/Elsevier. p. 478.
- ^ Nelson KE, Williams CM (2007), Infectious Disease Epidemiology: Theory and Practice (2nd ed.), Jones & Bartlett Learning, pp. 724–,
- ^ a b Eccles p. 116
- ^ a b Eccles p. 122
- ^ Eccles pp. 51–52
- ^ CDC (11 February 2019). "Common Colds". Centers for Disease Control and Prevention.
- ^ Montesinos-Guevara C, Buitrago-Garcia D, Felix ML, Guerra CV, Hidalgo R, Martinez-Zapata MJ, Simancas-Racines D (14 December 2022). "Vaccines for the common cold". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 2022 (12): CD002190.
- ^ Lawrence DM (2009). "Gene studies shed light on rhinovirus diversity". Lancet Infect Dis. 9 (5): 278.
- ^ a b c Jefferson T, Dooley L, Ferroni E, Al-Ansary LA, van Driel ML, Bawazeer GA, Jones MA, Hoffmann TC, Clark J, Beller EM, Glasziou PP, Conly JM (30 January 2023). "Physical interventions to interrupt or reduce the spread of respiratory viruses". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 1 (1): CD006207.
- ^ a b Singh M, Das RR (June 2013). Singh M (ed.). "Zinc for the common cold". The Cochrane Database of Systematic Reviews (6): CD001364.
- ^ a b "Common Cold". National Institute of Allergy and Infectious Diseases. 27 November 2006
- ^ Eccles p. 261
- ^ "Common Cold: Treatments and Drugs". Mayo Clinic
- ^ Eccles R (August 2006). "Efficacy and safety of over-the-counter analgesics in the treatment of common cold and flu". Journal of Clinical Pharmacy and Therapeutics. 31 (4): 309–19.
- ^ Li S, Yue J, Dong BR, Yang M, Lin X, Wu T (July 2013). "Acetaminophen (paracetamol) for the common cold in adults". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 2013 (7): CD008800.
- ^ Smith SM, Schroeder K, Fahey T (November 2014). "Over-the-counter (OTC) medications for acute cough in children and adults in community settings". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 2014 (11): CD001831.
- ^ a b Shefrin AE, Goldman RD (November 2009). "Use of over-the-counter cough and cold medications in children" (PDF). Canadian Family Physician. 55 (11): 1081–3.
- ^ Vassilev ZP, Kabadi S, Villa R (March 2010). "Safety and efficacy of over-the-counter cough and cold medicines for use in children". Expert Opinion on Drug Safety. 9 (2): 233–42.
- ^ Eccles p. 246
- ^ Hayward G, Thompson MJ, Perera R, Del Mar CB, Glasziou PP, Heneghan CJ (October 2015). "Corticosteroids for the common cold" (PDF). The Cochrane Database of Systematic Reviews. 2016 (10): CD008116.
- ^ a b c Deckx L, De Sutter AI, Guo L, Mir NA, van Driel ML (October 2016). "Nasal decongestants in monotherapy for the common cold". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 2016 (10): CD009612.
- ^ De Sutter AI, Saraswat A, van Driel ML (November 2015). "Antihistamines for the common cold". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 2015 (11): CD009345.
- ^ Taverner D, Latte J (January 2007). Latte GJ (ed.). "Nasal decongestants for the common cold". The Cochrane Database of Systematic Reviews (1): CD001953.
- ^ De Sutter AI, Eriksson L, van Driel ML (21 January 2022). "Oral antihistamine-decongestant-analgesic combinations for the common cold". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 1 (1): CD004976.
- ^ AlBalawi ZH, Othman SS, Alfaleh K (June 2013). "Intranasal ipratropium bromide for the common cold". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 2013 (6): CD008231.
- ^ DeGeorge KC, Ring DJ, Dalrymple SN (September 2019). "Treatment of the Common Cold". American Family Physician. 100 (5): 281–289.
- ^ Guppy MP, Mickan SM, Del Mar CB, Thorning S, Rack A (February 2011). Guppy MP (ed.). "Advising patients to increase fluid intake for treating acute respiratory infections". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 2011 (2): CD004419.
- ^ Singh M, Singh M, Jaiswal N, Chauhan A (August 2017). "Heated, humidified air for the common cold". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 2017 (8): CD001728.
- ^ Paul IM, Beiler JS, King TS, Clapp ER, Vallati J, Berlin CM (December 2010). "Vapor rub, petrolatum, and no treatment for children with nocturnal cough and cold symptoms". Pediatrics. 126 (6): 1092–9.
- ^ a b Laskowski ER (9 February 2017). "Is it OK to exercise if I have a cold?". Mayo Clinic. Archived from the original on 19 July 2017.
- ^ a b "Clearing the Air on Exercise and the Common Cold". American College of Sports Medicine.
- ^ "Hot drinks ease cold and flu". National Health Service. 10 December 2008
- ^ a b Kenealy T, Arroll B (June 2013). "Antibiotics for the common cold and acute purulent rhinitis". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 2013 (6): CD000247.
- ^ Eccles p. 238
- ^ Eccles p. 234
- ^ a b Eccles p. 218
- ^ a b Rondanelli M, Miccono A, Lamburghini S, Avanzato I, Riva A, Allegrini P, et al. (2018). "Self-Care for Common Colds: The Pivotal Role of Vitamin D, Vitamin C, Zinc, and Echinacea in Three Main Immune Interactive Clusters (Physical Barriers, Innate and Adaptive Immunity) Involved during an Episode of Common Colds-Practical Advice on Dosages and on the Time to Take These Nutrients/Botanicals in order to Prevent or Treat Common Colds". Evidence-Based Complementary and Alternative Medicine. 2018: 5813095.
- ^ a b Hemilä H, Fitzgerald JT, Petrus EJ, Prasad A (2017). "Zinc Acetate Lozenges May Improve the Recovery Rate of Common Cold Patients: An Individual Patient Data Meta-Analysis". Open Forum Infectious Diseases. 4 (2): ofx059.
- ^ Hemilä H, Petrus EJ, Fitzgerald JT, Prasad A (November 2016). "Zinc acetate lozenges for treating the common cold: an individual patient data meta-analysis". British Journal of Clinical Pharmacology. 82 (5): 1393–1398.
- ^ "Loss of Sense of Smell with Intranasal Cold Remedies Containing Zinc". Food and Drug Administration. 2009
- ^ Wu T, Zhang J, Qiu Y, Xie L, Liu GJ (January 2007). "Chinese medicinal herbs for the common cold". The Cochrane Database of Systematic Reviews (1): CD004782.
- ^ King D, Mitchell B, Williams CP, Spurling GK (April 2015). "Saline nasal irrigation for acute upper respiratory tract infections" (PDF). The Cochrane Database of Systematic Reviews. 2015 (4): CD006821.
- ^ Karsch-Völk M, Barrett B, Kiefer D, Bauer R, Ardjomand-Woelkart K, Linde K (February 2014). "Echinacea for preventing and treating the common cold". The Cochrane Database of Systematic Reviews (Systematic review). 2 (2): CD000530.
- ^ Lissiman E, Bhasale AL, Cohen M (November 2014). Lissiman E (ed.). "Garlic for the common cold". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 11 (11): CD006206.
- ^ Hemilä H, Chalker E (January 2013). "Vitamin C for preventing and treating the common cold". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 1 (1): CD000980.
- ^ Bradley R, Schloss J, Brown D, Celis D, Finnell J, Hedo R, et al. (December 2020). "The effects of vitamin D on acute viral respiratory infections: A rapid review". Advances in Integrative Medicine. 7 (4): 192–202.
- ^ Thompson M, Vodicka TA, Blair PS, Buckley DI, Heneghan C, Hay AD (December 2013). "Duration of symptoms of respiratory tract infections in children: systematic review". BMJ. 347: f7027.
- ^ Eccles p. 76
- ^ a b Eccles p. 90
- ^ Zuger A (4 March 2003). "'You'll Catch Your Death!' An Old Wives' Tale? Well." The New York Times.
- ^ Eccles p. 79
- ^ a b "Common cold – Background information". National Institute for Health and Clinical Excellence
- ^ a b Eccles p. 80
- ^ a b Mourtzoukou EG, Falagas ME (September 2007). "Exposure to cold and respiratory tract infections". The International Journal of Tuberculosis and Lung Disease. 11 (9): 938–43.
- ^ Eccles p. 157
- ^ 22]Eccles R, Weber O (2009). Common cold. Basel: Birkhäuser. p. 3.
- ^ Eccles p. 6
- ^ "Cold". Online Etymology Dictionary.
- ^ a b Eccles p. 226
- ^ Willingham V (12 February 2009). "Genetic map of cold virus a step toward cure, scientists say". CNN.
- ^ a b c Fendrick AM, Monto AS, Nightengale B, Sarnes M (February 2003). "The economic burden of non-influenza-related viral respiratory tract infection in the United States". Archives of Internal Medicine. 163 (4): 487–94.
- ^ Kirkpatrick GL (December 1996). "The common cold". Primary Care. 23 (4): 657–75.