أنفاس (مجلة مغريبية)

من ويكيپيديا
أنفاس (مجلة مغريبية)
معلومات أساسية
نوع د الدورية مجلة
لبلاد لمغريب
لموضع الرباط
اللوغات د النشر نڭليزية
لمؤسس عبد اللطيف اللعبي
تاريخ التأسيس 1966
لإصدار اللول 1966
لإصدار اللخر 1972
معلومات إضافية
سّيت رّسمي chimurengalibrary.co.za…



أنفاس (ب لفرونسي Souffles) هي واحد المجلة مغربية أدبية و سياسية كانت كاتخرج كل 3 شهور مابين 1966 و 1972، لعام لي تمنعات فيه، صاوبها عبد اللطيف اللعبي فلول بلفرونسي و من بعد ب لعربية.

التاريخ ديالها[بدل | بدل لكود]

أنفاس تصاوبات ف 1966 ف رباط من طرف واحد المجموعة صغيرا ديال الكتاب، الشعراء و الفنانين لمغاربا من بينهم عبد اللطيف اللعبي لي كان رئيس التحرير و لي مكلف بيها، مصطفى نيصابوري، محمد خير الدين، بيرنار جاكوبياك، محمد لمليحي، حميد حوادري، محمد فتحة.[1] المجلة دغيا ولات واحد الطريقة باش الجينيراسيون جديدا ديال الفنانين، الروائيين و الشعراء بغاو يوصلو صوتهم و النظرة جديدا لي ولات عندهم علا لمغرب لكبير بغاو يكونو ضد هاداك العقلية ديال العقدة لي كانت عندنا ديال المستعمر حسن منا.[2]

من أول عدد ديال المجلة خرج، أنفاس بعدات من هاداك التناقض التقليدي لي كان مابين المجلات و الثقافة لمكتوبة بلفرونسي و لعربية، أنفاس شجعات علا الترجمة بين هاد لوغات و تعاون بيناتهم، و دارو 3 ديال الأعداد بجوج لوغات. لوغو ديال لمجلة كان هوا شمش كحلة كاتبري، لي كاتعني زعما التمرد و كيفاش بغاو ينشرو هاد لمجلة و شنو كاتدير فجميع انحاء لعالم لعربي و لخارج ديالو.[2] من بعد واحد الإقبال لي عرفات لمجلة، جاو بزاف ديال الفنانين و الكتاب لي كانو معروفين ديك لوقت فدول العالم الثالث، بحال الطاهر بن جلون و محمد لوقيرة.[3]  

ف 1968، ابراهام الصرفاتي حتا هو دخل فالفريق ديال التحرير.[1] ف 1969، خرجات واحد النسخة خاصة لي كانت موجة لفيلسطين لي كانت سميتها "من أجل الثورة الفلسطينية". كانت خرجات هاد النسخة مورا ما خسرو لعرب فحرب 6 يام، و مورا هادوك المظاهرات لي ف فرانسا ديال ماي 68. ف هاد سياق، اللعبي و صرفاتي قالو بلي الأدب مابقاش كافي، من تما و هوما كينقصو من الشعر فلمجلة و ولاو كيلوحو مقالات عندها طابع سياسي أكثر، و بلخصوص كانو عندهم توجه ماركسي لينيني، و كانو كيدويو علا مواضيع وطنية و عالمية بحال الصداع مابين فلسطين و ايسرائيل، و علا محاربة ديال الاستعمار ف إفريقيا، و حتا من السيستيم ديال الابناك ف لعالام و لپوليزاريو.[1]

ف 1970، اللعبي و الصرفاتي صاوبو واحد المجموعة سميتها إلى الأمام، هاد الڭروب كان سري و كان توجه ديالو ماركسي لينيني و كان عندو نفس الأفكار ديال حركة 23 مارس لي تصاوب باش يكرمو الضحايا ديال موضهارات مارس 1965. أنفاس ولات بحال واحد لوسيلة منين هاد الحركات ولالو كيعبرو علا راسهم و كيوصلو صوتهم للپيبليك. ف 1971، أنفاس ساوبات النسخة ديالها ب لعربية.[1] ف 1972، واحد ناشطين صحراويين بزعامة لوالي مصطفى السيد لاحو مقال ديالهم علا كيفاش خاصنا نرجعو الصحرا واحد البلاصا فين المغاربا لي باغين يثورو يقدرو يتجمعو تما و يكونو فأمان، و يقدرو من تما يطيحو النظام لي كان، و يطيحو لبورجوازيا كومپرادور.[4]

من ورا هاد لمقال علا الصحرا، لمخرن تدخل فهادشي و منعو أنفاس مورا ماخرجو 22 عدد بلفرونسي و 8 بلعربية. اللعبي و الصرفاتي تشدو فلحبس و عدبوهوم. مورا واحد الموجة ديال المساندة من طرف لعالم كامل، اللعبي لي كان ديجا واخد جوائز ديال الشعر و الأدب، اللعبي غادي يخرج من لحبس ف 1980.[5] الصرفاتي لي كان تشد ف 1974 غادي يضرب 17 عام فلحبس حتا يخرج ف 1991، حيدو ليه الجنسية لمغريبية و خدا لوجوء ديالو ف فرانسا.[6]

عيون الكلام[بدل | بدل لكود]

  1. ^ a b c d Olivia C. Harrison؛ Teresa Villa-Ignacio (2015). "Souffles-Anfas: A Critical Anthology from the Moroccan Journal of Culture and Politics" (ب نڭليزية). Stanford University Press: 267–274. ردمك 9780804796231. Cite journal requires |journal= (معاونة); More than one of |pages= و|page= specified (معاونة)
  2. ^ a b Issandr el Amrani. "In the Beginning There was Souffles" (ب نڭليزية). مأرشيڤي من لأصل ف 2023-06-04. تطّالع عليه ب تاريخ 2023-01-30.
  3. ^ Kenza Sefrioui؛ Abdellatif Laâbi (2013). "La revue Souffles: 1966-1973 Espoirs de révolution culturelle au Maroc". éditions du Sirocco: 458. ردمك 978-9954-9187-1-5. Cite journal requires |journal= (معاونة)
  4. ^ Abdelaziz Kokas. "الوالي السيد .. "تحرري" خانه حماسه فوجه فوهة بندقيته إلى وطنه". hespress.com (ب لعربية). مأرشيڤي من لأصل ف 2020-01-27. تطّالع عليه ب تاريخ 16-11-2018. Check date values in: |access-date= (معاونة)
  5. ^ "Biographie". laabi.net. مأرشيڤي من لأصل ف 2023-03-23. تطّالع عليه ب تاريخ 2023-01-30.
  6. ^ Stephen Smith. "Abraham Serfaty, 73 ans. Banni par Hassan II, il est de retour chez lui et apporte un «soutien critique» au nouveau roi. Rabat joie". Libération. مأرشيڤي من لأصل ف 2023-01-30. تطّالع عليه ب تاريخ 20-10-1999. Check date values in: |access-date= (معاونة)