أنفاس (مجلة مغريبية)
أنفاس (مجلة مغريبية)
| ||
| معلومات أساسية | ||
| نوع د الدورية | مجلة | |
| لبلاد | لمغريب | |
| لموضع | الرباط | |
| اللوغات د النشر | نڭليزية | |
| لمؤسس | عبد اللطيف اللعبي | |
| تاريخ التأسيس | 1966 | |
| لإصدار اللول | 1966 | |
| لإصدار اللخر | 1972 | |
| معلومات إضافية | ||
| سّيت رّسمي | chimurengalibrary.co.za… | |
أنفاس (ب لفرونسي Souffles) هي واحد المجلة مغربية أدبية و سياسية كانت كاتخرج كل 3 شهور مابين 1966 و 1972، لعام لي تمنعات فيه، صاوبها عبد اللطيف اللعبي فلول بلفرونسي و من بعد ب لعربية.
أنفاس تصاوبات ف 1966 ف رباط من عند واحد المجموعة صغيرة ديال الكتّاب، الشعرا و الفنانين لمغاربا من بينهم عبد اللطيف اللعبي لي كان رئيس التحرير و لي مكلف بيها، مصطفى نيصابوري، محمد خير الدين، بيرنار جاكوبياك، محمد لمليحي، حميد حوادري، محمد فتحة.[1] المجلة دغيا ولات واحد الطريقة باش الجينيراسيون جديدة ديال الفنانين، الروائيين و الشعرا بغاو يوصلو صوتهم و النظرة الجديدة لي ولات عندهم علا لمغرب لكبير بغاو يكونو ضد هاداك العقلية ديال العقدة ديال "بلي المستعمر حسن منا".[2]
من أول عدد ديال المجلة خرج، أنفاس بعدات من هاداك التناقض التقليدي لي كان مابين المجلات و الثقافة لمكتوبة بلفرونسي و لعربية، أنفاس شجعات علا الترجمة بين هاد لوغات و تعاون بيناتهم، و دارو 3 ديال الأعداد بجوج لوغات. اللوݣو ديال لمجلة كان هوا شمش كحلة كاتبري، لي كاتعني زعما التمرد و كيفاش بغاو ينشرو هاد لمجلة و شنو كاتدير فجميع نواحي لعالم لعربي و لخارج ديالو.[2] من بعد واحد الإقبال لي عرفات لمجلة، جاو بزاف ديال الفنانين و الكتاب لي كانو معروفين ديك لوقت فدول العالم الثالث، بحال الطاهر بن جلون و محمد لوقيرة.[3]
ف 1968، أبراهام سرفاتي حتا هو دخل فالفريق ديال التحرير.[1] ف 1969، خرجات واحد النسخة خاصة لي كانت موجة ل فيلسطين لي كانت سميتها "من أجل الثورة الفلسطينية". كانت خرجات هاد النسخة مورا ما خسرو لعرب فحرب 6 يام، و مورا هادوك المظاهرات لي ف فرانسا ديال ماي 68. ف هاد سياق، اللعبي و صرفاتي قالو بلي الأدب مابقاش كافي، من تما و هوما كينقصو من الشعر ف لمجلة و ولاو كيلوحو مقالات عندها طابع سياسي كثر، و بلخصوص كانو عندهم توجه ماركسي لينيني، و كانو كيدويو علا مواضيع وطنية و عالمية بحال الصداع مابين فلسطين و يسرائيل، و علا محاربة ديال الإستعمار ف إفريقيا، و حتا من السيستيم ديال الأبناك ف لعالام و لپوليزاريو.[1]
ف 1970، اللعبي و الصرفاتي صاوبو واحد المجموعة سميتها إلى الأمام، هاد الݣروب كان سري و كان توجه ديالو ماركسي لينيني و كان عندو نفس الأفكار ديال حركة 23 مارس لي تصاوب باش يكرمو الضحايا ديال موضهارات مارس 1965. أنفاس ولات بحال واحد لوسيلة منين هاد الحركات ولالو كيعبرو علا راسهم و كيوصلو صوتهم للپيبليك. ف 1971، أنفاس صاوبات النسخة ديالها ب لعربية.[1] ف 1972، واحد ناشطين صحراويين بزعامة لوالي مصطفى السيد لاحو مقال ديالهم علا كيفاش خاصنا نرجعو الصحرا واحد البلاصة فين المغاربا لي باغين يثورو يقدرو يتجمعو تما و يكونو ف أمان، و يقدرو من تما يطيحو النظام لي كان، و يطيحو لبورجوازيا كومپرادور.[4]
من ورا هاد لمقال علا الصحرا، لمخزن تدخل ف هادشي و منعو أنفاس مورا ماخرجو 22 عدد بلفرونسي و 8 بلعربية. اللعبي و الصرفاتي تشدو فلحبس و عدبوهوم. مورا واحد الموجة ديال المساندة من عند لعالم كامل، اللعبي لي كان ديجا واخد جوائز ديال الشيعر و الأداب، اللعبي غادي يخرج من لحبس ف 1980.[5] الصرفاتي لي كان تشد ف 1974 غادي يضرب 17 عام فلحبس حتا يخرج ف 1991، حيدو ليه الجنسية لمغريبية و خدا لوجوء ديالو ف فرانسا.[6]
- 1 2 3 4 Olivia C. Harrison؛ Teresa Villa-Ignacio (2015). "Souffles-Anfas: A Critical Anthology from the Moroccan Journal of Culture and Politics" (ب نڭليزية). Stanford University Press: 267–274. ردمك 9780804796231. Cite journal requires
|journal=(معاونة); More than one of|pages=و|page=specified (معاونة) - 1 2 Issandr el Amrani. "In the Beginning There was Souffles" (ب نڭليزية). مأرشيڤي من لأصل ف 2023-06-04. تطّالع عليه ب تاريخ 2023-01-30.
- ↑ Kenza Sefrioui؛ Abdellatif Laâbi (2013). "La revue Souffles: 1966-1973 Espoirs de révolution culturelle au Maroc". éditions du Sirocco: 458. ردمك 978-9954-9187-1-5. Cite journal requires
|journal=(معاونة) - ↑ Abdelaziz Kokas. "الوالي السيد .. "تحرري" خانه حماسه فوجه فوهة بندقيته إلى وطنه". hespress.com (ب لعربية). مأرشيڤي من لأصل ف 2020-01-27. تطّالع عليه ب تاريخ 16-11-2018. Check date values in:
|access-date=(معاونة) - ↑ "Biographie". laabi.net. مأرشيڤي من لأصل ف 2023-03-23. تطّالع عليه ب تاريخ 2023-01-30.
- ↑ Stephen Smith. "Abraham Serfaty, 73 ans. Banni par Hassan II, il est de retour chez lui et apporte un «soutien critique» au nouveau roi. Rabat joie". Libération. مأرشيڤي من لأصل ف 2023-01-30. تطّالع عليه ب تاريخ 20-10-1999. Check date values in:
|access-date=(معاونة)