فاطمة مرنيسي
فاطمة مرنيسي
| ||
معلومات عامة | ||
زيادة | 27 شتنبر 1940 فاس (لحماية لفرانساوية على لمغريب) | |
لموت | 30 نونبر 2015 (75 عام) الرباط (لمغريب) | |
لجنسية | لمغريب | |
لحرفة | كاتيبة، كاتبة مقالات، صوسيولوڭ، ؤستادة جاميعية، كاتب لاتعاويدي، ناشطة في مجال حقوق المرأة و نسوية | |
لّوغات لي كيعرف | لفرانساوية، عربية، نڭليزية و الداريجة لمغريبية | |
معلومات خرى | ||
دين | إسلام | |
لجاميعة لأم | السوربون، جامعة برانديز | |
لجوايز |
| |
فاطمة مرنيسي (تزادت ف 27 شتنبر 1940 - ماتت ف 30 نونبر 2015) هي كاتبة وفيمينيست وسوسيولوجيست مغريبية.
تزادت فاطمة مرنيسي ف فاس ب تاريخ 27 شتنبر 1940. كبرات هي وشي خدامات وشي دريات كايجيوها ف لحريم ديال جداها لي لباس عليها. قرات لإبتدائي ف واحد لمدراسة دارتها لحركة لقومية، والتانوي ف مدرسة غير ديال لبنات تابعة للمستعمر لفرانساوي. ف 1957، قرات لعلوم السياسة ف لافاك ديال السوربون وبرانديز، وتما فين شدات الدكتورة ديالها. فاش رجعات ل لمغريب خدمات استادة لافاك د لأداب د جاميعة محمد لخاميس، ب الضبط ف لفترة بين 1974 و 1981. وقرات مواد مختالفة بحال لميطودولوجي، السوسيولوجي والسايكولوجي. لمرنيسي معروفة ب لمقاربة السوسيوسياسية فاش كتبغي تدرس لجندر ولهوية لجنسانية، وتركيزها كيكون ب لمجمل على لمغريب. لحاجة لي خلاتها تعرف برا لبلاد هي كونها فيمينيست مسلمة.
كانت لمرنيسي محاضرة ف لافاك ديال محمد لخامس فا لرباط وباحتة ف لمعهد لجامعي ديال لبحت لعلمي لي كاين ف الرباط نيت. مورا النݣاب هي دراسة كانت دارتها عام 1975 باش تشد الدكتورة ديالها، ولكن من بعد تحولا لكتاب لي تنشر ف بريطانيا ف عام 1985 وف لميريكان عام 1987. لمرنيسي هي من اهم لفيمينيست لمغريبيات لي خلاو لبصمة ديالهم حيت نجحات كاستادة، كاتبة، وسوسيولوجيست.
ف 30 نونبر 2015 توفات لمرنيسي وخلات وراها بزاف ديال لأعمال.
ف 2022، خرج فيلم عليها سميتو "فاطمة السلطانة التي لا تنسى" دار لإخراج ديالو محمد عبدرحمان تازي، ؤ لعبات دور ديالها مريم زعيمي.[1]
- ^ "فيلم يكرّم مسيرة فاطمة المرنيسي في مهرجان طنجة للفيلم وإعجاب خاص بالممثلة الزعيمي". سيدتي (ب لعربية). تطّالع عليه ب تاريخ 2022-10-06.
تقدر تزيد شوف بزاف د تّصاور و لمعلومات ديال Fatima Mernissi ف ويكيميديا كومنز. |
هادي زريعة ديال مقالة علا موضوع عندو علاقة ب شخصيات د لمغريب خاصها تّوسع. تقدر تشارك ف لكتبة ديالها. |