ملاهية

لمقال مقطوع من شجرة، ما كايدي ليه تا شي مقال أخر، زيد ليان ديالو ف مقالات خرين.

لمعاطشة (لمديار ديال بزاف د لعطاشات ؤلا مهام ف دقة وحدة)، من بين لأسباب ديال لملاهية و ضعف تّركيز

لملاهية هوّا واحد لپروصي لي كيتلهّا فيه فرد ؤلا جماعة، يعني كيتنحّى ليه التّركيز ؤ نّتيباه ديالو من شي حاجة مرغوب تّركيز فيها ل شي حاجة خرة مامرغوبش تّركيز فيها، ؤلا مرغوب بشكل قل. هاد لپروصي كيأدي ل تقليص ؤلا بلوكاج كامل ديال ستيقبال لمعلومات من لحاجة لمرغوب تّركيز فيها. لملاهية تقدر تطرا ل بزاف د لأسباب، منها: ضعف ف لقدرة د تّركيز عند لفرد، ضعف لهتيمام ب لموضوع لمعني، ؤ قوة لإتارة، لجادبية ؤلا جّدودية ديال لحاجة لي كاتلهّي.

لملاهية تقدر تكون لمصادر ديالها دخلانية ؤلا برانية. لمصادر لبرانية كاتكون على شكل مؤترات حسية جاية من تّفاعل معا لموحيط د لفرد، منها حوايج كيتشافو، بحال إشهار ف تّلفازة، ؤلا أصوات كيتسمعو، بحال صونيط د لباب ؤلا تّيليفون، ؤلا تا خليط د هاد جّوج و مؤترات خرين، بحال تّفاعلات جّتيماعية. لمصادر دّخلانية تقدر تكون على شكل أحاسيس ؤلا پروصيات ف لكسدة بحال جّوع، لعطش، لبرد، صّهد، لعيا، لمرض، ؤلا تا لأحلام د لفياق.

على لمستوى لفردي، لملاهية تقدر تكون خطيرة على صّحة و سّلامة د بنادم، سيرتو فاش كيكون كيدير شي حاجة لي كاتطلب تركيز كبير و رّيسك ديالها عالي، بحال صّوڭان ؤلا تخدام أدوات ماضية ؤلا ماكينات تقدر تسبب أضرار ف لكسدة.

لملاهية عندها بزاف د تّجليات ف لمجتمع، لبعض منها سلبي و لبعض لاخور إيجابي. فا تقدر تّخدم متلاً ف لكوميديا باش تجيب ضّحك على شي واحد مكلّخ ديما ملاهي و كيطيح ف مواقف خبتية، ؤلا ف ألعاب لخفة و السحور لإستعراضي باش تمتع لجمهور، و تقدر تّخدم ف لپروپاڭاندا باش تلهي جماعات ؤلا شعوب على لأساسيات و لمصالح ديالها. بزاف د لكتّاب و لباحتين كتبو على تّأتير د صّوشل ميديا على نسبة كبيرة د لأفراد لي كاتخليهوم يتلهاو على أمور أساسية ف حياتهوم بحال لقراية ؤلا لخدمة.

عيون لكلام

هادي زريعة ديال مقالة خاصها تّوسع. تقدر تشارك ف لكتبة ديالها.