مديورات مزيانين
لمديورات لمزيانين ؤلا أحسن لمديورات (ب نّݣليزية Best Practices) هوما مجموعة د لمماراسات ؤلا طّرقان ف شي ضومين لي تبين ب شكل عملي بلي كيعطيو نتايج حسن من غيرهوم، ؤلا كاين تّيفاق عليهوم مابين لحرايفية ديال ضّومين. لغاراض ديالهوم كيكون هوّا تحسين لجودة ديال لخدمة، ؤ تفادي حالات ديال تالافا (يعني يكون شي كيشرّق، شي كيغرّب). كنلقاو لمديورات لمزيانين ف بزاف د لمجالات، بحال تّبزنيس، لانفورماتيك، ليدارة، ؤ زيد ؤ زيد.[1]
لمديورات لمزيانين كيقدرو يكونو طرف من سطوندار بحال إيزو 9000 ؤلا إيزو 14001، لي بجوج معمول بيهوم ف لمجال د لإدارة د شّاريكات.
لمديورات لمزيانين عادتن كيتعرفو غير ب لپراتيك، يعني ب كترة لمعاودة ديال شي پروصي ؤلا عملية إنتاجية ؤلا إدارية ؤلا غيرهوم، كيتبين ل نّاس لّي كيمارسو هاد نّشاط بلي واحد طّاريقة هيّا لي كاتعطي نتايج مزيانة، ؤلا بلي يلا تّافقو عليها نّاس كادّوز لخدمة ب سلالة ؤ كاتمينيميزي لوقت ديال لپلانينݣ ؤ لمشاكيل ؤ عادام تّوافق مابين لأعضاء ديال لفرقة د لخدمة، ؤ كاتسهّل تّخطيط ؤ تّطبيق ؤ لفيدباك. نقدرو نݣولو بلي لمديورات لمزيانين هوما بحال وصفات ديال نّجاح لّي ديجا مجربين ؤ تبتو لفعالية ديالهوم. هادشي ماكيعنيش بلي عندهوم إتبات علمي ؤلا بلي مايمكنش يكون عندهوم بدايل خرين لّي كيعطيو نفس نّتيجة ؤلا حسن منها.[1]
كنلقاو لمديورات لمزيانين مطبقين ف بزاف د لمجالات، من بينهوم:
- شاريكات ؤ تّبزنيس
- لمونضامات لماشي حوكومية
- صّحة
- لانفورماتيك
- صّيناعات ب نواع كتيرة
- طّيليكوم
كاينين عاداد د لنتيقادات علا لمصطلح ديال Best Practices، سيرتو بلي ف بزاف د لحالات كاينين طرقان كيتعتابرو "مديورات مزيانين" بلا مايكون تخاد وقت كافي ديال تجريب ديك طّاريقة ؤ لبدايل ديالها، بشكل كافي لي يتبت بلي ماكاينش ما حسن منها. لمحلل لميريكاني مايكل كوين پاتن كيعتابر بلي حتا لبحت لعلمي ف هاد لمجال باقي ماتدارش بشكل وافي لّي يخلينا نݣولو بلي كاينين طرقان د لخدمة هوما لأحسن ف أي مجال، ؤ بلي لمديورات لمزيانين لي مامتبوتينش مزيان خاصهوم يتعتابرو "فرضيات ديال مديورات مزيانين".[2]
- ^ a b "Was sind Best Practices [شنو هوما لمديورات لمزيانين؟]" (ب لالمانية). مأرشيڤي من لأصل ف 2023-06-27. تطّالع عليه ب تاريخ 2021-07-19.
- ^ مايكل كوين پاتن (2009). Qualitative Research & Evaluation Methods [طّرقان د لبحت لكيفي ؤ د تّقدير]. ص. 564-565.