ليليث

من ويكيپيديا
ليليث
ليليث
معلومات عامة
زيادة جنات عدن
لفاميلة
شريك آدم
سامائيل
قابيل


السيدة ليليث بريشة دانتي غابرييل روسيتي

ليليث شيطانة تاع العواصف تيتڭال بلي راه هزا المرض والموت بانت شخصية ليليث فلمرة لولا كشيطان ولا روح مرتابطة برياح والعواصف، تعرفات بسميات ليليتو ف سومر، ف3000 قبل الميلاد. تتبان ليليث فالمعارف اليهودية كشيطان الليل، وكبومة نايحة فطبعة الكتاب المقدس الملك جيمس.[1] [2]

أصل الكلمة[بدل | بدل لكود]

ليليث (بالعبرية: לילית)، (بالأكدية: Līlītu) (ليليتو)، من الكلمة ذات الأصل السامي ليل، ولي تاتعني الليل، وتاترجم حرفيا ل: كيان ليلي أنثوي واخا راه فالنص المسماري تشار لليليث وليليتو بلي أرواح هازا المرض. ويمكن تشير الكلمة الأكدية لي-ليتو (سيدة الهواء)، لربة السومرية نينليل (سيدة الهواء)، ربة الرياح الجنوبية ومراة إنليل.

الاسطورة[بدل | بدل لكود]

بانت سميات ليليث فرقم طيني سومري من مدينة الوركاء تيرجع ل2000 عام قبل الميلاد وتيعاود بلي رب السما أمر باش تنبت شجرة الصفصاف على ضفاف تاع نهر دجلة فمدينة الوركاء، وملي كبرات الشجرة سكن تنين فجدور ديالها، والأغصان دياولها سكن فيهم طير تايخلع، وفجدع تاع شجرة تتعيش شيطانة ليليث، وملي سمع جلجامش ملك أورك على شجرة هز درع وسيف ديالو وقتل ثنين وقتالع شجرة وهربات ليليث للبرية.

آدم وليليث[بدل | بدل لكود]

ليليث هي شخصية معروفة فكتوبا تاع اليهود الزوهار وتتعاود الأسطورة بلي هي راه كانت مرات آدم قبل حواء وتاتختالف الروايات بلهضرة على ليليث ولكن أشهر رواية هي لي تتڭول بلي ليليث هي المرا الأساسية ليخلقها الله مع آدم من الأرض ولكن هي مارضاتش بسيطرة تاع آدم عليها وهربات منو وولات معشوقة الشيطان، وكانت تتولد له كلا نهار 100 طفل، فتشكا منها دم لرب لداكشي ليدارت هوا يصيفط ليها 3 ملايكة باش يرجعوها ولكن مابغاتش وواعدها بلي راه غادي يقتل ليها كلا نهار 100 طفل من ولادها، وهي تعهد بلي راه غادي تقتل ولاد البشر. وتصورات ليليث حتا بلي راه هي الحية لي غوات آدم باش ياكل من شجرا المحرمة، وكانت تتوصف بلي راه زوينة بزاف وعندها صفات مغرية وتيتعاود بلي راه كانت تتجسد لرجال فليل باش تغريهم وتقتلهوم وكانت تتلقب بـ «قاتلة الأطفال»، عندها جناوح ومخالب وتتجي فليل باش تقتلهوم.

عيون الكلام[بدل | بدل لكود]

  1. ^ "Psychic Self-defense - Dion Fortune - Google Books". web.archive.org. 2020-01-07. مأرشيڤي من لأصل ف 7 يناير 2020. تطّالع عليه ب تاريخ 2022-12-21.
  2. ^ Haffter، Carl (1989-11-23). "Siegmund Hurwitz, Lilith, die erste Eva. Eine Studie über dunkle Aspekte des Weiblichen. Zürich, Daimon-Verlag, 1980 (2.Aufl. 1983). 176 S. Taf. SFr.27.-. ISBN 3-85630-001-X". Gesnerus. 46 (3–4): 311. doi:10.1163/22977953-0460304035. ISSN 0016-9161.