قضية عمر رداد

من ويكيپيديا
عمر رداد ف 2011

قضية عمر رداد، هي وحدة من لقضاوي لمشبكين ف التاريخ لقضوي ديال فرانسا و اللي ناض عليها اللغا و اللغيط ف لمجمع لفرانساوي، هاد لافّير داخل فيها واحد جارديني من طواسل (ؤصول) مغريبية سميتو عمر رداد بو27 عام متهوم ب لقتيلة د لپاطرونة ديالو جيزلان مارشال مولات 65 عام، ف نهار 23 يونيو 1991.

هاد لقضية بقات معروفة بسباب لغموض لي كايغطي سيناريو د لجريمة. سݣيطة ديال جيزلان مارشال تلقات ف لاكاب ديال لڤيلا ديالها لي لباب ديالو كان مبلوكي من لداخل.

لفصالة د لقضية[بدل | بدل لكود]

قضية عمر رداد بدات معا لقتيلة د جيزلان مارشال بشلا ضربات بجنوية ف لڤيلا ديالها لاشاماد ف لمدينة د موجان ف فرانصا. جوج كلمات مكتوبين ب دّم، "عمر قتلني"، تلقاو ف لبلاصة د لجريمة.

تلتيام مورا لقتيلة، غايوقفو عمر وغايتهموه بالتصفية ديال هاد لمرا، و حيت كان ماقاريش و ماكيعرفش مزيان يدوي بلفرانساوية و زيادة على ديك لكتابة وفوقها السيد كان غير زماݣري تما، بسباب هادشي عمر غايولي هوا لمتبوع اللولاني فهاد لقضية.

دافع عليه لموحامي جاك ڤيرجيس، عمر رداد تحكم عليه نهار 2 فبراير عام 1994 ب تمنطاش لعام د لحبس، قبل مايخرج بعفو جزوي فعام 1996 عطاه ليه رايس جاك شيراك مورما توسط ليه لحسن تاني. بعدما خرج، بقا عمر كيتقاتل باش لمحاكمة ديالو تّعاود.

لمحاكمة د عمر رداد دارت مجادلة كبيرة، ف فرانصا ؤ حتا لمغريب، لي هيا بلادو لأصلية. ديفاع نتاقد طريقة لي تدار بيها تحقيق، ؤ لخلاصات ديال تشريح ؤ تحليلات لݣرافولوجيكية. مورا لْمْحاكمة، قال ڤيرجيس بلي لاصل لمغاربي د لمتهوم لعب ضدو، هادشي لي ماعجبش لموحامي د طرف لمدني، هنري لوكلير، لي هوا ف نفس لوقيتة نايب رايس د لعصبة ديال حقوق بنادم.[1]

لكتابة ديال "عمر قتلني" بقات متورخة فهاد لقضية، لي ولات من بين لوحدين لي مشهورين ف تسعينات.

علا حساب جورنال لوموند د 21 يونيو 2021، سيلڤي نواشوڤيتش، لموحامية د عمر رداد، غادي تحط طلب جديد باش تعاود لموحاكمة علا حساب نتايج د تحليلات د لا دي إن تدارو ف 2019، لي بينو بلي كاين شي تلاتين أتر ب نفس لا دي إن د شي دكر (ماشي د عمر رداد) تلقاو ف لأتر د دم، هادشي كيحيد علا حساب لموحامية لحتيمال بلي وقع تلويت من بعد.[2] ف لخر د 2021، هاد ضوسي تعاود تحل.[3]

ف أكتوبر 2022 لمحكمة د لمراجعة رفضات هاد طّلب.[4] لموحامية نواشوڤيتش قالت بلي عندها نّية باش تدفع هاد لقضية ل لمحكمة لأوروپية ديال حقوق لإنسان.[5]

كتوبا على لقضية[بدل | بدل لكود]

  • Françoise Bouzon-Thiam (1997). Omar n'a pas tué : l'assassin a signé son crime (ب لفرانساوية). Paris: Naturellement. ص. 337. ردمك 9782911064012.
  • Georges Cenci (2002). Omar l'a tuée : Vérité et manipulations d'opinion (ب لفرانساوية). Paris: L'Harmattan. ص. 375. ردمك 9782747524773.
  • Christophe Deloire؛ Roger-Marc Moreau (1998). Omar Raddad : contre-enquête pour la révision d'un procès manipulé (ب لفرانساوية). Paris: Raymond Castells. ص. 216. ردمك 9782912587398.
  • Guy Hugnet (2011). « Omar m'a tuer » : Le vrai coupable. Politique, idée, société (ب لفرانساوية). Paris: L'Archipel. ص. 260. ردمك 9782809805383.

عيون لكلام[بدل | بدل لكود]

  1. ^ Julie Brafman (24 شتنبر 2017). "Henri Leclerc: «l'obsession des hommes politiques, c'est qu'on leur reproche un attentat»". liberation.fr (ب لفرانساوية). مأرشيڤي من لأصل ف 2023-06-06. تطّالع عليه ب تاريخ 2021-06-24.
  2. ^ "Affaire Omar Raddad : comment une nouvelle expertise ADN pourrait aboutir à un second procès en révision du jardinier". Franceinfo (ب لفرانساوية). 22 يونيو 2021. مأرشيڤي من لأصل ف 2023-04-28. تطّالع عليه ب تاريخ 2021-12-17.
  3. ^ "Condamnation d'Omar Raddad : la justice décide de rouvrir le dossier". لوموند (ب لفرانساوية). 16 دجنبر 2021. مأرشيڤي من لأصل ف 27 أبريل 2023.
  4. ^ "Affaire Omar Raddad : sa deuxième requête en révision rejetée". TF1 INFO (ب لفرانساوية). 2022-10-13. مأرشيڤي من لأصل ف 2023-06-08. تطّالع عليه ب تاريخ 2022-10-13.
  5. ^ Lann، Pierre (2022-10-13). "Omar Raddad : pourquoi il n'y aura pas de nouveau procès". marianne.net (ب لفرانساوية). مأرشيڤي من لأصل ف 2022-10-24. تطّالع عليه ب تاريخ 2022-10-15.