حيزب لخدمة (لمملكة لمتحدة)
حيزب لخدمة (لمملكة لمتحدة)
| ||
معلومات أساسية | ||
نوع د لمؤسسة | حزب سياسي | |
لبلاد | لمملكة لمتاحدة | |
لموضع | مدينة وستمنستر | |
تاريخ د تّأسيس | 1900 | |
رئيس | كير ستارمر | |
سّيت رّسمي | labour.org.uk | |
معلومات إضافية | ||
عضو ف | حزب الاشتراكيين الأوروبيين، Labour and Socialist International و التحالف التقدمي | |
أعضاء/ڭزوات | حزب العمال الويلزي و حزب العمال الاسكوتلندي | |
حيزب لخدمة (ب النڭليزية Labour Party) هوّ حيزب سياسي شتيراكي ديموقراطي ف لمملكة لمتحدة. كيتصنف هاد لحيزب بلي كينتامي ل ليسر لوسطاني على لخريطة السياسية.[1][1][2] بشكل عام، كيتوصف هاد لحيزب بلي هوّ تيحاد ديال الشتيراكيين الديموقراطيين، الديموقراطيين الشتيراكيين، و النقابيين لعمّاليين.[3] هوّ دابا لحيزب لحاكم ف لمملكة لمتحدة بعدما ربح لإنتخابات لعامة د 2024، و هوّ أكبر حيزب من جيهت عدد لأصوات و عدد لكراسى ف مجلس لعموم (مجلس النواب ديال لمملكة لمتحدة). دازو من هاد لحيزب 7 د رؤاسا د لوزارا، و الرئيس لحالي ديالو هوّ كير ستارمر، لي هوّ نيت رئيس لوزارا لحالي ديال لمملكة لمتحدة.[4]
هاد لحيزب تأسس ف عام 1900 من لحاراكة د لعمال النقابيين، و أحزاب شتيراكية ديال لقرن 19. حيزب لخدمة هوّ أكبر حيزب ف لبرلمان د ويلز، و مشكّل لحكومة ديالها بشكل كامل. ف سكوطلاندا ربح أغلبية د لكراسى ف إنتخابات 2024. و هوّ عضو ف عدد ديال لمنظمات الشتيراكية الدولية بحال حيزب لإشتراكيين لؤروپيين، و لإتحاد التقدمي، و عندو صفة ديال عضو مراقب ف لأممية الشتيراكية.[5]
- ^ a b Abou-Chadi، Tarik؛ Gingrich، Jane (2021-05-09). "It's not just in Britain – across Europe, social democracy is losing its way". The Observer (ب نڭليزية). ISSN 0029-7712. مأرشيڤي من لأصل ف 13 September 2024. تطّالع عليه ب تاريخ 2024-07-17.
- ^ Clarkson، Alexander (2023-09-20). "Europe's Center-Left Can Learn a Lot From Scholz, Sanchez and Starmer". World Politics Review (ب نڭليزية). مأرشيڤي من لأصل ف 8 July 2024. تطّالع عليه ب تاريخ 2024-07-17.
- ^ Matthew Worley (2009). The Foundations of the British Labour Party: Identities, Cultures and Perspectives, 1900–39. Ashgate Publishing, Ltd. pp. 1–2. ردمك 978-0-7546-6731-5.
- ^ Peacock، Mike (8 May 2015). "The European centre-left's quandary". Reuters. مأرشيڤي من لأصل ف 26 May 2015. تطّالع عليه ب تاريخ 26 May 2015.
A crushing election defeat for Britain's Labour party has laid bare the dilemma facing Europe's centre-left.
- ^ Dahlgreen، Will (23 July 2014). "Britain's changing political spectrum". YouGov. مأرشيڤي من لأصل ف 26 May 2015. تطّالع عليه ب تاريخ 26 May 2015.