الداخلة
الداخلة
| ||||
|
الداخلة (ar) | ||||
| ||||
النصب التدكاري ديال شبه جزيرة الداخلة
| ||||
| تاريخ التأسيس | 1884 | |||
| لبلاصة | ||||
| لبلاد | لمغريب | |||
| لإقليم | إقليم وادي الذهب | |||
| السكان | ||||
| شحال دالسكان | 165,463 (2024) | |||
| شحال دلفاميلات | 25,469 (2014) | |||
| لجغرافيا | ||||
| لعلو | 10 م | |||
| خط الطول بـ ° | -15.94382286 | |||
| خط لعرض بـ ° | 23.70143654 | |||
| معلومات خرا | ||||
| كود د لبوصطة | 73000 | |||
| السيت الرسمي | dakhla.ma | |||
| الرمز لجغرافي | 2463447 | |||
| لخريطة | ||||
| ||||
دّاخلة مدينة مغريبية جات ف شبه د ڭزيرة الداخلة، على الساحل ديال لمحيط لأطلاسي. ف السنوات اللخرة ولات كاتجبد ليها السياح، سيرتو لي كيبغيو يمارسو رياضة السورف ؤلا لكايت-سورف.[1]
اللاڭون ديال الداخلة مكلاصي موقع ديال رامسار من 2005، بحكم التنوع الطبيعي د لعشوب و لحوت لي فيه، لبعض منها نادر، منها 120 نوع د الرخويات و 41 نوع د لحوت. لمساحة د اللاڭون 40000 هيكطار، و الطول ديالو 37 كيلوميطر، و هو مفصول على لبحر ب واحد السيستيم ديال لكتبان الرملية.[2]
هاد لموقع هوّ تاني أهم واحد ف لمغريب لي كيهاجرو ليه الطيور، و التقديرات كيڭولو بلي جاو ليه علاين 60000 طير مابين 1995 و 2000.
دّاخلة كاتّعتابر جماعة ترابية حضرية كاينة ف إقليم واد دّهاب، جهة دّاخلة واد دّهاب، ساكنين فيها 102098 واحد، على حسب لإحصاء لعام 2014.[3]
- نسبة لأمية (نّاس لّي ما كايعرفوش يقراو ولا يكتبو) : 21,1%
- نسبة سّكان لّي قاريين فوق الليسي (ليسي و جامعة): 17,4%
لإقتصاد ديال الداخلة معتامد سيرتو على التوريزم و الصيد د لحوت.
- نسبة نّاس نّشيطين (لّي يقدرو يخدمو): 57,6%
- نسبة د الشوماج (نّاس لّي ما خدامينش و تايقلبو على خدمة): 12,4%
- نسبة نّاس اللي خدامين ف دّولة (ولا لمشومرين اللي سبق ليهوم خدمو): 17,8%
- نسبة نّاس اللي خدامين ف لپريڤي (ولا لمشومرين اللي سبق ليهوم خدمو):54,2%
- ^ "Dakhla: A windswept lagoon in Morocco". 2022-07-11. تطّالع عليه ب تاريخ 2023-12-07.
- ^ "Ramsar Sites Information Service, Baie d'Ad-Dakhla". 2005-01-15. تطّالع عليه ب تاريخ 2023-12-07.
- ^ "RGPH 2014 - Site HCP". مأرشيڤي من لأصل ف 2023-07-02. تطّالع عليه ب تاريخ 2020-02-28.
|
تقدر تزيد شوف بزاف د تّصاور و لمعلومات ديال Dakhla ف ويكيميديا كومنز. |
 هادي زريعة ديال مقالة خاصها تّوسع. تقدر تشارك ف لكتبة ديالها. |