أنطونيوس و كليوپاطرا
أنطونيوس و كليوپاطرا (نّݣليزية: Anthony and Cleopatra) مسراحية طراجيدية ديال لكاتب لمسراحي النڭليزي ويليام شيكسپير. لمسراحية تعرضات لمرة اللولة ف 1607 ف لندن، و التيكست ديالها تّطبع و تّنشر ف 1623.
لقصة ديال هاد لمسراحية مبنية على لقصة ديال كليوپاطرا السابعة و الجينيرال الروماني ماركوس أنطونيوس كيما عاودها تّوارخي الروماني ليوناني پلوطارخوص.
بعد من لموت ديال يوليوس قيصر لي تقتل على غفلة، تلاتة من أهم لحكام ديال لإمبراطورية الرومانية ؤكطاڤيوس، ليپيدوس و أنطونيوس شدو لحكم ديال لإمبراطورية الرومانية. كانت لقضية د مصر من أهم لقضايا السياسية لي كانت كتدور ف لإمبراطورية، حتى ولاو كيخصصو ليها برامج خاصة ف لبرامج السياسية.[1][ص. 38] لحكام التلاتة فرقو لمهام بيناتهم باش يصلحو من لإمبراطورية و يرجعو لمجد ديالهم. هنا أنطونيوس خدا لقسم ديال الشرق باش يحسن من الظروف و يقوي لجيش لعسكري ديالو.[1][ص. 39]
مصر فداك لوقت كانت من أهم لبلدان ف لإمبراطورية و حتافضات ب لإستقلال ديالها،[1][ص. 56] داكشي علاش أنطونيوس كان باغي يستدعي كليوپاطرا و ماشي غير هادشي، كان باغي يستجوبها على لإشاعات لي كانت كتدور بلي كليوپاطرا كانت كاتعاون الناس لي قتلو قيصر و ماعاونتش الامبراطورية و لعساكريا لي كانو كيتحاربو مع قيصر.[1][ص. 47]
منين سمعات كليوپاطرا الدعوة، بغات تمشي تشوف أنطونيوس حيت سمعات عليه بزاف د لحوايج زوينة و أنه من أحسن لحكام ف لعالم و أن أغلبية لحكام لآخرين كيتجاراو باش ياخدو الرضا ديالو. كليوپاطرا جمعات ڭاع الدهب لي عندها و لجاه و لهدايا و مشات باش تشوف أنطونيوس و تردو ل جهتها و تحقق لمبتغى ديالها. ملي مشات كليوپاطرا ل عند أنطونيوس، عرض عليها ل لعشا باش يتناقشو ف لأمور، ولكن كليوپاطرا قالت بلي هو لي خاص يجي للطبلة ديالها و قالت بأنه حسن يلا هو قبل الدعوة ديالها. الطبلة لي كانت موجدة كليوپاطرا، كلشي هدر عليها ڭاع لماعن كانو من الدهب لخالص و لجوهر و التوب من لحرير، كلشي نباهر من هاد الطبلة.
كليوپاطرا أنسيستات باش يجيو لغد ليه عاود تاني و داكشي لي حطات ف النهار التاني كان حسن بزاف من النهار اللول، أنطونيوس حتى هو بغي يعرض عليها و يبهرها بشي عشا، ولكن لعشا ديالو مكان والو قدام ديالها حتى هو براسو عتارف بيها. فهاد العشاوات سولها أنطونيوس علاش ماصيفطاتش لمساعدة ل لعساكريا ديال لإمبراطورية باش تساعد ف لإنتقام، وهي جاوبت بلي رسلات سفن باش تعاون، ولكن شداتهم لعاصفة و الريح و تهرسو و غرقو.[1][ص. 51]
كليوپاطرا توالمات مع أنطونيوس و خلاتو ديما يجي من جهتها، أنطونيوس وقع ف لحب ديال كليوپاطرا من لجمال و الدكاء ديالها و مشى ل عندها ل لإسكندرية باش يبقا معاها.[1][ص. 52] هنا منين كان أنطونيوس مشغول مع لحبيبة ديالو كليوپاطرا ف مصر، لفارسيين هجمو على الرومان من ڭاع الجوايه و ربحوهم. من ضمن الناس لي خلا أنطونيوس بوحدهم مراتو ڤلڤيا و خوه لوكيوس أنطونيوس.[1][ص. 58] الرومان لاموه حيت خلا لواجبات لي عليه ف لإمبراطورية و مشى يعيش لحب ف لإسكندرية.
أنطونيوس كان خاصو يرجع بحالو باش يقدر يحل لمشاكل لي طارية تما. هنا جا لخبر ديال موت مرات أنطونيوس ڤلڤيا، منين كليوپاطرا سمعات لخبر فرحات بزاف ولكن متماتش لفرحة ديالها منين سمعت بلي أنطونيوس عاود تزوج.[1][ص. 60] أنطونيوس كان مشغول مع مراتو الجديدة و لمهام ديالو باش يجرّي على لفارسيين ف لمدون الرومانية و مامشاش يشوف كليوپاطرا ل مدة سنين. أنطونيوس ربح لحرب و قدر يجرّي على لفارسيين من لبلاد. رجع أنطونيوس للشرق للمنطقة لي كان حاكمها، ولكن كان خاصو لفلوس باش يعاود يبني لبلاد.
ڭاع لبلدان كانو مفلسين من غير مصر لي كانت معروفة ب لغنى و لفلوس لي عندها.[1][ص. 61] هنا أنطونيوس دعا كليوپاطرا باش يتلاقى معاها. كليوپاطرا مشات تتلاقا أنطونيوس و عتادر حيت خلّاها مدة طويلة و قاليها بلي الجواج من مراتو كان غير للسياسة. كليوپاطرا مفكراتش بزاف و تصالحات معاه.[1][ص. 63]
أنطونيوس عطاها بلاد تكون تحت التصرف ديالها و هي خلات ڭاع الثروات ديال مصر تكون تحت التصرف ديالو باش يحقق لمشروع ديالو.
أنطونيوس رجع مع كليوپاطرا و تزوجو و كان عندهم دراري و تطلق مع مراتو.[1][ص. 87] هادشي لي دار أنطونيوس نتج عليه قطع لعلاقات ديالو مع لإمبراطورية الرومانية، ؤكطاڤيوس كان معصب بزاف من هادشي لي دار أنطونيوس و كان عارف بلي هادشي لي دار غينتج عليه حرب ما بينو و بين لإمبراطورية الرومانية.[1][ص. 88]
داكشي باش كان باغي يقوي الصورة ديالو ف الشرق و يكون عندو جيش مزيان باش يقدر يحارب ب لمساعدة ديال كليوپاطرا ب لجيش ديالها و لكنوز لي كتمتلك. كانت كليوپاطرا كتّيق فيه و كتشوف فيه أحسن محارب و بلي يقدر يربح لحرب ضد ؤكطاڤيوس لعدو ديالهم بجوج.[1][ص. 89]
ناضت لحرب ما بين أنطونيوس و كليوپاطرا مع ؤكطاڤيوس و النتيجة ديال لحرب كانت لخسارة ديال أنطونيوس و كليوپاطرا قدامو. منين شافو راسهم خسرو قررو يهربو من مكان لحرب.[1][ص. 114]
أنطونيوس حس بإحساس خايب بزاف حيت خسر لحرب و خسر معاها السمعة ديالو وحتى لجيوش مشاو مع ؤكطاڤيوس ولا وحيد. كليوپاطرا بغات تدير ڭلسات مع ؤكطاڤيوس باش تتصالح معاه و تضمن الدولة ل ولادها، ولكن ؤكطاڤيوس مبغاش يقبل ب التعاون معاها. هنا كليوپاطرا بعتات برية بلي نتاحارت حيتاش كانت خايفة من لإنتقام ديال ؤكطاڤيوس ولكن هادشي مكانش بالصح.[1][ص. 135]
منين أنطونيوس قرا لبرية ولا حزين و قرر ينتاحر حتى هو.[1][ص. 139] كليوپاطرا كان كيحساب ليها بهاد لعمل غادي ترضي ؤكطاڤيوس ولكن كانت غالطة، حيث ولات بحال خدامة و أسيرة عندو،[1][ص. 142] هنا كليوپاطرا قررات تنتاحر حتى هي.
ؤكطاڤيوس كان فرحان حيت بقات ليه لإمبراطورية الرومانية و حتى مصر بكل النفود و لجاه و لجيش ديالها. نفذ ؤكطاڤيوس لوصية ديال أنطونيوس و لي كانت باش يدفنو أنطونيوس و كليوپاطرا حدا بعضياتهم.[1][ص. 144]