مضمة

المضمّة جزء من اللباس التراثي المغربي، وهو الحزام لي كايتلبس فالكرش و كايبين شكل اللباس و كايزيد من زينو، و المضمة ميزة كاينفرد بها هاد اللبس المغربي سوا كان قفطان ولا تكشيطة، و بلا بيها ماتكملش الأناقة ديالهم. وغالباً كاتكون مصنوعة من الحرير ولا من شي معدن غالي بحال الذهب و الفضة ولّا النحاس، كيما كايتم تزيينها بعض المرات بالأحجار الكريمة بحال الياقوت و الزمرد و اللؤلؤ. و تجبدات المضمة المغربية فشي كتوب ديال التاريخ حيث كانت من الكادوات لي سيفطهم السلطان المغربي أبو الحسن المريني سنة 738 هجرية لملك مصر و الشام. و كان الجيش المريني فعهد السلطان يوسف لباس خاص كايلبسو السلطان وجميع أفراد الجيش، وكانو كايديرو المضمات ديال فضة ولا الذهب خاصة ف فترات الحرب.

التاريخ د المضمة

كاتميز المضمة بجذورها العميقة فالتاريخ المغربي. و تخدّمات المضمة هادي قرون، حيث كانت جزء ضروري من اللبس التقليدي د المغرب. و كانت المضمة شحال هادي كاتعكس حالة الشخص والمكانة الإجتماعية ديالو، وكانو كايختارو التصميم ديالها بعناية كبيرة.

الديكورات د المضمة

تنزعات الديكورات ديال المضمة المغربية بشكل كبير. و تقدر تكون مصوبة من بزاف د المواد بحال الحرير، الصوف، و المعادن الغالية بحال الذهب والنقرة. كاتزوق المضمة بالطرز الرقيق، والخيوط الملونة، و بعض المرات بالأحجار الكريمة، حيث كايبين فيها الصنايعية المغاربة تامعلميت ديالهم من خلال تشكيل الزهور والأشكال الهندسية والنقوش التقليدية.