فيلم پارودي
فيلم پارودي هو نوع فني فرعي مميز ديال أفلام لكوميديا، كاينوي باش يقلد ب شكل فوكاهي لأنواع لاخرى د لأفلام، أعمال د السينيما، أعمال فنية إيبداعية ولا شي ضاهيرة ف لموجتاماع. على عكس أفلام لكوميديا التقليدية لي كاتهدف ب لآساس باش ترفه بواسيطة النوكات و الطارائيف، لأفلام د لپارودي كاتعمق بتخدام التقليد و لميميك باش تقدم ماشي غي الترفيه و لفوكاهة صافي، و لكين حتى تعليق ولا تكريم للعمل لأصلي لي كايقلدو.[1]
پارودي هو نوع ديال التقليد لفوكاهي، كاياخد ستيلات ديال شي كاتيب، فنان ولا شي نوع فني و كايبالغ ف التقليد لأغراض كوميدية باش يستفز ب طريقة إيجابية ولا حتى يسلط الضو ولا يدير تكريم لشي ستيل.
فيلم پارودي معروف ب التقليد لفوكاهي د لأفلام، لأنواع لفنية ولا حتى لأشكال لفنية و التاقافية لاخرى. هاد لأفلام كاتخدم بزاف ديال طيكنيكات د لكوميديا بحال لموبالاغة، باش يبينو لعيوب د لفيلم لي كايقلدو، و لموفارقة، ب حطان شي عونصور عادي ف مواقف ماشي عادية، و السوخرية، باش يوضحو لعاباتية د لكليشيات د شي أفلام و لخصايل لي حماضو ف السينيما. أهم حاجة ف لپارودي هي كاتخلي لي كايتفرج كايتمتع ب لكوميديا لي فيها و ف نفس لوقت كاتخليه يدير معا راسو نقد للموضوع لي كايتعالج.[2]
لپارودي و الساتير ب جوج بيهوم كايخدمو لفوكاهة كاتعليق ولا نتيقاد، و لاكين لفرق بيناتهوم هو أن لپارودي كايكون ب نبرة رطبة على حساب قوانين لكوپيرايت و النشر، يعني لفرق ف لهاداف و الطاريقة و لقسوحية د لميساج. ساتير حتى هو معروف ب التخدام د لفوكاهة، السوخرية و لموبالاغة و لاكين باش يشوه و يكريتيكي لكالاخ و التناقوضات د الناس، السياسات لموعاصيرة و لمواضيع لي كاتكون شادة لبوز ف لوقيتة د إيصدار لعمل. قارن هادشي معا التعريف د لپارودي لي هو "عمل أدبي، تلفازي، فيلم ولا موسيقى لي كاينوي تقليد ستيل د شي عمل أصلي لأغراض فوكاهية".[3][4]
- لغيس و الرملة (1923)
- يانݣ فرانكينشطاين (1974)
- أوستن پاورز - (فرونشيز 1997 - 2002)
- شون أوف ذا ديد (2004)
- ݣالاكسي كويست (1999)
- سكيري مووڤي (2000)
- نوتزيلا (2019)
- بورات (2006)
- شريك (2001)