لفرق بين الجوج ڤيرسيونات ديال: "إسلام"
ص v2.03b - باستخدام ويكيپيديا:WCW (مرجع قبل علامة الترقيم) وسوم: WPCleaner |
ص Bot: Formatting ISBN |
||
| سطر 2: | سطر 2: | ||
'''لإسلام''' ولاً ليسلام، هو واحد الدين [[دين براهيمي|براهيمي]]، أو كيما كايسميوه لي كايهدرو بلعربية سماوي، [[دين توحيدي|توحيدي]]، تيقول باللي كاين إله واحد فلعالم هو الله، و عندو رسول ديالو هو [[محمد]]. لإسلام هو تاني أكبر دين فلعالم من حيت شحال من واحد متبًعو، واللي عددهم 1.8 مليار د الناس (24.1% من السكان د لعالم)<ref>[https://www.pewresearch.org/fact-tank/2017/04/06/why-muslims-are-the-worlds-fastest-growing-religious-group/ علاش لمسلمين هوما لمجموعة اللي تاتكبر بزاف فلعالم؟ - مركز پيو د لأبحات (2017)]</ref>. الناس اللي متبعين لإسلام تيتسمًاو مسلمين، وهوما أغلبية د السكان ف 49 بلاد. لكتاب لمقدًس فلإسلام هو ل[[قرآن]]، و اللي تيآمنو لمسلمين باللي هو لهضرة د الله اللي تنزلات على النبي باش يقولها للناس. |
'''لإسلام''' ولاً ليسلام، هو واحد الدين [[دين براهيمي|براهيمي]]، أو كيما كايسميوه لي كايهدرو بلعربية سماوي، [[دين توحيدي|توحيدي]]، تيقول باللي كاين إله واحد فلعالم هو الله، و عندو رسول ديالو هو [[محمد]]. لإسلام هو تاني أكبر دين فلعالم من حيت شحال من واحد متبًعو، واللي عددهم 1.8 مليار د الناس (24.1% من السكان د لعالم)<ref>[https://www.pewresearch.org/fact-tank/2017/04/06/why-muslims-are-the-worlds-fastest-growing-religious-group/ علاش لمسلمين هوما لمجموعة اللي تاتكبر بزاف فلعالم؟ - مركز پيو د لأبحات (2017)]</ref>. الناس اللي متبعين لإسلام تيتسمًاو مسلمين، وهوما أغلبية د السكان ف 49 بلاد. لكتاب لمقدًس فلإسلام هو ل[[قرآن]]، و اللي تيآمنو لمسلمين باللي هو لهضرة د الله اللي تنزلات على النبي باش يقولها للناس. |
||
بدا لإسلام فلقرن 7 ميلادي فمكة<ref>Watt, William Montgomery (2003). ''Islam and the Integration of Society''. Psychology Press. p. 5. </ref>، و معا لقرن 8 ميلادي، [[لخلافة لأموية]] توسعات من إيبيريا ولا [[لأندلس]] فلغرب تال [[واد السند]] فشّرق. لعصر ذّهبي د لإسلام كايشير لواحد لحقبة لي تقليديا كاتبدا من لقرن 8 للقرن 13 ميلادي، فلوقيتة د لخلافة لعبّاسية، منين كان لأغلبية د لعالم لي تاريخيا كان إسلامي كان كايعيش ازدهار علمي واقتصادي وثقافي.<ref>Saliba, George. 1994. ''A History of Arabic Astronomy: Planetary Theories During the Golden Age of Islam''. New York: New York University Press. |
بدا لإسلام فلقرن 7 ميلادي فمكة<ref>Watt, William Montgomery (2003). ''Islam and the Integration of Society''. Psychology Press. p. 5. </ref>، و معا لقرن 8 ميلادي، [[لخلافة لأموية]] توسعات من إيبيريا ولا [[لأندلس]] فلغرب تال [[واد السند]] فشّرق. لعصر ذّهبي د لإسلام كايشير لواحد لحقبة لي تقليديا كاتبدا من لقرن 8 للقرن 13 ميلادي، فلوقيتة د لخلافة لعبّاسية، منين كان لأغلبية د لعالم لي تاريخيا كان إسلامي كان كايعيش ازدهار علمي واقتصادي وثقافي.<ref>Saliba, George. 1994. ''A History of Arabic Astronomy: Planetary Theories During the Golden Age of Islam''. New York: New York University Press. ISBN 0-8147-8023-7. pp. 245, 250, 256–57.</ref> |
||
لإسلام عنده خمس اركان؛ و اللي هما: الشهادة و الصلا و الزكا و صوم رمضان و الحج (اِلا كانت عند الواحد الصحة والفلوس ليه). |
لإسلام عنده خمس اركان؛ و اللي هما: الشهادة و الصلا و الزكا و صوم رمضان و الحج (اِلا كانت عند الواحد الصحة والفلوس ليه). |
||
مراجعة 18:23، 13 شتنبر 2020
مسلمين تيصلًيو فالجامع د دمشق ف 2003.
لإسلام ولاً ليسلام، هو واحد الدين براهيمي، أو كيما كايسميوه لي كايهدرو بلعربية سماوي، توحيدي، تيقول باللي كاين إله واحد فلعالم هو الله، و عندو رسول ديالو هو محمد. لإسلام هو تاني أكبر دين فلعالم من حيت شحال من واحد متبًعو، واللي عددهم 1.8 مليار د الناس (24.1% من السكان د لعالم)[1]. الناس اللي متبعين لإسلام تيتسمًاو مسلمين، وهوما أغلبية د السكان ف 49 بلاد. لكتاب لمقدًس فلإسلام هو لقرآن، و اللي تيآمنو لمسلمين باللي هو لهضرة د الله اللي تنزلات على النبي باش يقولها للناس.
بدا لإسلام فلقرن 7 ميلادي فمكة[2]، و معا لقرن 8 ميلادي، لخلافة لأموية توسعات من إيبيريا ولا لأندلس فلغرب تال واد السند فشّرق. لعصر ذّهبي د لإسلام كايشير لواحد لحقبة لي تقليديا كاتبدا من لقرن 8 للقرن 13 ميلادي، فلوقيتة د لخلافة لعبّاسية، منين كان لأغلبية د لعالم لي تاريخيا كان إسلامي كان كايعيش ازدهار علمي واقتصادي وثقافي.[3]
لإسلام عنده خمس اركان؛ و اللي هما: الشهادة و الصلا و الزكا و صوم رمضان و الحج (اِلا كانت عند الواحد الصحة والفلوس ليه).
تّسمية
لأسس ديال لإيمان
أركان لعبادة
لقانون
تّاريخ
طّوائف ولفروع
دّيموغرافيا
ثّقافة
انتقاد
مصادر
- ^ علاش لمسلمين هوما لمجموعة اللي تاتكبر بزاف فلعالم؟ - مركز پيو د لأبحات (2017)
- ^ Watt, William Montgomery (2003). Islam and the Integration of Society. Psychology Press. p. 5.
- ^ Saliba, George. 1994. A History of Arabic Astronomy: Planetary Theories During the Golden Age of Islam. New York: New York University Press. ISBN 0-8147-8023-7. pp. 245, 250, 256–57.