تعاويد عيلمي حرش
![]() ماتّخلعش! هاد لميصاج مديور باش تشوفو لفرقة ديال الصيانة و لمراجعة د لمقالات، و ماكيعنيش بلي درتي شي غلط! |
لخيال لعيلمي لحرش ولا التعاويد لعيلمي لحرش هو نوع فني فرعي د لخيال لعيلمي كايتميز ب لحتيرام ديالو لقوانين د الصيونص. أي حاجة كاتطرا ف لقصة د هاد النوع مكاتخرجش على قوانين د لفيزيك د لكون. ف هاد لقيصات، غالبا كايكون التركيز على الديقة لعيلمية.
التعاويد لعيلمي لحرش هو تعاويد عيلمي كايدور على لعولوم الصعيبة، ولا ب طريقة خرة لعولوم الطابيعية. بحال لبيولوجيا، لكيميا و لفيزيك. التعاويد لعيلمي لحرش كايشمل طيمات بحال، لفيزيولوجيا د كائين فضائي ب ضيطاي، الطيكنولوجيا د النانو، شرح مفصل على شي موركابات و تفاعولات كيماوية، إيكسپوزيسيو على فيزيك د لكم ولا لقوة و لحركة و لعالاقة ديالهوم ب التسافير ف لفاضاء و زيد و زيد.[1]
عليها لغاراض من لخيال لعيلمي لحرش، هو لمصاوبة د عالم لي فيه لواقيعية لعيلمية. لكتاتبيا د هاد النوع كايكونو كايبغيو الصيونص، و كايبحتو ف الصيونص و كايكون عندهوم دراية بيه، و يقدرو يسيرو لمعاودة د لقصة على حساب لبلاصة و لوقيتة فين كايعيشو فيها، متلا لأعمال د هاد النوع ف عوام 1960 كاتبان مبدلة بزاف على لأعمال ديال عوام 2010. لكتّاب ديال التعاويد لعيلمي لحرش عادةً ماكيحملوش التقنية لأدابية ديوس إكس ماكينا، لي كاتعني فاش شي عقدة لي كاتبان ماعندهاش حل كاتّحل بشي طريقة ماشي منطقية ولّا لإحتمال ديالها ضعيف بزاف.[2]
التعاويد لعيلمي لحرش ماكايركزش غير على لواقيعية لعيلمية و صافي، كايركز عاوتاني على خصايل خرة لي كاتكون ب شكل نوعي ف هاد النوع.
- لحسان ب الدهشة. منين كانقراو كتوبا من هاد النوع، بحال يلا كانشوفو شي حاجة كاتجيب لإندهاش لمرة اللولة. مكانكونوش عارفين كيف وقعات و علاش.
- تركيز على التفكير لمنطيقي. يلا عرفنا حقايق جديدة على لكون، خصنا نخدموهم باش نحلو لماشاكيل. هادشي كايعني بلي خصنا نفكرو ب طريقة منطيقية و موضوعية.
- تركيز على الطيكنولوجيا. الطيكنولوجيا كاتلعب دور كبير ف هاد النوع. أغلب لمشاهد كتاخد بلاصة فشي سفينة فضائية، روبو، ولا أورديناطورات.
- تركيز على الطبيعة د بنادم. بنادم كايلعب دور مركازي ف بزاف د لأعمال د لخيال لعيلمي لحرش. ف أغلب لمرات يا كايتصرف بشكل أناني يا كايتصرف بشكل فيه نكران الدات.
- طوم ݣولدوين: لمعادلات لباردة (1954)
- دجيفري آي لانديس: مشية ف الشمش (1991)
- آلدوس هاكسلي: عالم جديد زاعم (1932)
- نانسي كريس: طلابة ف الصبليون (1993)
- 2001: ؤديسيا د لفضاء (1968)
- ݣاتاكا (1997)
- إنطيرسطيلار (2014)
- لمريخي (2015)[2]
- ݣوست إن ذا شيل (1989 حتى لدابا)
- پلانيطيس (1999-2004)
- ماراطون (1994)
- طيرا إنڤيكتا (2022)
- ^ "Hard Science Fiction: A Beginner's Guide to the Genre". 2018-01-02.
- ^ a b Johnston، Joshua A. "Science Fiction: Hard Versus Soft".