التبنة لي قصمات ضهر الجمل
تّبنة ؤلا رّيشة لي قصمات ضهر جّمل تعبير لي كيتّقصد بيه واحد لحادات صغير لي نّتايج ديالو كانت كبيرة بشكل ماشي متوقّع، بسباب تّراكم تّدريجي ديال لأحدات.
ف لعربية هاد لماتال معروف ب القشة التي قصمت ظهر البعير. عند نّڭالزا، كاين تعبير بحالو هوّا the straw that broke the camel's back لي كيختاصروه ب the last straw ؤلا ب the final straw. هاد تّعبير ؤ تعبيرات بحالو (متلاً the feather that broke the horse's back رّيشة لي قصمات ضهر لعودان)، كانو مخدّمين ف لكتابات د نّڭالزا من لقرن 17، بحال ف هاد لمقطع من مداكرة لاهوتية مابين جوج فلاسفة طوماس هوبز ؤ دجون برامهول:[1]
The last Dictate of the Judgement, concerning the Good or Bad, that may follow on any Action, is not properly the whole Cause, but the last Part of it, and yet may be said to produce the Effect necessarily, in such Manner as the last Feather may be said to break a Horses Back, when there were so many laid on before as there want but that one to do it.
- ^ دجون ترينتشارد, إيديتور (1724). Cato's Letters. لندن.
هادي زريعة ديال مقالة خاصها تّوسع. تقدر تشارك ف لكتبة ديالها. |