لعلاقات بين ؤكرانيا ؤ روسيا
السيفة
مقالة ناقصينها تصاور. هاد لمقالة ناقصينها تصاور، حاول تزيد تصاور ماعليهاش كوپيرايت ف/من كومنز. باش تعرف كيفاش تزيد تصويرة ف مقال، شوف صفحة لمعاونة. يلا بان ليك بلي هاد لمقال مامحتاجش ل تصاور، زيد التصنيف تصنيف:ستيتناء من طاݣ ناقصين تصاور ف لّخر معا التصنيفات و حيّد هاد لموضيل. ماتّخلعش! هاد لميصاج مديور باش تشوفو لفرقة ديال الصيانة و لمراجعة د لمقالات، و ماكيعنيش بلي درتي شي غلط! |
لعلاقات بين ؤكرانيا ؤ روسيا
| ||
روسيا |
ؤكرانيا |
|
---|---|---|
منصب د سّفير خاوي من 28 يوليوز 2016، لعلاقات مقطوعة من 24 فبراير 2022 | منصب د سّفير خاوي من مارس 2014، لعلاقات مقطوعة من 24 فبراير 2022 | |
سفارة د روسيا ف كييڤ | سفارة د ؤكرانيا ف موسكو |
لعلاقات بين ؤكرانيا ؤ روسيا حبسو من 24 فبراير 2022، بسباب لحرب لي ضايرة دابا تماك ملي هجمات روسيا على ؤكرانيا. بشكل عام، لحرب رّوسوؤكرانية كانت بدات من 2014. من بعد تّفكيك د ليتيحاد سّوڤياتي ف 1991، لعلاقات بين هاد جّوج بلدان كانت موسومة ب توترات ؤ فترات د لعداوة لقوية. ف لبدية د عوام 1990، سّياسة لخارجية د ؤكرانيا تميّزات ب رّغبة ف تكريس سّيادة ؤ سّتيقلالية ديالها، متبوعة ب سياسة ديال موازنة تّعاون ديالها مابين ليتيحاد لؤروپي، روسيا ؤ لقوى لعوضما ف لعالم.[1]
- ^ شيروكيخ، كارينا (يونيو 2018). "The Evolution of the Foreign Policy of Ukraine: External Actors and Domestic Factors". Stockholm University. مأرشيڤي من لأصل ف 25 فبراير 2022. تطّالع عليه ب تاريخ 27 فبراير 2022.
هادي زريعة ديال مقالة خاصها تّوسع. تقدر تشارك ف لكتبة ديالها. |