إسلام

مسلمين تيصلًيو فالجامع د دمشق ف 2003.
لإسلام، هو واحد الدين براهيمي توحيدي، تيقول باللي كاين رب واحد ف لوجود هو الله، و عندو رسول ديالو هو محمد. لي عاش ف لقرن سّابع ديال لميلاد. لإسلام هو دّين جّاوج ف لعالم من حيت شحال من واحد متبعو، واللي عددهم على حساب لإحصائيات ديال 2020 تقريبًا واحد 1.9 مليار مسلم ف لعالم (%24.8 من ناس د لعالم).[1] الناس لي متبعين لإسلام تيتسماو مسلمين، و هوما أغلبية د السكان ف 49 بلاد. لكتاب لمقدس ف لإسلام هو لقرآن، و اللي تيآمنو لمسلمين باللي هو لهضرة د الله اللي تنزلات على النبي محمد باش يقولها للناس.
بدا لإسلام فلقرن 7 ميلادي ف مكة[2]، و معا لقرن 8 ميلادي، لخلافة لأموية توسعات من إيبيريا ولا لأندلس فلغرب تال واد السند فشّرق. لعصر ذّهبي د لإسلام كايشير لواحد لحقبة لي تقليديا كاتبدا من لقرن 8 ل لقرن 13 ميلادي، فلوقيتة د لخلافة لعبّاسية، منين كان لأغلبية د لعالم لي تاريخيا كان إسلامي كان كايعيش زدهار علمي و قتصادي و تقافي.[3]
لإسلام عندو خمسة د لأركان؛ و اللي هوما: الشهادة و الصلا و الزكا و الصيام رمضان و الحج (يلا كانت عند لواحد الصحة و لفلوس ليه). و كينقاسم ل جوج مداهب كبيرة تحاربات بيناتها لي هي لمدهب سّني ومدهب شّيعي. ؤ سّنيين كيمتلو 90٪ من لمسلمين، وكاين مداهب صغيرة ف كل واحد من هاد جوج مداهب.
كيبدا التاريخ نتاع لإسلام ف شبه لجزيرة لعربية لي كتعتابر لبلاصة لي تولد فيها محمد بن عبد الله، لي غايولي مؤسس نتاع الدين لإسلامي. على حساب لمرويات لإسلامية، منين دار 40 عام، خدا لوحي من عند جبريل ف غار حراء. تماك نزلات عليه أول أية ف لكتاب لمقدس نتاع لمسلمين لي هو قرآن:
﴿اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ١ خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ ٢﴾ [العلق:1–2]
هاد لآية غاتكون بداية نتاع الدعوة ديالو، حيتاش منين غايرجع للدار غايكون مدهوش من لمنضر لي شافو ف غار حراء، و غايطلب من خديجة تغطيه بسبب داك لحادتة لي وقعات ليه.
موراها محمد تدريجيا غايبدا ياخد لوحي من عند جبريل، و يطلق دعوة سرية على الناس. اللولين لي أمنو بيه هوما مراتو خديجة و ولد عمو علي بن أبي طالب. و موراها بزاف نتاع الصحابة و التابعين. من بعد غايبدا الدعوة ب لعلّالي. تماك غايبدا الضغط و لإضطهاد ديال لمسلمين، و بسباب داك لإضطهاد غايطلب من شي مسلمين باش يهاجرو ل لحبشة حيتاش كاين فيها ملك عادل غايعاونهم. من بعد هاجر محمد ل لمدينة و بقا مستاقر فيها كينشر الدعوة ديالو. من بعد جا محمد ب جيش كبير ل مكة فيه الآلاف لجنود و قدر يفتحها. و هاكا كانت النهاية نتاع لوتنية ف لمنطقة. محمد دار دستور كينظم فيه لقوانين و لعلاقات ما بين لمسلمين و لي ماشي مسلمين تحت النظام نتاع دولة إسلامية. ف عام 632 مات النبي محمد.[مصدر؟]
مقالة متعمقة: لخلافة الراشدة
بداو الصحابة ف لحكم نتاع دولة د لخلافة تسمات ب لخلافة الراشدة. أول واحد حكم كان أبو بكر لي طراو ف الفترة ديالو لحروب نتاع ردة و بداو لعرب كيخرجو من لإسلام. بان حتى مسيلمة لي بدا ف دعوة ل دين ديالو، ولايني أبو بكر قدر يوقف هادشي.[مصدر؟]
بعدو حكم عمر بن الخطاب، لي ف لعهد ديالو توسعات الدولة الإسلامية، و بداو إنتصارات مور إنتصارات. أبرز إنتصار كان هو معركة لقادسية لي فيها طاحت الدولة لفارسية على يد لمسلمين. و قدرو لمسلمين ف لعهد ديال عمر يفرضو النفود ديالهم على الشام. بداو لمسلمين كيلقبو عمر "أمير لمؤمنين".[مصدر؟]
موراها حكم عتمان بن عفان لي ف لعهد ديالو تفتحات شي مناطق من شمال إفريقيا و حتى جزيرة قبرص. عتمان مات مقتول على يد شي توار ضد لحكم ديالو و مات ف دارو عام 656.[مصدر؟]
هنا الصحابة ختارو يكون علي هو لحاكم و لخليفة نتاع الدولة إسلامية. بعض الروايات كتقول بلي علي كان ما باغيش يولي خليفة، و كان كاره للنضام نتاع لخلافة. من جهة أخرى بان معاوية بن بو سفيان لي تاهو بزاف نتاع ناس ختاروه للخلافة. ستاطع معاوية باش يحقق بزاف نتاع لإنتصارات و يدخل ل مصر. علي بن أبي طالب ف لفترة نتاع لحكم ديالو حقق بزاف نتاع لإنجازات، منها تنظيم لقانون لي دارو ف لمدينة لمنورة. واخا هكاك كانو بزاف نتاع الصراعات بين معاوية و علي. قررو باش يديرو هدنة حتى للواقعة نتاع "صفين" لي تسالات ب التحكيم. ف عام 661 جا واحد الراجل من لخوارج سميتو عبد رحمان بن ملجم لي قتل علي بالسيف و هو ف صلاة نتاع لفجر ف جامع نتاع لكوفة. و مع لموت نتاع علي ولا معاوية هو لخليفة نتاع مسلمين و هكاك كانت لبداية نتاع دولة لخلافة لأموية.[مصدر؟]
- ^ "Religious Composition by Country, 2010-2050 | Pew Research Center". web.archive.org. 2020-11-12. مأرشيڤي من لأصل ف 12 نونبر 2020. تطّالع عليه ب تاريخ 2022-03-04.
- ^ Watt, William Montgomery (2003). Islam and the Integration of Society. Psychology Press. p. 5.
- ^ Saliba, George. 1994. A History of Arabic Astronomy: Planetary Theories During the Golden Age of Islam. New York: New York University Press. ISBN 0-8147-8023-7. pp. 245, 250, 256–57.
![]() هادي زريعة ديال مقالة خاصها تّوسع. تقدر تشارك ف لكتبة ديالها. |