سيدي محند أبركان
مقالة ؤلا فقرة خاصها تّقاد. هاد لمقالة ؤلا هاد لفقرة مرونة شوية، خاصّها تّقاد ؤ تزيد تّنضّم. مشاكيل: مامدرّجاش مزيان ماتّخلعش! هاد لميصاج مديور باش تشوفو لفرقة ديال الصيانة و لمراجعة د لمقالات، و ماكيعنيش بلي درتي شي غلط! |
سيدي محند أبركان
| ||
معلومات عامة | ||
لموت | 1464 بركان | |
محمد بن الحسن بن مخلوف بن مسعود المزيلي الراشدي يلقبوه بسيدي محند أبركان ولا سيدي محمد أبركان وشي مرات بـلغلط يقولولو "سيدي أحمد أبركان" مات سنة 868 هـ لـي هيا بالتقويم الميلادي 1463م. وعندو قبة ضريح فمدينة بركان لي جاية فشمال شرق ديال لمغريب (شوف جيهت الصور).
وهو والي من الوليا ديال مدينت بركان ومنو خذات السميا وأبركان كتعني بالشلحة ديال بني يزناسن "ثايزناسنيت" كتعني كحل ولا سمر ولا خمري.
ولاكين لباحث عبد الله لحسايني كيݣول بلي سيدي محند أبركان ماشي مجرد والي، ولاكين هو "شارح لغوي" ويعطي لأدلة على هاد لمعلومة ف لكتاب لّخر ديالو "سيدي محند أبركان السيرة الغامضة".[1]
العلَّامة والفقيه المالكي المُحدِّث الرحالة العالم الحافظ بو عبد الله وهو الفقيه المحدث الامام الحافظ وزادلو الباحث عبدالله لحسايني لقب الشارح اللغوي لحقاش لقا بلي تخصصو هو الشرح والنقد اللغوي ديال كتوب لفقه ولحديث وحتى الشعر.[1][2]
سميتو كاملة:
محمد بن الحسن بن مخلوف بن مسعود بن سعد المزيلي الراشدي، اللقب ديالو ابو عبد الله، مشهور بأبركان
يمكن والدو الحسن بن مخلوف الراشدي المشهور بأبركان أيضا.
وعن الشيخ أبو عبد الله محمد بن احمد بن الخطيب محمد بن مرزوق الملقب بابن مرزوق الحفيد
أبو القاسم محمد البرزلي المالكي أبو القاسم بن أحمد بن محمد البَلَوِي القيرواني، المعروف بالبرزلي: أحد أئمة المالكية في المغرب، سكن تونس، وانتهت إليه الفتوى فيها.
شمس الدين البساطي شارح مختصر خليل قاضي قضاة المذهب المالكي في الديار المصرية.
الاسم | الراشِدي |
---|---|
سائر الأسامي | محمد بن الحسن بن مخلوف بن مسعود المزيلي الراشدي، أبو عبد اللّٰه |
الأب | الحسن بن مخلوف بن مسعود المزيلي الراشدي، أبو علي |
المیلاد | غير متوفر |
مکان الولادة | غير متوفر |
الوفاة | 868 ه - 1464 م |
مكان الوفاة | مدينة بركان - المغرب |
بعض المؤلفات | - المشرع المهنا في ضبط رجال الموطا
- الزند الواري في ضبط رجال البخاري - المبهم في ضبط رجال مسلم |
- ثلاثة شروح على الشفا اكبرها في مجلين سماه الغنية دكرها الشريف التلمساني في طالع شرحه
- رجال ابن الحاجب أو تعليق على ابن الحاجب أو الثاقب في لغة ابن الحاجب
-ثلاثة كتب في مجلد واحد وهي
-المشرع المهنا في ضبط رجال الموطا ضريح محمد أبركان في عهد الاحتلال الفرنسي -الزند الواري في ضبط رجال البخاري
-المبهم في ضبط رجال مسلم[1]
يذكر الباحث عبدالله لحسايني في لكتاب ديال "مخطوطات سيدي محمد أبركان" بلي سيدي محند أبركان ممذكورش فالسيرة الذاتية ديال باه الحسن أبركان وخا كانو بجوج، أي الحسن أبركان وولدو محند أبركان مشهورين في الكتب الفقهية. ويقول الباحث لحسايني ربما أنو فبخلاف الابن البكر للحسن أبركان والمسمى علي، ربما التحق سيدي محمد أبركان لتاحق بعائلتو فيني يزناسن ربما كانت انتقلت هاذي بزاف من جبل راشد الزناتي إلى بني منݣوش ببني يزناسن.
سيدي امحند أبركان لقبوه الرحالة، لأنو سافر شرقا بسباب للعلم الديني .هذا يقدر يشرح أيضاًاسباب وجود عائلةمن الراشديين متواجدين منذ مدة طويلة ببني محفوظ ضواحي الرݣادة ببركان ويتعارف عنهم بالتواتر انهم ينتميو لو مع االعيلم أنو ستاقر ا استقرار ديال مولا عايلة ،الدليل على حساب مايقول الباحث لحسايني عبدالله أنو كان عندو ه ذرية لأن اللقب ديالو هو أبو عبد الله. شي لي يؤكد صحة رواية ديال أنو مدفون فهاذ المنطقة. لكن مزال السؤال على سباب تواجد ضريحه في بلاصة خطر بجانب الوادي الذي يهدد بالفيضان لأي لحظة. واش زعما توفى في ذيك لبلاصة بسباب الفيضان ولا كانت بحال االمقام ولاجامع يصلي فيه ولا يختلي ولا يعطي فيه دروسه؟