واساخ:درقاوة (عين الضربان لحلاف)
هادا واساخ ديال مقالة باقي خاصو يتراجع. عاون عافاك ف لمراجعة ؤ تّطوير ديالو باش يولي صالح ل نّشر كا مقالة، ؤ حل مداكرة ف لپاج د لمداكرة معا لكتاتبيا لمعنيين. ملي تسالي، عافاك نقل تّيكست د لمقال ل لمجال سّمياتي رّئيسي، ؤ بدّل هاد لقالب ب موضيل:واساخ مراجع ؤ منشور. يلا بان ليك هاد لمقال ماخاصوش يتّنشر، عافاك خدّم موضيل:واساخ د مقالة ترفضات. يلا بغيتي تزيد تّعرف على سّياسة د لواساخ، شوف لحكام د لواساخ. |
درقاوة
| ||||
| ||||
لبلاصة | ||||
لبلاد | لمغريب | |||
لمشيخة | المركز | |||
معلومات خرا | ||||
توقيت ديال الدوار | ڭريتينش (توقيت قياسي) ڭرينيتش + 1 (التوقيت د الصيف) |
درقاوة هوّ دوار دوار مجزأ كاين ف جماعة عين الضربان-لحلاف، دائرة بن أحمد، إقليم سطات، جهة الدار البيضاء سطات ف لمغريب. هاد دّوار كينتامي ل مشيخة عين الضربان لحلاف لي كتضم 2 د دّواور. لعاداد د سّكان ديالو واصل ل 407 شخص على حساب لإحصاء الرسمي د عام 2014.[1]
إحصائيات
[بدل لكود]إحصائيات عامة
[بدل لكود]عدد السكان ديال درقاوة نقص ب 43.0% و عدد لفاميلات نقص ب 43.8% مابين 2004 و 2014.[2] ف 2014، عدد لبالغين[ن 1] كان 264 واحد، منهوم 128 دكور و 136 نتوات.
- لفاميلات:
الجواج و لولادة
[بدل لكود]ف 2014، نسبة د الجواج ف درقاوة واصلة ل 16.5%، و لموعدّال د لعمر عند الجواج اللولاني هوّ 25.9 عام (30.1 عند الرجال، 23.1 عند لعيالات). لخصوبة عند لعيالات[ن 2] واصلة ل 4.6، و لخصوبة لكاملة[ن 3] ل 4.4.
التسكويل
[بدل لكود]ف 2014، نسبة د التسكويل[ن 4] واصلة ل 86%، و نسبة د لأمية[ن 5] واصلة ل 61.7%.
لخدمة
[بدل لكود]ف 2014. نسبة د الناس النشيطين[ن 6] ف دوار درقاوة واصلة ل 43.9%، و نسبة د الشوماج[ن 7] واصلة ل 1.7%.
نوطات
[بدل لكود]- ^ لي ف عمرهوم 15 عام ولّا كتر
- ^ موعدّال ديال عدد لمولودين لحيين ل كلا مرا يلا كانو الشروط ديال لخصوبة د 12 شهر قبل لإحصاء متوفرين ف خلال حياتها لإنجابية كاملة
- ^ موعدّال ديال عدد لمولودين لحيين ديال لعيالات لي عمرهوم مابين 45 و 49، يعني سالات لحياة لإنجابية ديالهوم
- ^ من بين الدراري و الدريات لي ف عمرهوم مابين 6 و 11 عام ف موسم 2013/2014
- ^ من بين السكان لي ف عمرهوم 10 سنين ل لفوق
- ^ النشيطين هوما الناس لي مستاعدّين يخدمو، سوا كانو خدّامين ؤلا باقين كيقلّبو على خدمة
- ^ الناس لي ف الشوماج هوما لي ف عمرهوم 15 عام ل لفوق، لي ماخدّامينش و مستاعدّين يخدمو سوا كانو كيقلّبو على خدمة ؤلا لا