جايزة نوبل د لفيزيك
جايزة نوبل د لفيزيك
| ||
| ||
| معلومات عامة | ||
| نوع د لجايزة | جايزة نوبل | |
| تاريخ د لبدية | 1901 | |
| لبلاد | سويد | |
| شكون كيعطيها | الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم | |
| لموقع الرسمي | http://nobelprize.org/ | |
جايزة نوبل د لفيزيك (ب السويدية Nobelpriset i fysik) هيّ واحد الجايزة كاتّعطى كل عام من عند لأكاديمية لملكية السويدية د لعولوم ل الناس لي دارو أحسن إنجاز ف لمجال ديال لفيزيك. هيّ وحدة من 5 د الجوايز د نوبل لي أسسهم ألفريد نوبل ف لوصية ديالو ف 1895، و بدات كاتّعطى من 1901. لخرين هوما جايزة نوبل د الشيمي، جايزة نوبل د لأداب، جايزة نوبل د السلام، و جايزة نوبل د لفيزيولوجيا و لميدسين. ف التقاليد لمعمول بيها، كاتّعطى جايزة نوبل هيّ اللولة ف حفلة تسليم الجوائز.
الجايزة كاتضمّن ميدالية ب ديپلوم و سرتيفة ديال الجايزة لمالية. لقدّام ديال لميدالية كيبيّن لوجه ديال ألفريد نوبل، كيما ف الجوايز د الشيمي و لأداب.
أول جايزة نوبل د لفيزيك تعطات ل لفيزيسيان لألماني ڤيلهلم رونتڭن على لخدمة لواعرة ديالو ف لإكتشاف ديال الشعا د إكس (ب لألمانية Röntgenstrahlung، الشعا د رونتڭن). هاد الجايزة كاتسيّرها مؤسسة نوبل، و بزاف كيعتابروها أكتر جايزة عندها لهيبة لي يقدر شي عالم ياخدها ف لفيزيك. الجايزة كاتّعطى ف سطوكهولم ف حفلة د التسليم لي كاتنظم ف 10 دجنبر كل عام، لي هوّ الدكرى د لوفاة ديال ألفريد نوبل. تال 2024، كانو 226 عالم خداو الجايزة.[1]
ف لوصية اللخرة ديالو، كتب ألفريد نوبل بلي التروة ديالو خاصها تتخدم باش يتّعطاو سلسلة د الجوايز ل هادوك لي عطاو "أكبر فايدة للبشرية" ف لمجالات ديال لفيزيك، الشيمي، السلام، لفيزيولوجيا و لميدسين، و لأداب.[2] وخا كان نوبل كتب كتر من وصية ف حياتو، هاد لوصية كانت هيّ اللخرة لي كتب عام قبل ما يموت، و تّسنات ف النادي السويدي النورڤيجي ف باريز ف 27 نونبر 1895.[3][4] نوبل عطا 94% ديال لممتلكات ديالو، لي كاتساوي 31 مليون كرونا سويدية (جوايه 30 مليون درهم مغريبية ف 2023)، باش يأسس و يصپونصوري الجوائز لخمسة.[5] بسباب الشكوك لي ضارت ب لوصية، ماقبلها لبرلمان النورڤيجي تال 26 أبريل 1897.[6][7] لمنفدين ديال لوصية كانو هوما راڭنار صولمان و روضولف ليلييكويست، لي أسسو مؤسسة نوبل باش تدير التدبير ديال التروة د نوبل و تنظم الجوائز.
لأعضاء ديال لكوميطي النورڤيجي ديال نوبل، لي كايختارو شكون كايربح جايزة نوبل د السلام، تعيّنو شوية مورما لوصية تقبلات. لكوميطيات لخرين تختارو تا هوما شوية من بعد: مؤسسة كارولينسكا ف 7 يونيو، لأكاديمية السويدية ف 9 يونيو، لأكاديمية لملكية السويدية د لعولوم ف 11 يونيو.[8][9] مؤسسة نوبل من بعد حطات توجيهات ديال لعطيان د الجايزة. ف عام 1900، لماليك ؤسكار التاني د السويد علن على النظام لأساسي لي حطاتو مؤسة نوبل.[7][10] على حساب لوصية ديال نوبل، لأكاديمية لملكية السويدية د لعولوم هيّ لي خاصها تعطي الجايزة د لفيزيك.[10]
,_Physicist_-_Restoration1.jpg)
أكبر عدد ديال الناس لي يقدرو يديو جايزة نوبل د لفيزيك دقة وحدة هوّ 3، على عامال واحد ولّا جوج د لأعمال ف لفيزيك علّ كتيرة.[11] ب لمقارنة معا جوائز نوبل لخرين، لپروصي د الترشيح و لإختيار ديال هاد الجايزة طويل و قاسح. هادشي علاش معا لوقت خدات أهمية كبيرة حتى ولات أهم جايزة د لفيزيك ف لعالم.[12]
لفائزين ب الجائزة كيتختارو من عند لكوميطي د نوبل د لفيزيك، لي هوّ كوميطي د نوبل مكوّن من 5 د لأعضاء كاتختارهم لأكاديمية لملكية السويدية د لعولوم. ف السطاج اللول لي كيبدا ف شتنبر، 3000 أستاد جامعي، فائزين ب نوبل د لفيزيك و الشيمي، و ناس خرين كيتسيفطو ليهم إستمارات سرية باش يعمّروهم. لإستمارات خاصهم يوصلو ل عند لكوميطي قبل 31 يناير د لعام لي موراه. لمرشحين كيتّفلاو و كيتناقشو من عند متخصصين باش يعطيو ليستة فيها 15 سمية. لكوميطي كيعطي السميات ديال لمرشحين ل لأكاديمية، لي كاتزيد تناقشهم، حتى كاتدير لإختيار اللخر ب تصويت ديال لأغلبية.[13] السميات د لمرشحين ماكيتعلنوش على لعموم، و ما كيتڭالش ليهم بلي كانو مرشحين باش ياخدو جايزة نوبل. السجلات ديال الترشيح كيبقاو سريين ل مدة 50 عام.[14] وخا الترشيحات بعد لموت ماشي مقبولين، تقدر الجايزة تّعطى يلا لفائز مات ف الشهورا مابين فاش لكوميطي دار لقرار ديالو (ف أكتوبر عادةً)، و لحفلة د التسليم ف دجنبر. قبل 1974، الجوائز مور لموت كانو مقبولين حتى يلا الشخص مات مورما تم الترشيح ديالو.[15]
لقواعد ديال جايزة نوبل د لفيزيك كيفرضو باش لإنجاز لعلمي يكون متبوت و مجرّب معا لوقت. عملياً، هادشي كيعني بلي لفرق د الزمان مابين فاش كيتدار لإكتشاف و فاش كاتعطى الجايزة كيكون 20 عام ولّا كتر. متلا جايزة نوبل د 1983 تّعطى النص ديالها ل لعالم لهندي سوبراهمانيان تشاندراسيخار على خدمة دارها ف التلاتينات. لعيب ف هاد لقضية هوّ بلي بزاف د لعولاما كيموتو قبل ما لخدمة ديالهم تاخد لإعتراف لي كاتستاحق. عدد ديال لإكتشافات لعلمية لمهمة ماعمّر مي كاتخاد عليها جايزة، حيز مّاليها كيكونو ماتو قبل ما التأتير ديالها ما كيولي باين.[16][17]
لفائز ب جايزة نوبل د لفيزيك كياخد ميدالية د الدهب، ديپلوم فيه إقتباس، و فلوس.[18]
لميدالية ديال جايزة نوبل د لفيزيك عندها ديزاين بحال نيت ديال لميدالية ديال جايزة نوبل د الشيمي.[19][20] الضهر ديال لميدالية كيبيّن فيزيس الربة ليونانية ديال الطبيعة، ب لفورما ديال الربة لمصرية إزيس خارجة من لغيام و هازّة قرن د لوفرة cornucopia. الروح لحامي د الصيونص genius of science هازّ درّة مغطي بيها "لوجه لبارد و لقاسي" ديال الطبيعة.[20] الديزاين من عند إريك ليندبيرڭ، و لمصاوبة من عند شركة سڤينسكا ميدالي ف مدينة إسكيلستونا.[20] فوق منها مكتوب ب اللاتينية Inventas vitam iuvat excoluisse per artes (راه نافع باش لواحد يطوّر لحياة د بنادم ب لفنون لمكتاشفة) لي مستوحية من السطر 663 ف لكتاب السات ديال قصيدة لإنيادة ديال الشاعر الروماني ڤيرجيل:[21] inventas aut qui vitam excoluere per artes. كاينة پلاكة تحت الشخصيات لمدكورين لي مكتوبة فيها السمية ديال لفائز. التيكست REG. ACAD. SCIENT. SUEC لي كيشير ل لأكاديمية لملكية السويدية د لعولوم مكتوب ف الضهر.
لفائزين ب نوبل كياخدو ديپلوم من عند لماليك د السويد شخصياً. كلا ديپلوم ديال شي فائز كيكون عندو ديزاين فريد.[22] الديپلوم كاتكون فيه تصويرة ديال لفائز و إقتباس كيشرح لإنجاز ديالو.[22]
ف لحفلة د تسليم الجايزة، لفائز كياخد وتيقة كاتبيّن لقيمة د لفلوس ديال الجايزة. لمقدار كيقدر يختالف من عام ل عام، على حساب التمويل من عند مؤسسة نوبل. متلاً ف 2009، لمجموع ديال قيمة الجائزة كان 10 د لمليون كرونا (جوايه 14 مليون درهم مغريبية)، ولايني ف 2012 من مور لأزمة لإقتصادية،[23] لمقدار ولّا 8 د لمليون كرونا (علاين 11 مليون درهم).[24] يلا كانو جوج فائزين، لمبلغ ديال الجايزة كيتقسم عليهم ب النص، ولايني يلا كانو 3 د لفائزين، تقدر اللجنة تقرر تقسم لمبلغ عليهم ب التساوي، ولّا تعطي النص ل واحد، و الربع ل الجوج لخرين.[25][26][27][28]
لكوميطي و لمؤسسة لي كيقررو شكون ربح، عادةً كيعلنو على السميات د لفائزين ف السيمانة اللولة ديال أكتوبر. الجايزة كاتعطى رسميا كلا عام ف قاعة سطوكهولم ديال لإحتفالات ف 10 دجنبر، الدكرى ديال لوفاة د ألفريد نوبل.[29]
- ليستة د لفائزين ب جايزة نوبل د لفيزيك
- جايزة لفيزيك لأساسية
- ليستة د جوايز لفيزيك
- جايزة ساكوراي
- جايزة وولف د لفيزيك
- ^ "All Nobel Prizes in Physics". The Nobel Foundation. مأرشيڤي من لأصل ف 25 يوليوز 2018. تطّالع عليه ب تاريخ 3 أكتوبر 2023.
- ^ "History – Historic Figures: Alfred Nobel (1833–1896)". BBC. مأرشيڤي من لأصل ف 27 دجنبر 2019. تطّالع عليه ب تاريخ 3 ماي 2015.
- ^ Ragnar Sohlman: 1983, Page 7
- ^ von Euler، U.S. (6 يونيو 1981). "The Nobel Foundation and its Role for Modern Day Science". Die Naturwissenschaften. Springer-Verlag. 68 (6): 277–281. Bibcode:1981NW.....68..277V. doi:10.1007/BF01047469.
- ^ "Nobel's will". Nobel.org. مأرشيڤي من لأصل ف 15 غشت 2018. تطّالع عليه ب تاريخ 4 ماي 2015.
- ^ "The Nobel Foundation – History". Nobelprize.org. مأرشيڤي من لأصل ف 9 يناير 2010. تطّالع عليه ب تاريخ 3 ماي 2015.
- ^ a b Agneta Wallin Levinovitz: 2001, Page 13
- ^ "Nobel Prize History –". Infoplease.com. 13 أكتوبر 1999. مأرشيڤي من لأصل ف 26 أبريل 2013. تطّالع عليه ب تاريخ 3 ماي 2015.
- ^ Encyclopædia Britannica. "Nobel Foundation (Scandinavian organisation) – Britannica Online Encyclopedia". Britannica.com. مأرشيڤي من لأصل ف 14 ماي 2013. تطّالع عليه ب تاريخ 3 ماي 2015.
- ^ a b "Nobel Prize مؤرشف 2015-04-29 فموقع وايباك ماشين" (2007), in Encyclopædia Britannica, accessed 15 January 2009, from Encyclopædia Britannica Online: «After Nobel's death, the Nobel Foundation was set up to carry out the provisions of his will and to administer his funds. In his will, he had stipulated that four different institutions—three Swedish and one Norwegian—should award the prizes. From Stockholm, the Royal Swedish Academy of Sciences confers the prizes for physics, chemistry, and economics, the Karolinska Institute confers the prize for physiology or medicine, and the Swedish Academy confers the prize for literature. The Norwegian Nobel Committee based in Oslo confers the prize for peace. The Nobel Foundation is the legal owner and functional administrator of the funds and serves as the joint administrative body of the prize-awarding institutions, but it is not concerned with the prize deliberations or decisions, which rest exclusively with the four institutions. »
- ^ Nobelprize.org. "Facts and figures". مأرشيڤي من لأصل ف 15 غشت 2018. تطّالع عليه ب تاريخ 4 ماي 2015.
- ^ "The Nobel Prize Selection Process". Britannica Encyclopaedia. مأرشيڤي من لأصل ف 29 أبريل 2015. تطّالع عليه ب تاريخ 4 ماي 2015.
- ^ "Nomination and Selection of Physics Laureates". nobelprize.org. Nobel Media AB 2016. مأرشيڤي من لأصل ف 20 ماي 2020. تطّالع عليه ب تاريخ 6 أكتوبر 2016.
- ^ "50 year secrecy rule". مأرشيڤي من لأصل ف 1 ماي 2015. تطّالع عليه ب تاريخ 6 ماي 2015.
- ^ "About posthumous awards". مأرشيڤي من لأصل ف 24 يوليوز 2018. تطّالع عليه ب تاريخ 4 ماي 2015.
- ^ Gingras، Yves؛ Wallace، Matthew L. (2009). "Why it has become more difficult to predict Nobel Prize winners: A bibliometric analysis of nominees and winners of the chemistry and physics prizes (1901–2007)". Scientometrics. 82 (2): 401. arXiv:0808.2517. doi:10.1007/s11192-009-0035-9. Unknown parameter
|s2cid=ignored (معاونة) - ^ "A noble prize". Nature Chemistry. 1 (7): 509. 2009. Bibcode:2009NatCh...1..509.. doi:10.1038/nchem.372. PMID 21378920.
- ^ Rivers، Tom (10 دجنبر 2009). "2009 Nobel Laureates Receive Their Honors | Europe| English". .voanews.com. مأرشيڤي من لأصل ف 4 أكتوبر 2012. تطّالع عليه ب تاريخ 3 ماي 2015.
- ^ "A unique gold medal". Nobel Foundation. مأرشيڤي من لأصل ف 11 أبريل 2017. تطّالع عليه ب تاريخ 20 يونيو 2023.
- ^ a b c "The Nobel Prize medals in physics and chemistry". Nobel Foundation. مأرشيڤي من لأصل ف 31 مارس 2023. تطّالع عليه ب تاريخ 20 يونيو 2023.
- ^ "The Nobel Prize medal in physiology or medicine". Nobel Foundation. مأرشيڤي من لأصل ف 16 أبريل 2023. تطّالع عليه ب تاريخ 20 يونيو 2023.
- ^ a b "The Nobel Prize Diplomas". Nobelprize.org. مأرشيڤي من لأصل ف 13 أبريل 2015. تطّالع عليه ب تاريخ 3 ماي 2015.
- ^ "The Nobel Prize Amounts". Nobelprize.org. مأرشيڤي من لأصل ف 20 يوليوز 2018. تطّالع عليه ب تاريخ 24 غشت 2014.
- ^ "Nobel prize amounts to be cut 20% in 2012". CNN. 11 يونيو 2012. مأرشيڤي من لأصل ف 9 يوليوز 2012.
- ^ Sample، Ian (5 أكتوبر 2009). "Nobel prize for medicine shared by scientists for work on ageing and cancer | Science | guardian.co.uk". Guardian. London. مأرشيڤي من لأصل ف 13 يناير 2020. تطّالع عليه ب تاريخ 15 يناير 2010.
- ^ Sample، Ian (7 أكتوبر 2008). "Three share Nobel prize for physics | Science | guardian.co.uk". Guardian. London, England. مأرشيڤي من لأصل ف 1 يونيو 2019. تطّالع عليه ب تاريخ 10 فبراير 2010.
- ^ Landes، David. "Americans claim Nobel economics prize – The Local". Thelocal.se. مأرشيڤي من لأصل ف 20 نونبر 2012. تطّالع عليه ب تاريخ 15 يناير 2010.
- ^ "The 2009 Nobel Prize in Physics – Press Release". Nobelprize.org. 6 أكتوبر 2009. مأرشيڤي من لأصل ف 19 يناير 2013. تطّالع عليه ب تاريخ 10 فبراير 2010.
- ^ "Nobel prize award ceremony". مأرشيڤي من لأصل ف 24 أبريل 2015. تطّالع عليه ب تاريخ 4 ماي 2015.
- Friedman, Robert Marc (2001). The Politics of Excellence: Behind the Nobel Prize in Science. New York & Stuttgart: Georg von Holtzbrinck Publishing Group (تايمز بوكس). ردمك 0-7167-3103-7, ردمك 978-0-7167-3103-0.
- Hillebrand، Claus D. (2002). "Nobel century: A biographical analysis of physics laureates". Interdisciplinary Science Reviews. 27 (2): 87–93. doi:10.1179/030801802225003150.
- Schmidhuber، Juergen (2010). "Evolution of National Nobel Prize Shares in the 20th Century". arXiv:1009.2634 [physics.hist-ph].
- National Physics Nobel Prize shares 1901–2009 by citizenship at the time of the award. مؤرشف 17 يونيو 2014 فموقع وايباك ماشين and by country of birth مؤرشف 17 يونيو 2014 فموقع وايباك ماشين.
- Lemmel, Birgitta. "The Nobel Prize Medals and the Medal for the Prize in Economics". مؤرشف 15 غشت 2018 فموقع وايباك ماشين. nobelprize.org. Copyright © The Nobel Foundation 2006. (مقال على تاريخ الديزاين ديال لميداليات.)
|
ويكيميديا كومنز عندا تصاور و معلومات على جايزة نوبل د لفيزيك. |
- "جميع لفائزين ب جايزة نوبل د لفيزيك" ف السيت ديال مؤسسة نوبل.
- "لحفلات و الزردات ديال نوبل" ف السيت ديال مؤسسة نوبل.
- "جايزة نوبل د لفيزيك" ف السيت ديال مؤسسة نوبل.